هدمت دائرة الأبنية الحكومية قبل عدة أيام مبنى مدرسة أسماء بنت يزيد، التي تقع في وسط مدينة جرش بالقرب من دوار المنتزه بعد صدور حكم قضائي قطعي بعدم مطابقة مبنى المدرسة للمواصفات والمقاييس المعتمدة والذي كان قد انشئ قبل 8 اعوام، وفق رئيس قسم الإعلام في تربية جرش الدكتور ماهر الحوامدة.
وقال الحوامدة إن الجهات المعنية قامت بهدم بناء المدرسة بعد ثبوت عدم مطابقة البناء للمواصفات والمقاييس الهندسية، وأخذ عينات من البناء وفحصها مخبريا من خلال الجمعية الملكية.
وبين مدير تربية جرش محمود شهاب أن المدرسة تم إنجازها قبل نحو 8 سنوات وتحولت إلى وكر للعابثين ومرتع للصوص، وقد رفضت الجهات المعنية تسلم المبنى لعدم مطابقة البناء للمواصفات والمقاييس المعتمدة.
وأكد الشهاب حاجة مديرية التربية لهذه الأبنية التي تستوعب الآلاف من الطلاب، وكان من المفترض أنها تكون بمواصفات ومبان تتناسب مع العملية التعليمية، لا سيما بعد وفود آلاف الطلاب للمدارس الحكومية وتسببها بضغط كبير على المدارس.
وقد تحول مبنى مدرسة أسماء بنت يزيد على دوار المنتزه وسط مدينة جرش إلى مبنى مهجور ومرتع للعابثين، بعد رفض وزارة التربية والتعليم استلام المبنى، لعدم مطابقته للمواصفات والمقاييس المعتمدة، مما أدى إلى سلب محتويات المدرسة من الأثاث المكتبي والمقاعد والشبابيك والابواب والمكيفات وغيرها من مختلف التجهيزات الفنية، التي كانت موجودة في المدرسة لعدم توفر أي حراسة أو حماية للبناء.
وكانت مشكلة البناء عالقة بين وزارة الأشغال والمقاول الذي لم يلتزم بالمواصفات والمقاييس المعتمدة في البناء، مما إستدعى رفض 'الأشغال' إستلام المشروع والتقدم بشكوى رسمية على المقاول في المحاكم.
وقد قام المقاول برفع قضية على وزارة الأشغال العامة والإسكان لرفض استلام المبنى ولكن صدر حكم قضائي بهدم البناء المدرسي الذي لا يمكن تسلمه من دائرة الأبنية الحكومية مع ذلك الوضع نهائيا. الغد
هدمت دائرة الأبنية الحكومية قبل عدة أيام مبنى مدرسة أسماء بنت يزيد، التي تقع في وسط مدينة جرش بالقرب من دوار المنتزه بعد صدور حكم قضائي قطعي بعدم مطابقة مبنى المدرسة للمواصفات والمقاييس المعتمدة والذي كان قد انشئ قبل 8 اعوام، وفق رئيس قسم الإعلام في تربية جرش الدكتور ماهر الحوامدة.
وقال الحوامدة إن الجهات المعنية قامت بهدم بناء المدرسة بعد ثبوت عدم مطابقة البناء للمواصفات والمقاييس الهندسية، وأخذ عينات من البناء وفحصها مخبريا من خلال الجمعية الملكية.
وبين مدير تربية جرش محمود شهاب أن المدرسة تم إنجازها قبل نحو 8 سنوات وتحولت إلى وكر للعابثين ومرتع للصوص، وقد رفضت الجهات المعنية تسلم المبنى لعدم مطابقة البناء للمواصفات والمقاييس المعتمدة.
وأكد الشهاب حاجة مديرية التربية لهذه الأبنية التي تستوعب الآلاف من الطلاب، وكان من المفترض أنها تكون بمواصفات ومبان تتناسب مع العملية التعليمية، لا سيما بعد وفود آلاف الطلاب للمدارس الحكومية وتسببها بضغط كبير على المدارس.
وقد تحول مبنى مدرسة أسماء بنت يزيد على دوار المنتزه وسط مدينة جرش إلى مبنى مهجور ومرتع للعابثين، بعد رفض وزارة التربية والتعليم استلام المبنى، لعدم مطابقته للمواصفات والمقاييس المعتمدة، مما أدى إلى سلب محتويات المدرسة من الأثاث المكتبي والمقاعد والشبابيك والابواب والمكيفات وغيرها من مختلف التجهيزات الفنية، التي كانت موجودة في المدرسة لعدم توفر أي حراسة أو حماية للبناء.
وكانت مشكلة البناء عالقة بين وزارة الأشغال والمقاول الذي لم يلتزم بالمواصفات والمقاييس المعتمدة في البناء، مما إستدعى رفض 'الأشغال' إستلام المشروع والتقدم بشكوى رسمية على المقاول في المحاكم.
وقد قام المقاول برفع قضية على وزارة الأشغال العامة والإسكان لرفض استلام المبنى ولكن صدر حكم قضائي بهدم البناء المدرسي الذي لا يمكن تسلمه من دائرة الأبنية الحكومية مع ذلك الوضع نهائيا. الغد
هدمت دائرة الأبنية الحكومية قبل عدة أيام مبنى مدرسة أسماء بنت يزيد، التي تقع في وسط مدينة جرش بالقرب من دوار المنتزه بعد صدور حكم قضائي قطعي بعدم مطابقة مبنى المدرسة للمواصفات والمقاييس المعتمدة والذي كان قد انشئ قبل 8 اعوام، وفق رئيس قسم الإعلام في تربية جرش الدكتور ماهر الحوامدة.
وقال الحوامدة إن الجهات المعنية قامت بهدم بناء المدرسة بعد ثبوت عدم مطابقة البناء للمواصفات والمقاييس الهندسية، وأخذ عينات من البناء وفحصها مخبريا من خلال الجمعية الملكية.
وبين مدير تربية جرش محمود شهاب أن المدرسة تم إنجازها قبل نحو 8 سنوات وتحولت إلى وكر للعابثين ومرتع للصوص، وقد رفضت الجهات المعنية تسلم المبنى لعدم مطابقة البناء للمواصفات والمقاييس المعتمدة.
وأكد الشهاب حاجة مديرية التربية لهذه الأبنية التي تستوعب الآلاف من الطلاب، وكان من المفترض أنها تكون بمواصفات ومبان تتناسب مع العملية التعليمية، لا سيما بعد وفود آلاف الطلاب للمدارس الحكومية وتسببها بضغط كبير على المدارس.
وقد تحول مبنى مدرسة أسماء بنت يزيد على دوار المنتزه وسط مدينة جرش إلى مبنى مهجور ومرتع للعابثين، بعد رفض وزارة التربية والتعليم استلام المبنى، لعدم مطابقته للمواصفات والمقاييس المعتمدة، مما أدى إلى سلب محتويات المدرسة من الأثاث المكتبي والمقاعد والشبابيك والابواب والمكيفات وغيرها من مختلف التجهيزات الفنية، التي كانت موجودة في المدرسة لعدم توفر أي حراسة أو حماية للبناء.
وكانت مشكلة البناء عالقة بين وزارة الأشغال والمقاول الذي لم يلتزم بالمواصفات والمقاييس المعتمدة في البناء، مما إستدعى رفض 'الأشغال' إستلام المشروع والتقدم بشكوى رسمية على المقاول في المحاكم.
وقد قام المقاول برفع قضية على وزارة الأشغال العامة والإسكان لرفض استلام المبنى ولكن صدر حكم قضائي بهدم البناء المدرسي الذي لا يمكن تسلمه من دائرة الأبنية الحكومية مع ذلك الوضع نهائيا. الغد
التعليقات