انتخب مجلس أمناء مركز دراسات الشرق الأوسط الوزير الأسبق الدمتور محمد أبوحمور رئيسا له وذلك خلال اجتماعه السنوي في مقر المركز في عمّان، فيما تم انتخاب الأستاذ فهد طويلة نائباً للرئيس، للعامين القادمين.
وفي بداية الاجتماع رحب أبوخمور بالزملاء أعضاء المجلس وشكرهم على ثقتهم، كما أشاد جواد الحمد رئيس المركز بدور أعضاء المجلس في دعم توجهات المركز وبرامجه خلال الأعوام السابقة، وخاصة في عام 2020.
وناقش المجلس التقريرين الإداري والمالي للمركز للعام 2020، حيث أشاد ببرامج المركز وأعماله، والتي تعتبر تراكماً لما بدأه منذ 30 عاماً، الأمر الذي حقق للمركز مكانة جيدة في مستوى المرجعية الفكرية والعلمية، ووضعه في مستوى مرموق بين مراكز البحث والدراسات العربية والعالمية، ليكون في مستوى منافس كعقل مفكر (Think Tank) في المنطقة حسب المعايير العالمية لخزانات التفكير، ومرجعية علمية استشارية في الأردن والعالم العربي. واستعرض مجلس الأمناء توجهات المركز للفترة 2021-2025 وخطته البرامجية، وقدم عدداً من الملاحظات والتوصيات لإدارة المركز لدراستها والأخذ بما يناسب واقع المركز وإمكاناته فيها، مع التأكيد على مواجهة التحديات المالية الصعبة جراء الوضع الاقتصادي وجراء جائحة كورونا، خاصة وأن المركز مستقل ولا يتلقى أي تمويل خارجي، وفي هذا المجال ثمّن المجلس قدرة المركز على إدارة برامجه خلال فترة جائحة كورونا فنياً ومالياً. كما اطلع المجلس على ما نشره المركز وأصدره من مطبوعات وتقارير ودراسات في مجالات اختصاصه وبرامجه ومشاريعه القائمة خلال عام 2020.
ومن الجدير بالذكر أن مركز دراسات الشرق الأوسط مركز علمي مستقل تأسس في الأردنّ عام 1991، ويضم في هيكليته هيئات ومجالس استشارية متعددة، من أهمها مجلس الأمناء، والمجلس العلمي، ومجلس التخطيط، تضم نخبة متميزة من الكفاءات والقيادات الأردنية والعربية، ومن التخصصات والخبرات المتنوعة، ويصل عددهم 46 عضواً.
انتخب مجلس أمناء مركز دراسات الشرق الأوسط الوزير الأسبق الدمتور محمد أبوحمور رئيسا له وذلك خلال اجتماعه السنوي في مقر المركز في عمّان، فيما تم انتخاب الأستاذ فهد طويلة نائباً للرئيس، للعامين القادمين.
وفي بداية الاجتماع رحب أبوخمور بالزملاء أعضاء المجلس وشكرهم على ثقتهم، كما أشاد جواد الحمد رئيس المركز بدور أعضاء المجلس في دعم توجهات المركز وبرامجه خلال الأعوام السابقة، وخاصة في عام 2020.
