'10 سنوات من العطاء'، بهذه العبارة احتفلت جمعية نماء للتنمية المجتمعية، الاثنين الماضي، بعقدها الأول منذ تأسيسها في عام 2012، بحضور رجال الأعمال ومندوبي مؤسسات المجتمع المحلي الرسمية والخاصة والداعمين للجمعية والمتطوعين، بالإضافة إلى المنظمات الدولية الخيرية، حاملة في جنباتها العديد من الإنجازات الملموسة على أرض الواقع.
حيث حضيت 'نماء' باهتمام مميز من قبل رجال الأعمال والداعمين، بالإضافة إلى وسائل الإعلام لما تقدمه من برامج تسهم في تقدم المجتمع وتنمية أفراده.
وتطوع في الجمعية خلال العشر سنوات الماضية أكثر من 2000 متطوع ومتطوعة بعدد ساعات تطوعية بلغت 350 ألف ساعة، وتوزعت جغرافية عملها إلى 5 محافظات، مستفيدا من برامجها ومشاريعها أكثر من ربع مليون مستفيد، بالإضافة إلى إنشاء أكثر من 70 مشروع تنموي.
وافتتح الحفل، نائب رئيس الجمعية الأستاذ عبد الرحمن شعلان، مرحبا بالحضور، ومشيرا في حديثه عن نشأة الجمعية وإنجازاتها التي حققتها خلال الأعوام الماضية.
ولفت الشعلان في حديثه عن جملة من الإنجازات المختلفة للجمعية التي شهد بتميزها عديد من الخبراء والمتخصصين في المجال التطوعي والخيري.
واشتمل الحفل العديد من الفقرات والمعارض التعريفية عن الأفرقة التطوعية في الجمعية، بالإضافة إلى عرض فلم يشرح تطور الجمعية خلال الأعوام الماضية.
وتجول الحضور على زوايا المعارض التعريفية عن الأفرقة التطوعية منها: الفريق الطبي، والفريق الإعلامي، وفريق رفقاء نماء، وفريق إدارة الحالة، وفريق الحملات والمبادرات التطوعية، ومبادرة مسكان الفقراء، ومبادرة النفسية البيضاء، للتعرف على آلية عمل كل واحدة منها والإنجازات التي حققتها والتعرف إلى خططها المستقبليه.
وفي ختام الحفل، التقطت صورة تذكارية للمتطوعين والحضور، متمنين مزيدا من التقدم والنجاح للجمعية وديمومة مشاريعها التنموية.
يشار إلى أن جمعية نماء تأسست في العام 2012، لتشارك بفعالية في الجهود الوطنية تجاه تمكين الشباب الأردني في الريادة المجتمعية، والريادة الأكاديمية، وريادة الأعمال.
وتطمح الجمعية التي تتخذ من شارع 36 بالزرقاء الجديدة مقرا لها، لأن تكون الوجهة الأولى للشباب الريادي في الأردن، وتنطلق في أعمالها من ست قيم مهنية راسخة تتمثل في المواطنة، والاستدامة، والفاعلية، والشراكة، والتميز، والتطوع.
وتخطط الجمعية أنشطتها وفقا لمؤشرات التنمية المستدامة، وتعتمد في مشاريعها على الجهود التطوعية والشراكة مع القطاعين العام والخاص والقطاع الثالث. وتسعى لتقديم نموذج جديد في مجال الريادة المجتمعية.
'10 سنوات من العطاء'، بهذه العبارة احتفلت جمعية نماء للتنمية المجتمعية، الاثنين الماضي، بعقدها الأول منذ تأسيسها في عام 2012، بحضور رجال الأعمال ومندوبي مؤسسات المجتمع المحلي الرسمية والخاصة والداعمين للجمعية والمتطوعين، بالإضافة إلى المنظمات الدولية الخيرية، حاملة في جنباتها العديد من الإنجازات الملموسة على أرض الواقع.
حيث حضيت 'نماء' باهتمام مميز من قبل رجال الأعمال والداعمين، بالإضافة إلى وسائل الإعلام لما تقدمه من برامج تسهم في تقدم المجتمع وتنمية أفراده.
وتطوع في الجمعية خلال العشر سنوات الماضية أكثر من 2000 متطوع ومتطوعة بعدد ساعات تطوعية بلغت 350 ألف ساعة، وتوزعت جغرافية عملها إلى 5 محافظات، مستفيدا من برامجها ومشاريعها أكثر من ربع مليون مستفيد، بالإضافة إلى إنشاء أكثر من 70 مشروع تنموي.
وافتتح الحفل، نائب رئيس الجمعية الأستاذ عبد الرحمن شعلان، مرحبا بالحضور، ومشيرا في حديثه عن نشأة الجمعية وإنجازاتها التي حققتها خلال الأعوام الماضية.
ولفت الشعلان في حديثه عن جملة من الإنجازات المختلفة للجمعية التي شهد بتميزها عديد من الخبراء والمتخصصين في المجال التطوعي والخيري.
