الربابة آلة موسيقية قديمة ذات وتر واحد أول من أوجدها العرب الرحل في الجزيرة العربية.و هي من التراث البدوي وأكثر من يستعملها الشعراء المداحون و تكاد تكون السمة البارزة في مجالس شيوخ البادية و قد يصف البعض تعلق البدو بها لأنها تتناسب مع طبيعة البادية من حيث صنعها و ملاءمتها للمناخ الصحراوي.و تصنع الربابة من الأدوات البسيطة المتوفرة لدى أبناء البادية كخشب الأشجار و جلد الماعز أو الغزال و سبيب الفرس
خبز الصاج
الصاج عبارة عن صحن دقيق من الصفيح،أحد سطحيه مجوف والآخر محدب، والتجويف يكون مقابل النار، وتفرد قطعة العجين حتى تصبح دقيقة جداً وعندما يصبح الصاج ساخناً توضع قطعة العجين على السطح العلوي المحدب، 'وخبز الصاج عملي جداً لانه بالإمكان استخدام اللقمة منه كملعقة إذ عند طيها يمكن تناول الطعام بها
القربة أو الوطب: وعاء من جلد الضأن والمعز يُخاط ويعد ويجعل وعاءً للماء واللبن، وتسمى أيضاً راوية أو ركوة، وفي معركة الطف، كما هو الحال في المعارك القديمة، كانت القربة تستعمل كوعاء لحمل الماء في السفر وفي المخيم. وفي البُعد العاطفي من معركة الطف أضحت القربة مظهراً ورمزاً لساقي العطاشى أبي الفضل العباس، فهو الذي كان يأتي بالماء ويسقي العيال والأطفال، ولهذا سمي بأبي القربة كناية عن السقي بالقربة.
المدواخ كانت وسيله التدخين التي عرفها المدخنون من أبناء الامارات في الماضي البعيد و مازالت معروفه هي ' المدواخ' .. و قد كان يصنع محليا في المناطق الجبليه و روؤس الجبال بواسطه أبناء الباديه وذلك من جذوع شجر السدر.. و يزين البعض مدواخه 'بالصفر' الذي يشكل من المخزن الخالي من الرصاص. وكانت هذه الاله ' المدواخ' متداولة للبيع و الأستعمال في الباديه و الحضر. و يستعمل الانتاج المحلي من الغليون للتدخين بواسطه ' المدواخ '. وكان المدخن يحمي التبغ أولا على النار حتى يصبح جافا ثم يسحله في خرقه صغيره حتى ينعم ثم يحفظ كميه منه في (قرن عنز) فلم تكن ' المضارب ' أي الانابيب الزجاجيه الحديثه قد أتيحت لهم في الماضي. و كان هذا ( القرن ) يثقب ليعلق بواسطه من طرف المداوخ ويكون المدواخ ومخزن التبغ الصغير ذينك معلقين في (خزام) اي عقالل رأس المدخن لاستخدامه في حله و ترحاله اذا أراد التدخين .
رم - تراثنا
نقدم اليكم صور من تراثنا الأردني الغالي •
الربابة آلة موسيقية قديمة ذات وتر واحد أول من أوجدها العرب الرحل في الجزيرة العربية.و هي من التراث البدوي وأكثر من يستعملها الشعراء المداحون و تكاد تكون السمة البارزة في مجالس شيوخ البادية و قد يصف البعض تعلق البدو بها لأنها تتناسب مع طبيعة البادية من حيث صنعها و ملاءمتها للمناخ الصحراوي.و تصنع الربابة من الأدوات البسيطة المتوفرة لدى أبناء البادية كخشب الأشجار و جلد الماعز أو الغزال و سبيب الفرس
خبز الصاج
الصاج عبارة عن صحن دقيق من الصفيح،أحد سطحيه مجوف والآخر محدب، والتجويف يكون مقابل النار، وتفرد قطعة العجين حتى تصبح دقيقة جداً وعندما يصبح الصاج ساخناً توضع قطعة العجين على السطح العلوي المحدب، 'وخبز الصاج عملي جداً لانه بالإمكان استخدام اللقمة منه كملعقة إذ عند طيها يمكن تناول الطعام بها
القربة أو الوطب: وعاء من جلد الضأن والمعز يُخاط ويعد ويجعل وعاءً للماء واللبن، وتسمى أيضاً راوية أو ركوة، وفي معركة الطف، كما هو الحال في المعارك القديمة، كانت القربة تستعمل كوعاء لحمل الماء في السفر وفي المخيم. وفي البُعد العاطفي من معركة الطف أضحت القربة مظهراً ورمزاً لساقي العطاشى أبي الفضل العباس، فهو الذي كان يأتي بالماء ويسقي العيال والأطفال، ولهذا سمي بأبي القربة كناية عن السقي بالقربة.
