"عمرك شفت بنك بروح للناس"، هذا ما فعله بنك صفوة الذي أصبح مواطناً أكثر من كونه مؤسسة وطنية، فهذا البنك يشبه الاردنيين كثيراً وتعتمد خططه واستراتيجيته على أن يتلمس حاجاتهم ويسهل عليهم تعاملاتهم ومطلوباتهم.

بنك صفوة انتقل بكل العروض والتسهيلات والمعاملات البنكية والنشاطات الترفيهية، إلى عروس الشمال تحت عنوان "معكم واصلين إلى اربد"، لينفجر كقنبلة محبة وبهجة وعطاء لعملاء البنك والمواطنين هناك، في مساحة ترفيهية وعملية من خلال عروض التسهيلات التي قدمها خلال جمعة الخير والعطاء.

"خير صفوة" فاض على عملاء البنك، من خلال عدد كبير من الجوائز الكبرى من حملة حسابات التوفير التي تم توزيعها على الفائزين، شملت جوائز مالية وصلت 50 ألف دينار وسيارات bmw، وعدد آخر من الجوائز الكبيرة.

وقدم بنك صفوة لعملائه الذين توافدوا بأعداد كبيرة إلى اربد سيتي سنتر إلى الفعالية التفاعلية الثانية بعد التي أقيمت في عمان العاصمة، عروضاً على تمويل الشقق من المطورين العقاريين المعتمدين لدى البنك بعائد إجارة ثابتة تبدأ من نسبة 3.75%، بالإضافة إلى عروض لتمويل السيارات بنسبة مرابحة ثابتة تبدأ من 1.99%، وغيرها الكثير من عروض التسهيلات التي قدمها البنك للعملاء.

هذه السياسة التفاعلية التي يسير بها البنك، جعلته في مقدمة المؤسسات المصرفية بشكل عام والإسلامية على الخصوص، فالبنك الذي انطلق بسرعة جنونية إلى قمة النجاح وأصبح عاموداً ثابتاً في النظام المالي الاردني، وتوسع كالبحر في ارجاء المحافظات الاردنية من خلال شبكة الفروع الكبيرة الممتدة من أقصى الشمال إلى عمق الجنوب.

هذا الخط التي رسمته الادارة المتميزة الحكيمة التي لطالما اتخذت الخطط الإستراتيجية خياراً منهجياً للمضي قدماً في حمل البنك إلى القمة، بقيادة المتميز سامر التميمي العقل المفكر والمدبر والذي شكل فريقاً رائعاً من الموظفين والإداريين الذين يخدمون العملاء بمهنية منقطعة النظير.