الحمل غير المرغوب فيه يمكن أن يؤدي إلى ولادة طفل حزين وربما مختل عقلياً، وذلك ناجم عن فقدان الصلة العاطفية بين الأم والجنين الذي في بطنها، حسب ما أكده أخصائيون برازيليون من الجامعة الفيدرالية في العاصمة. فما الأسباب التي تؤدي إلى هذه النتائج؟
يعتقد الناس أن السنوات الخمس الأولى من عمر الطفل أساسية لتكوين شخصيته المستقبلية وهذا أمر صحيح، ولكن الطب أثبت أن هناك رابطة عاطفية بين الأم والجنين بعد تجاوزه الشهر الخامس في رحم أمه. فالأم التي تحمل من دون أن تكون هناك رغبة في الحمل ترسل إشارات سلبية للجنين على شكل موجات مغناطيسية يشعر الجنين بسلبياتها بشكل فطري. فيشعر بأنه ليس مرحباً به بعد الولادة. وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على أهمية التواصل العاطفي بين الأم الحامل وجنينها
عواقب بعد الولادة وأوضحت الدراسة أن الحمل غير المرغوب فيه يمكن أن يؤدي إلى ولادة طفل مليء بالمشاكل العاطفية بحيث إن تلك العواطف تتأخر لكي تنضج، والأكثر خطورة هو احتمال إصابة الطفل غير المرغوب فيه بخلل عقلي في المستقبل ناجم عن تلك الإشارات السلبية التي كانت تنتقل إليه من الأم الحزينة غير الراضية عن الحمل.
ذبذبات الكلمات إضافة للموجات المغناطيسية، هناك ذبذبات الكلمات التي ترددها الأم ويتلقاها الجنين. فإن كانت الكلمات سلبية عن الحمل فإن الذبذبات تكون قوية عليه، وعندما تكون مبتهجة فإنه يتلقاها بشكل إيجابي. ولذلك فإن الجنين غير المرغوب فيه يتحرك بشكل مزعج في رحم الأم، أما المرغوب فيه فتكون حركاته أهدأ.
نمو الناحية الصحية إن الطفل غير المرغوب فيه يتأخر في المشي، وفي النطق، وفي الحركات، وفي الطاقة التي لديه. وهذا ناجم عن سوء التواصل العاطفي. علّقت الدراسة: «هو لا يبكي كثيراً بعد الولادة ويكون هدوؤه كالهدوء الذي يسبق العاصفة. نوبات البكاء قد تكون قليلة، ولكنها عندما تنتابه تكون بمثابة كابوس للأم بحيث إنها لا تستطيع إيجاد وسيلة لإسكاته، طالما أنه لا يفهم العواطف التي تنقلها إليه.
اكتئاب الأم إن الأم التي تشعر بالاكتئاب بسبب حمل غير مرغوب فيه تنقل ذلك إلى الجنين الذي في رحمها، كما أنها تنقل الحزن إليه عبر الآليات التي تم ذكرها سابقاً. فهي لا تستطيع بناء لغة تواصل صحيحة وصحية معه، وهو بذلك يشعر بالحزن أيضاً.
الحمل الناجم عن الاغتصاب في هذه الحالة فإن العواقب تكون أكثر خطورة؛ لأنه قد يتحول إلى شخص خطير في المستقبل بحيث إن الجينات الشريرة للأب المغتصب تتقوى عند ذلك الطفل، إضافة لكل العواطف السلبية التي نقلتها له الأم، وهو مازال في رحمها. لذلك تسمح قوانين معظم دول العالم بإجهاض المرأة التي تحمل نتيجة تعرضها للاغتصاب، ولكن هناك من لا تريد الإجهاض، وهنا يجب عليها أن تكون مستعدة للأسوأ عندما يولد طفلها، الذي جاء للحياة بشكل غير سليم.
الحمل غير المرغوب فيه يمكن أن يؤدي إلى ولادة طفل حزين وربما مختل عقلياً، وذلك ناجم عن فقدان الصلة العاطفية بين الأم والجنين الذي في بطنها، حسب ما أكده أخصائيون برازيليون من الجامعة الفيدرالية في العاصمة. فما الأسباب التي تؤدي إلى هذه النتائج؟
يعتقد الناس أن السنوات الخمس الأولى من عمر الطفل أساسية لتكوين شخصيته المستقبلية وهذا أمر صحيح، ولكن الطب أثبت أن هناك رابطة عاطفية بين الأم والجنين بعد تجاوزه الشهر الخامس في رحم أمه. فالأم التي تحمل من دون أن تكون هناك رغبة في الحمل ترسل إشارات سلبية للجنين على شكل موجات مغناطيسية يشعر الجنين بسلبياتها بشكل فطري. فيشعر بأنه ليس مرحباً به بعد الولادة. وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على أهمية التواصل العاطفي بين الأم الحامل وجنينها
عواقب بعد الولادة وأوضحت الدراسة أن الحمل غير المرغوب فيه يمكن أن يؤدي إلى ولادة طفل مليء بالمشاكل العاطفية بحيث إن تلك العواطف تتأخر لكي تنضج، والأكثر خطورة هو احتمال إصابة الطفل غير المرغوب فيه بخلل عقلي في المستقبل ناجم عن تلك الإشارات السلبية التي كانت تنتقل إليه من الأم الحزينة غير الراضية عن الحمل.
ذبذبات الكلمات إضافة للموجات المغناطيسية، هناك ذبذبات الكلمات التي ترددها الأم ويتلقاها الجنين. فإن كانت الكلمات سلبية عن الحمل فإن الذبذبات تكون قوية عليه، وعندما تكون مبتهجة فإنه يتلقاها بشكل إيجابي. ولذلك فإن الجنين غير المرغوب فيه يتحرك بشكل مزعج في رحم الأم، أما المرغوب فيه فتكون حركاته أهدأ.