واشتمل الحفل العديد من الفقرات والمعارض التعريفية عن الأفرقة التطوعية في الجمعية، بالإضافة إلى عرض فلم يشرح تطور الجمعية خلال الأعوام الماضية.
وتجول الحضور على زوايا المعارض التعريفية عن الأفرقة التطوعية منها: الفريق الطبي، والفريق الإعلامي، وفريق رفقاء نماء، وفريق إدارة الحالة، وفريق الحملات والمبادرات التطوعية، ومبادرة مسكان الفقراء، ومبادرة النفسية البيضاء، للتعرف على آلية عمل كل واحدة منها والإنجازات التي حققتها والتعرف إلى خططها المستقبليه.
وفي ختام الحفل، التقطت صورة تذكارية للمتطوعين والحضور، متمنين مزيدا من التقدم والنجاح للجمعية وديمومة مشاريعها التنموية.
يشار إلى أن جمعية نماء تأسست في العام 2012، لتشارك بفعالية في الجهود الوطنية تجاه تمكين الشباب الأردني في الريادة المجتمعية، والريادة الأكاديمية، وريادة الأعمال.
وتطمح الجمعية التي تتخذ من شارع 36 بالزرقاء الجديدة مقرا لها، لأن تكون الوجهة الأولى للشباب الريادي في الأردن، وتنطلق في أعمالها من ست قيم مهنية راسخة تتمثل في المواطنة، والاستدامة، والفاعلية، والشراكة، والتميز، والتطوع.
وتخطط الجمعية أنشطتها وفقا لمؤشرات التنمية المستدامة، وتعتمد في مشاريعها على الجهود التطوعية والشراكة مع القطاعين العام والخاص والقطاع الثالث. وتسعى لتقديم نموذج جديد في مجال الريادة المجتمعية.
'10 سنوات من العطاء'، بهذه العبارة احتفلت جمعية نماء للتنمية المجتمعية، الاثنين الماضي، بعقدها الأول منذ تأسيسها في عام 2012، بحضور رجال الأعمال ومندوبي مؤسسات المجتمع المحلي الرسمية والخاصة والداعمين للجمعية والمتطوعين، بالإضافة إلى المنظمات الدولية الخيرية، حاملة في جنباتها العديد من الإنجازات الملموسة على أرض الواقع.
حيث حضيت 'نماء' باهتمام مميز من قبل رجال الأعمال والداعمين، بالإضافة إلى وسائل الإعلام لما تقدمه من برامج تسهم في تقدم المجتمع وتنمية أفراده.
وتطوع في الجمعية خلال العشر سنوات الماضية أكثر من 2000 متطوع ومتطوعة بعدد ساعات تطوعية بلغت 350 ألف ساعة، وتوزعت جغرافية عملها إلى 5 محافظات، مستفيدا من برامجها ومشاريعها أكثر من ربع مليون مستفيد، بالإضافة إلى إنشاء أكثر من 70 مشروع تنموي.
وافتتح الحفل، نائب رئيس الجمعية الأستاذ عبد الرحمن شعلان، مرحبا بالحضور، ومشيرا في حديثه عن نشأة الجمعية وإنجازاتها التي حققتها خلال الأعوام الماضية.
ولفت الشعلان في حديثه عن جملة من الإنجازات المختلفة للجمعية التي شهد بتميزها عديد من الخبراء والمتخصصين في المجال التطوعي والخيري.
واشتمل الحفل العديد من الفقرات والمعارض التعريفية عن الأفرقة التطوعية في الجمعية، بالإضافة إلى عرض فلم يشرح تطور الجمعية خلال الأعوام الماضية.
وتجول الحضور على زوايا المعارض التعريفية عن الأفرقة التطوعية منها: الفريق الطبي، والفريق الإعلامي، وفريق رفقاء نماء، وفريق إدارة الحالة، وفريق الحملات والمبادرات التطوعية، ومبادرة مسكان الفقراء، ومبادرة النفسية البيضاء، للتعرف على آلية عمل كل واحدة منها والإنجازات التي حققتها والتعرف إلى خططها المستقبليه.
وفي ختام الحفل، التقطت صورة تذكارية للمتطوعين والحضور، متمنين مزيدا من التقدم والنجاح للجمعية وديمومة مشاريعها التنموية.
يشار إلى أن جمعية نماء تأسست في العام 2012، لتشارك بفعالية في الجهود الوطنية تجاه تمكين الشباب الأردني في الريادة المجتمعية، والريادة الأكاديمية، وريادة الأعمال.
وتطمح الجمعية التي تتخذ من شارع 36 بالزرقاء الجديدة مقرا لها، لأن تكون الوجهة الأولى للشباب الريادي في الأردن، وتنطلق في أعمالها من ست قيم مهنية راسخة تتمثل في المواطنة، والاستدامة، والفاعلية، والشراكة، والتميز، والتطوع.
وتخطط الجمعية أنشطتها وفقا لمؤشرات التنمية المستدامة، وتعتمد في مشاريعها على الجهود التطوعية والشراكة مع القطاعين العام والخاص والقطاع الثالث. وتسعى لتقديم نموذج جديد في مجال الريادة المجتمعية.
التعليقات