المدواخ كانت وسيله التدخين التي عرفها المدخنون من أبناء الامارات في الماضي البعيد و مازالت معروفه هي ' المدواخ' .. و قد كان يصنع محليا في المناطق الجبليه و روؤس الجبال بواسطه أبناء الباديه وذلك من جذوع شجر السدر.. و يزين البعض مدواخه 'بالصفر' الذي يشكل من المخزن الخالي من الرصاص. وكانت هذه الاله ' المدواخ' متداولة للبيع و الأستعمال في الباديه و الحضر. و يستعمل الانتاج المحلي من الغليون للتدخين بواسطه ' المدواخ '. وكان المدخن يحمي التبغ أولا على النار حتى يصبح جافا ثم يسحله في خرقه صغيره حتى ينعم ثم يحفظ كميه منه في (قرن عنز) فلم تكن ' المضارب ' أي الانابيب الزجاجيه الحديثه قد أتيحت لهم في الماضي. و كان هذا ( القرن ) يثقب ليعلق بواسطه من طرف المداوخ ويكون المدواخ ومخزن التبغ الصغير ذينك معلقين في (خزام) اي عقالل رأس المدخن لاستخدامه في حله و ترحاله اذا أراد التدخين .
رم - تراثنا
نقدم اليكم صور من تراثنا الأردني الغالي •
الربابة آلة موسيقية قديمة ذات وتر واحد أول من أوجدها العرب الرحل في الجزيرة العربية.و هي من التراث البدوي وأكثر من يستعملها الشعراء المداحون و تكاد تكون السمة البارزة في مجالس شيوخ البادية و قد يصف البعض تعلق البدو بها لأنها تتناسب مع طبيعة البادية من حيث صنعها و ملاءمتها للمناخ الصحراوي.و تصنع الربابة من الأدوات البسيطة المتوفرة لدى أبناء البادية كخشب الأشجار و جلد الماعز أو الغزال و سبيب الفرس
خبز الصاج
الصاج عبارة عن صحن دقيق من الصفيح،أحد سطحيه مجوف والآخر محدب، والتجويف يكون مقابل النار، وتفرد قطعة العجين حتى تصبح دقيقة جداً وعندما يصبح الصاج ساخناً توضع قطعة العجين على السطح العلوي المحدب، 'وخبز الصاج عملي جداً لانه بالإمكان استخدام اللقمة منه كملعقة إذ عند طيها يمكن تناول الطعام بها
القربة أو الوطب: وعاء من جلد الضأن والمعز يُخاط ويعد ويجعل وعاءً للماء واللبن، وتسمى أيضاً راوية أو ركوة، وفي معركة الطف، كما هو الحال في المعارك القديمة، كانت القربة تستعمل كوعاء لحمل الماء في السفر وفي المخيم. وفي البُعد العاطفي من معركة الطف أضحت القربة مظهراً ورمزاً لساقي العطاشى أبي الفضل العباس، فهو الذي كان يأتي بالماء ويسقي العيال والأطفال، ولهذا سمي بأبي القربة كناية عن السقي بالقربة.
المدواخ كانت وسيله التدخين التي عرفها المدخنون من أبناء الامارات في الماضي البعيد و مازالت معروفه هي ' المدواخ' .. و قد كان يصنع محليا في المناطق الجبليه و روؤس الجبال بواسطه أبناء الباديه وذلك من جذوع شجر السدر.. و يزين البعض مدواخه 'بالصفر' الذي يشكل من المخزن الخالي من الرصاص. وكانت هذه الاله ' المدواخ' متداولة للبيع و الأستعمال في الباديه و الحضر. و يستعمل الانتاج المحلي من الغليون للتدخين بواسطه ' المدواخ '. وكان المدخن يحمي التبغ أولا على النار حتى يصبح جافا ثم يسحله في خرقه صغيره حتى ينعم ثم يحفظ كميه منه في (قرن عنز) فلم تكن ' المضارب ' أي الانابيب الزجاجيه الحديثه قد أتيحت لهم في الماضي. و كان هذا ( القرن ) يثقب ليعلق بواسطه من طرف المداوخ ويكون المدواخ ومخزن التبغ الصغير ذينك معلقين في (خزام) اي عقالل رأس المدخن لاستخدامه في حله و ترحاله اذا أراد التدخين .
التعليقات