---
* بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ*
(( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ اِرْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَاُدْخُلِي فِي عِبَادِيٍّ وَاُدْخُلِي جَنَّتِي))
صَدَّقَ اللهُ الْعَظِيمِ.
* بِقَلُوبِ عَامِرَةِ بِالْإيمَانِ وَنُفُوسِ مُؤْمِنَةِ بِقَضَاءِ اللهِ وَقَدَرِهِ تَنْعَى عَشَائِرُ الصمَادِيِّ والكعابنة الْحَاجَةَ الْجَلِيلَةَ وَالْأُمَّ الرؤوم الدُّكْتورَةَ خُلُودَ الكعابنة اِبْنَةَ الْمَغْفُورِ لَهُ بِإِذْنِ اللهِ معالي الْمُشِيرَ الرُّكْنَ عَبْدَ الْحَافِظِ مَرِعِي الكعابنة وَزَوْجَةَ الْعَمِيدِ الْمُتَقَاعِدِ الْمُهَنْدِسِ وَلِيَدَ اِحْمَدْ صَالِحَ الصمَادِيِّ وَوَالِدَةِ الْمُهَنْدِسَةِ هِبَةَ وَزيْنِ وَرَايَةِ رَحَّلَتِ الْفَقِيدَةُ إِلَى عَفُْو اللهِ وَغُفْرَانِهِ بَعْدَ حَيَاةِ كَرِيمَةِ حَافِلَةِ بِالْعَطَاءِ وَالْإحْسَانِ تَلْبيَةً لِأَمْر الْحَقِّ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً ۖ وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ وَسَيُشِيعُ جُثْمَانُهَا إِلَى تُرَابِهَا الطَّاهِرِ إِلَى مَقْبَرَةِ العائله فِي مادبا / ام الرَّصَاصَ / طَوْرَ الْحَشَّاشِ بَعْدَ الصَّلَاَةِ عَلَيْهَا عَصْرَا الْيَوْمِ الْاِثْنَيْنَ فِي مَسْجِدِ أَبُو عَيْشَةٍ / طَرِيقَ الْمَطَارِ وَإِذَا نَنْعَى الْفَقِيدَةَ بِحُزْنِ وَاسَى لِنَرْفَعُ أَكُفَّ الضَّرَاعَةِ إِلَى اللهِ الْعَلِيِّ الْقَدِيرِ أَْنْ يَتَغَمَّدُهَا بِوَاسِعِ رَحْمَتِهِ وَأَنْ يُسَكِّنَهَا فَسِيحُ جَنَّاتِهِ إِنَّهُ سَمِيعُ مُجِيبُ .
تَقَبُّلِ التَّعَازِي لِلرُّجَّالَ وَالنِّسَاءَ فِي جَمْعِيَّةِ الْقَرْيَةِ التَّعَاوُنِيَّةِ دِيوَانَ الِ الصمَادِيِّ اِعْتِبَارًا مِنَ الْيَوْمِ الْاِثْنَيْنَ وَمَنِ السَّاعَةِ الرَّابعَةِ عَصْرًا حَتَّى الْعَاشِرَةِ مَسَاءً وَلِمُدَّةَ ثَلاثة ايام "وانا لله وانا الِيَّهُ رَاجِعُونَ*"،
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار وكالة رم للأنباء - أخبار عاجلة، آخر الأخبار، صور وفيدوهات للحدث. علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |