أكد رئيس جمعية المركز الإسلامي الخيرية الدكتور جميل الدهيسات على أن الخدمات المجتمعية التي تصدر عن هيئات ومؤسسات مدنية وطنية وتطوعية، فكرة مركزية في مساندة الجهود الرسمية خاصة في ظل الظروف الطارئة والاستثنائية التي تتطلب تعاملا تشاركيا تنخرط فيه كل مكونات المجتمع لتجاوز أية صعوبات قد تطرأ.
ولفت الدهيسات في توجيه أصدره لكافة قطاعات الجمعية ومراكزها المنتشرة في كل مدن وقرى المملكة، لتقديم جهد إضافي واستثنائي ضروري يساهم في تجاوز الحالة الجوية السائدة التي قد تنتج عنها احتياجات حياتية مختلفة للأسر والمواطنين، مؤكدا أن الجمعية وجدت لتعمل في كل الظروف وتحت أي احتياج مجتمعي يتطلب مساندة خيرية وتطوعية.
وقال الدهيسات إن علينا أن ندرك بوعي ومسؤولية حقيقة وظيفتنا الاجتماعية ودورنا التطوعي والإغاثي والتنموي، معتبرا أن فكرة الحماية الاجتماعية فكرة شمولية تتعلق بكل أشكال البناء وجهود التمكين وتقديم الخدمات بشكل ينسجم مع حجم توقعات المجتمع والأفراد تجاه مؤسساته الرسمية والمدنية والتطوعية على السواء.
وأشار إلى أن جمعية المركز الإسلامي ومراكز الرعاية المجتمعية الـ (65) التابعة لها، لديها خبرة في ممارسة وتنفيذ برامج الرعاية والخدمة المجتمعية في مختلف الظروف والمواقف الاستثنائية، وأن الجمعية لديها تفكير حقيقي تجاه العمل وفقا للوائح الرسمية التي تتبع لها، لتحسين سياساتها وبرامجها الرعائية المختلفة.
أكد رئيس جمعية المركز الإسلامي الخيرية الدكتور جميل الدهيسات على أن الخدمات المجتمعية التي تصدر عن هيئات ومؤسسات مدنية وطنية وتطوعية، فكرة مركزية في مساندة الجهود الرسمية خاصة في ظل الظروف الطارئة والاستثنائية التي تتطلب تعاملا تشاركيا تنخرط فيه كل مكونات المجتمع لتجاوز أية صعوبات قد تطرأ.
ولفت الدهيسات في توجيه أصدره لكافة قطاعات الجمعية ومراكزها المنتشرة في كل مدن وقرى المملكة، لتقديم جهد إضافي واستثنائي ضروري يساهم في تجاوز الحالة الجوية السائدة التي قد تنتج عنها احتياجات حياتية مختلفة للأسر والمواطنين، مؤكدا أن الجمعية وجدت لتعمل في كل الظروف وتحت أي احتياج مجتمعي يتطلب مساندة خيرية وتطوعية.
وقال الدهيسات إن علينا أن ندرك بوعي ومسؤولية حقيقة وظيفتنا الاجتماعية ودورنا التطوعي والإغاثي والتنموي، معتبرا أن فكرة الحماية الاجتماعية فكرة شمولية تتعلق بكل أشكال البناء وجهود التمكين وتقديم الخدمات بشكل ينسجم مع حجم توقعات المجتمع والأفراد تجاه مؤسساته الرسمية والمدنية والتطوعية على السواء.
وأشار إلى أن جمعية المركز الإسلامي ومراكز الرعاية المجتمعية الـ (65) التابعة لها، لديها خبرة في ممارسة وتنفيذ برامج الرعاية والخدمة المجتمعية في مختلف الظروف والمواقف الاستثنائية، وأن الجمعية لديها تفكير حقيقي تجاه العمل وفقا للوائح الرسمية التي تتبع لها، لتحسين سياساتها وبرامجها الرعائية المختلفة.
أكد رئيس جمعية المركز الإسلامي الخيرية الدكتور جميل الدهيسات على أن الخدمات المجتمعية التي تصدر عن هيئات ومؤسسات مدنية وطنية وتطوعية، فكرة مركزية في مساندة الجهود الرسمية خاصة في ظل الظروف الطارئة والاستثنائية التي تتطلب تعاملا تشاركيا تنخرط فيه كل مكونات المجتمع لتجاوز أية صعوبات قد تطرأ.
ولفت الدهيسات في توجيه أصدره لكافة قطاعات الجمعية ومراكزها المنتشرة في كل مدن وقرى المملكة، لتقديم جهد إضافي واستثنائي ضروري يساهم في تجاوز الحالة الجوية السائدة التي قد تنتج عنها احتياجات حياتية مختلفة للأسر والمواطنين، مؤكدا أن الجمعية وجدت لتعمل في كل الظروف وتحت أي احتياج مجتمعي يتطلب مساندة خيرية وتطوعية.
وقال الدهيسات إن علينا أن ندرك بوعي ومسؤولية حقيقة وظيفتنا الاجتماعية ودورنا التطوعي والإغاثي والتنموي، معتبرا أن فكرة الحماية الاجتماعية فكرة شمولية تتعلق بكل أشكال البناء وجهود التمكين وتقديم الخدمات بشكل ينسجم مع حجم توقعات المجتمع والأفراد تجاه مؤسساته الرسمية والمدنية والتطوعية على السواء.
وأشار إلى أن جمعية المركز الإسلامي ومراكز الرعاية المجتمعية الـ (65) التابعة لها، لديها خبرة في ممارسة وتنفيذ برامج الرعاية والخدمة المجتمعية في مختلف الظروف والمواقف الاستثنائية، وأن الجمعية لديها تفكير حقيقي تجاه العمل وفقا للوائح الرسمية التي تتبع لها، لتحسين سياساتها وبرامجها الرعائية المختلفة.
التعليقات
الدهيسات يوجه مراكز الجمعية لخدمة المجتمع في الظروف الجوية السائدة
التعليقات