-
حمزة منصور : الرفاعي طيب الخلق حسن المعشر وفي للعرش الهاشمي
-
رجائي المعشر: الحسين وصف الرفاعي بالانسان الشريف والمخلص الأمين
-
فيصل الفايز: نقف اليوم بكل إحترام أمام سيرة رجل دولة تربى في بيت الهاشميين
رم - رحل عميد السياسيين الاردنيين الذي تعلم في بيت الحكمة
الرفاعي رفيق الحسين على طريق بناء مملكة اساساتها متينة
لم يتأخر الرفاعي عن الواجب يوماً
الرفاعي كان ينصحنا "اعمل كانه يومك الأخير"
الرفاعي اردني صلب وقف كصخرة ثابتة في الضغوط التي مورست على الحسين
عميق الراس والنصيحة وصاحب حضور ثابت ومرجع في الثبات والحكمة
لم يستطع أحد استفزاز الرفاعي وترفع عن الإساءة
فيصل الفايز:
أوجعنا رحيل الرفاعي
نقف اليوم بكل إحترام أمام سيرة رجل دولة تربى في بيت الهاشميين
شخصية لم تتراجع عن ايمانها السياسي والاردن عصي على الاختراق
عرفت الرفاعي فارساً شجاعاً وصاحب حكمة وكبير بمواقفه وأصيل الوفاء
الرفاعي واجه خصومه بفروسية
فقد الاردن علماً من أعلامه
رصاصة غدر في يده جراء محاولة اغتيال كانت وساماً على صدره
رجائي المعشر:
خبر وفاة الرفاعي كانت لحظة مؤلمة ولم استطع إلقاء النظرة الاخيرة لسفري
كان أصعب أيام حياتي فقدان آخر وابناً وحيداً بنيت عليه آمالاً
كان الرفاعي حنوناً كامل سألني عن ابني الراحل صالح
رجل قل نظيره في كل مناحي الحياة
أمضى نصف قرن في خدمة الوطن والعرش الهاشمي
الرفاعي كان يؤمن بان عمل الحكومات
الرفاعي صاحب مبادرات خلاقة ومؤمن بالحرية
كانت إنجازاته نوعية ومميزة
خصومه حالوا الانتقاص منه
قليلون يعرفون من استغل أحداث ١٩٨٩ داخلياً
الرفاعي تعرض لظلم كثير وتحمل قضايا مثيرة للجدل بغير حق
أصدقاء كانوا مصدر الاشاعات على الرفاعي
الحسين وصف الرفاعي بالانسان الشريف والمخلص الأمين
حمزة منصور:
الرفاعي طيب الخلق حسن المعشر وفي للعرش الهاشمي
كل من يتقلد مسؤولية يتفق الناس معه ويختلفون ولا عصمة الا للرسول الكريم
اختلاف تكامل وهكذا كان حبل الود كان موصولا بيني وبين الرفاعي
لا يجوز الاختلاف على الوطن
الاردن صاحب وصاية على المقدسات وأهله مرابطون ليوم القيامة