نمو الناحية الصحية إن الطفل غير المرغوب فيه يتأخر في المشي، وفي النطق، وفي الحركات، وفي الطاقة التي لديه. وهذا ناجم عن سوء التواصل العاطفي. علّقت الدراسة: «هو لا يبكي كثيراً بعد الولادة ويكون هدوؤه كالهدوء الذي يسبق العاصفة. نوبات البكاء قد تكون قليلة، ولكنها عندما تنتابه تكون بمثابة كابوس للأم بحيث إنها لا تستطيع إيجاد وسيلة لإسكاته، طالما أنه لا يفهم العواطف التي تنقلها إليه.
اكتئاب الأم إن الأم التي تشعر بالاكتئاب بسبب حمل غير مرغوب فيه تنقل ذلك إلى الجنين الذي في رحمها، كما أنها تنقل الحزن إليه عبر الآليات التي تم ذكرها سابقاً. فهي لا تستطيع بناء لغة تواصل صحيحة وصحية معه، وهو بذلك يشعر بالحزن أيضاً.
الحمل الناجم عن الاغتصاب في هذه الحالة فإن العواقب تكون أكثر خطورة؛ لأنه قد يتحول إلى شخص خطير في المستقبل بحيث إن الجينات الشريرة للأب المغتصب تتقوى عند ذلك الطفل، إضافة لكل العواطف السلبية التي نقلتها له الأم، وهو مازال في رحمها. لذلك تسمح قوانين معظم دول العالم بإجهاض المرأة التي تحمل نتيجة تعرضها للاغتصاب، ولكن هناك من لا تريد الإجهاض، وهنا يجب عليها أن تكون مستعدة للأسوأ عندما يولد طفلها، الذي جاء للحياة بشكل غير سليم.
الحمل غير المرغوب فيه يمكن أن يؤدي إلى ولادة طفل حزين وربما مختل عقلياً، وذلك ناجم عن فقدان الصلة العاطفية بين الأم والجنين الذي في بطنها، حسب ما أكده أخصائيون برازيليون من الجامعة الفيدرالية في العاصمة. فما الأسباب التي تؤدي إلى هذه النتائج؟
يعتقد الناس أن السنوات الخمس الأولى من عمر الطفل أساسية لتكوين شخصيته المستقبلية وهذا أمر صحيح، ولكن الطب أثبت أن هناك رابطة عاطفية بين الأم والجنين بعد تجاوزه الشهر الخامس في رحم أمه. فالأم التي تحمل من دون أن تكون هناك رغبة في الحمل ترسل إشارات سلبية للجنين على شكل موجات مغناطيسية يشعر الجنين بسلبياتها بشكل فطري. فيشعر بأنه ليس مرحباً به بعد الولادة. وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على أهمية التواصل العاطفي بين الأم الحامل وجنينها
عواقب بعد الولادة وأوضحت الدراسة أن الحمل غير المرغوب فيه يمكن أن يؤدي إلى ولادة طفل مليء بالمشاكل العاطفية بحيث إن تلك العواطف تتأخر لكي تنضج، والأكثر خطورة هو احتمال إصابة الطفل غير المرغوب فيه بخلل عقلي في المستقبل ناجم عن تلك الإشارات السلبية التي كانت تنتقل إليه من الأم الحزينة غير الراضية عن الحمل.
ذبذبات الكلمات إضافة للموجات المغناطيسية، هناك ذبذبات الكلمات التي ترددها الأم ويتلقاها الجنين. فإن كانت الكلمات سلبية عن الحمل فإن الذبذبات تكون قوية عليه، وعندما تكون مبتهجة فإنه يتلقاها بشكل إيجابي. ولذلك فإن الجنين غير المرغوب فيه يتحرك بشكل مزعج في رحم الأم، أما المرغوب فيه فتكون حركاته أهدأ.
نمو الناحية الصحية إن الطفل غير المرغوب فيه يتأخر في المشي، وفي النطق، وفي الحركات، وفي الطاقة التي لديه. وهذا ناجم عن سوء التواصل العاطفي. علّقت الدراسة: «هو لا يبكي كثيراً بعد الولادة ويكون هدوؤه كالهدوء الذي يسبق العاصفة. نوبات البكاء قد تكون قليلة، ولكنها عندما تنتابه تكون بمثابة كابوس للأم بحيث إنها لا تستطيع إيجاد وسيلة لإسكاته، طالما أنه لا يفهم العواطف التي تنقلها إليه.
اكتئاب الأم إن الأم التي تشعر بالاكتئاب بسبب حمل غير مرغوب فيه تنقل ذلك إلى الجنين الذي في رحمها، كما أنها تنقل الحزن إليه عبر الآليات التي تم ذكرها سابقاً. فهي لا تستطيع بناء لغة تواصل صحيحة وصحية معه، وهو بذلك يشعر بالحزن أيضاً.
الحمل الناجم عن الاغتصاب في هذه الحالة فإن العواقب تكون أكثر خطورة؛ لأنه قد يتحول إلى شخص خطير في المستقبل بحيث إن الجينات الشريرة للأب المغتصب تتقوى عند ذلك الطفل، إضافة لكل العواطف السلبية التي نقلتها له الأم، وهو مازال في رحمها. لذلك تسمح قوانين معظم دول العالم بإجهاض المرأة التي تحمل نتيجة تعرضها للاغتصاب، ولكن هناك من لا تريد الإجهاض، وهنا يجب عليها أن تكون مستعدة للأسوأ عندما يولد طفلها، الذي جاء للحياة بشكل غير سليم.
التعليقات