رم - ثبات الفلسطينيين وصمودهم على أرضهم ، هو السلاح الأمضى والأقوى في مواجهة الإحتلال الإسرائيلي ومشروعه الإستعماري الإحتلالي الإستيطاني لأرض فلسطين ، ثبات الفلسطينيين هو المقاومة الحقيقية ، والرد الإستراتيجي لمخططات الكيان
- عدد السكان الفلسطينيين على أرض فلسطين التاريخية ٧ مليون ونصف مقابل ٧ مليون و١٠٠ الف من اليهود
- عام ٢٠٣٥ وفق نسبة المواليد سيتجاوز عدد الفلسطينيين عشرة ملايين مقابل ثمانية ملايين يهود
- في حال حل الدولة الواحدة ، سيكون الفلسطينيين الأغلبية في كينست وتشكيل الحكومة
- في حال حل الدولتين ، وقيام دولة فلسطينية ، سيواجه كيان الدولة العبرية تهديد زوال وتفكك :
- ترحيل المستوطنين من الضفة الغربيةستواجه الدولة العبرية حرب أهلية ، بمئات الآلاف من المستوطنين الذين يعتبرون وجودهم في الضفة الغربية على اساس اعتقاد ديني .
- الدولة الفلسطينية على اراض الضفة الغربية ، ستكون حدودها عن عمق الدولة العربية لا يتجاوز ١٣ كيلومتر ، وهذا بعتبر تهديد استراتيجي على وجود الكيان
- نعم ثبات الفلسطينيين على أرضهم هو المقاومة الحقيقية والسلاح الأقوى إسترايجياً بيد الفلسطينيين في مواجهة الإحتلال ومخططات الكيان الإسرائيلي ، الذي لن يجد أمامه حلاً بمشروعه الإحتلالي الإستيطاني وإبتلاع كامل أرض فلسطين التاريخية، إلاّ بتهجير الفلسطينيين من وطنهم الفلسطيني . وهذا يتطلب أن تكون استراتيجية مشروع التحرر الوطني الفلسطيني ، الثبات والصمود ، وإعتماد الديمغرافية الفلسطينية كفلسفة مقاومة في مواجهة مخططات الكيان .
الدكتور أحمد الشناق