وناقش المجلس التقريرين الإداري والمالي للمركز للعام 2020، حيث أشاد ببرامج المركز وأعماله، والتي تعتبر تراكماً لما بدأه منذ 30 عاماً، الأمر الذي حقق للمركز مكانة جيدة في مستوى المرجعية الفكرية والعلمية، ووضعه في مستوى مرموق بين مراكز البحث والدراسات العربية والعالمية، ليكون في مستوى منافس كعقل مفكر (Think Tank) في المنطقة حسب المعايير العالمية لخزانات التفكير، ومرجعية علمية استشارية في الأردن والعالم العربي. واستعرض مجلس الأمناء توجهات المركز للفترة 2021-2025 وخطته البرامجية، وقدم عدداً من الملاحظات والتوصيات لإدارة المركز لدراستها والأخذ بما يناسب واقع المركز وإمكاناته فيها، مع التأكيد على مواجهة التحديات المالية الصعبة جراء الوضع الاقتصادي وجراء جائحة كورونا، خاصة وأن المركز مستقل ولا يتلقى أي تمويل خارجي، وفي هذا المجال ثمّن المجلس قدرة المركز على إدارة برامجه خلال فترة جائحة كورونا فنياً ومالياً. كما اطلع المجلس على ما نشره المركز وأصدره من مطبوعات وتقارير ودراسات في مجالات اختصاصه وبرامجه ومشاريعه القائمة خلال عام 2020.
ومن الجدير بالذكر أن مركز دراسات الشرق الأوسط مركز علمي مستقل تأسس في الأردنّ عام 1991، ويضم في هيكليته هيئات ومجالس استشارية متعددة، من أهمها مجلس الأمناء، والمجلس العلمي، ومجلس التخطيط، تضم نخبة متميزة من الكفاءات والقيادات الأردنية والعربية، ومن التخصصات والخبرات المتنوعة، ويصل عددهم 46 عضواً.
انتخب مجلس أمناء مركز دراسات الشرق الأوسط الوزير الأسبق الدمتور محمد أبوحمور رئيسا له وذلك خلال اجتماعه السنوي في مقر المركز في عمّان، فيما تم انتخاب الأستاذ فهد طويلة نائباً للرئيس، للعامين القادمين.
وفي بداية الاجتماع رحب أبوخمور بالزملاء أعضاء المجلس وشكرهم على ثقتهم، كما أشاد جواد الحمد رئيس المركز بدور أعضاء المجلس في دعم توجهات المركز وبرامجه خلال الأعوام السابقة، وخاصة في عام 2020.
وناقش المجلس التقريرين الإداري والمالي للمركز للعام 2020، حيث أشاد ببرامج المركز وأعماله، والتي تعتبر تراكماً لما بدأه منذ 30 عاماً، الأمر الذي حقق للمركز مكانة جيدة في مستوى المرجعية الفكرية والعلمية، ووضعه في مستوى مرموق بين مراكز البحث والدراسات العربية والعالمية، ليكون في مستوى منافس كعقل مفكر (Think Tank) في المنطقة حسب المعايير العالمية لخزانات التفكير، ومرجعية علمية استشارية في الأردن والعالم العربي. واستعرض مجلس الأمناء توجهات المركز للفترة 2021-2025 وخطته البرامجية، وقدم عدداً من الملاحظات والتوصيات لإدارة المركز لدراستها والأخذ بما يناسب واقع المركز وإمكاناته فيها، مع التأكيد على مواجهة التحديات المالية الصعبة جراء الوضع الاقتصادي وجراء جائحة كورونا، خاصة وأن المركز مستقل ولا يتلقى أي تمويل خارجي، وفي هذا المجال ثمّن المجلس قدرة المركز على إدارة برامجه خلال فترة جائحة كورونا فنياً ومالياً. كما اطلع المجلس على ما نشره المركز وأصدره من مطبوعات وتقارير ودراسات في مجالات اختصاصه وبرامجه ومشاريعه القائمة خلال عام 2020.
ومن الجدير بالذكر أن مركز دراسات الشرق الأوسط مركز علمي مستقل تأسس في الأردنّ عام 1991، ويضم في هيكليته هيئات ومجالس استشارية متعددة، من أهمها مجلس الأمناء، والمجلس العلمي، ومجلس التخطيط، تضم نخبة متميزة من الكفاءات والقيادات الأردنية والعربية، ومن التخصصات والخبرات المتنوعة، ويصل عددهم 46 عضواً.
التعليقات
محمد أبو حمور رئيسا لمجلس أمناء مركز "دراسات الشرق الأوسط"
التعليقات