"داوود' في لقاء ل"رم" : غابت الأحزاب أثناء حرب غزة وتصدر الاسلاميون ولا اتفق معهم - فيديو


رم - محمد نبيل
تصوير : علاء بطاط

. الأردن تجاوز العديد من المطبات بفضل قيادة جلالة الملك.


. جلالة الملك قاد مرحلة "الخريف العربي" باقتدار.. ورفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه.


. الأردن تبنى المبادرة العربية بخصوص حلّ الدولتين كحل مؤقتٍ مرحلي.


. جلالة الملك طمأن الجميع بأن الثوابت الأردنية لن تتغير قبل زيارته التاريخية إلى البيت الأبيض.


. الذباب الإلكتروني اقتطع بعض كلمات جلالة الملك وأخرجها من سياقها.. لكن الشعب واعٍ.


. الأردن كان دائما داعما للشعب السوري وحريته.. والعلاقة مع النظام السوري السابق لم تكن ودية.

. لم يكن الأردن أبدا نقطة صراع أو خلاف مع الأشقاء العرب.


. استقبل جلالة الملك الرئيس السوري أحمد الشرع استقبال الرؤساء الكبار.


. الموقف الأردني ليس متقلباً بل واضحٌ وله ثوابته..وهذا سر قوة الأردن.


. الأردن يواجه صعوبات كبيرة في ملف الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.


. الأردن يتصدى للرواية الأمريكية الداعمة للرواية الإسرائيلية فيما يتعلق بالقدس.


. جلالة الملك الحسين باع بيته في لندن وتبرع بثمنه لإعمار المسجد الأقصى.


. لم أنشق عن الإسلاميين.. لكن الاتجاه السياسي لهم لم يعد يمثلني.


. نحن بصدد التفكير في تأسيس حزب سياسي وطني أردني وسطيّ ضمن مرجعية إسلامية معتدلة.


. رؤية حزب جبهة العمل الإسلامي واضحة.. لكنني لا أتفق معها.


. جماعة الإخوان المسلمين داخل الأردن وقعت في خطأ كبير فيما يخص الربيع العربي.


. الأحزاب غابت عن الشارع أثناء حرب غزة.. بعكس حزب جبهة العمل الإسلامي الذي تصدر المشهد.


. لا يصح أن نستغل الظروف الإقليمية أو المحلية لتحقيق مطالب سياسية تحت الضغط والإكراه.


. التيار الإسلامي المتصوف هو أقدم تيار موجود على الساحة الأردنية.


. أنا لست مع أن تقوم الدولة بدعم تيار أو توجه على حساب تيار أو توجه آخر.


. الأردن يستند إلى إرث ديني إسلامي معتدل ومتوازن لا يؤمن بأي تيار.


. لا يجب أن يخرج إمام المسجد عن خط سياسة الدولة الأردنية.


. وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية تعلمت من موسم الحج الماضي ولن تتكرر أخطاؤه مجدداً.



أجرت وكالة أنباء "رم" في مكاتبها لقاءً مع وزير الأوقاف الأسبق، الدكتور هايل الداود، الذي أكد فيها على أن الأردن تجاوز العديد من التحديات بفضل قيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، مشيراً إلى أن جلالته قاد مرحلة "الخريف العربي" بحكمة، ورفض أي مخططات لتهجير الشعب الفلسطيني.

وأضاف أن الأردن تبنى المبادرة العربية لحل الدولتين كخيار مرحلي، لكنه يواصل الدفاع عن الحقوق الفلسطينية، مشيراً إلى أن جلالة الملك طمأن الجميع قبل زيارته للبيت الأبيض بأن الثوابت الأردنية لن تتغير.

وتحدث الداود عن حملات التضليل الإعلامي التي تستهدف الأردن، مشيراً إلى أن الذباب الإلكتروني حاول اقتطاع تصريحات جلالة الملك وإخراجها من سياقها، لكن وعي الشعب الأردني أفشل هذه المحاولات.

وأكد أن الأردن يواجه تحديات كبيرة في ملف الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، لكنه مستمر في الدفاع عن حقوق الفلسطينيين رغم الضغوط الدولية.

وعن المشهد الحزبي، قال الداود أنه لم ينشق عن الإسلاميين، لكن الاتجاه السياسي لهم لم يعد يمثله، مشيراً إلى التفكير في تأسيس حزب وطني وسطيّ بمرجعية إسلامية معتدلة.

كما شدد على أن إمام وخطيب المسجد يجب ألا يخرج عن خط سياسة الدولة الأردنية، مؤكداً أن وزارة الأوقاف تعلمت من أخطاء موسم الحج الماضي ولن تتكرر مجدداً.

كما إكد على أن الأردن سيظل نموذجاً للاستقرار والاعتدال بفضل قيادة جلالة الملك ووعي الشعب الأردني.




عدد المشاهدات : (7539)

تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار وكالة رم للأنباء - أخبار عاجلة، آخر الأخبار، صور وفيدوهات للحدث. علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :