نعى نائب رئيس الوزراء ووزير الإدارة المحلية ووزير الشؤون السياسية والبرلمانية المُكلّف توفيق كريشان رفيق الدرب المرحوم الشيخ مروان عبدالحليم النمر الحمود العربيات، باعتباره أحد رجالات الوطن الذين لهم بصمات مُشرقة ومُشرّفة في الحياة السياسية والبرلمانية والتشريعية والعشائرية، ويُعدّ رمزاً خالداً في الذاكرة الأردنية. والذي سبق وعمل نائباً لرئيس الوزراء، ووزيراً للشؤون البلدية والقروية والبيئة، ووزيراً للزراعة، ووزيراً للداخلية للشؤون البلدية. كما سبق وعمل عضواً في مجلسي الأعيان والنواب، وأميناً عاماً لمنتدى برلمانيي إفريقيا والدول العربية للسكان والتنمية، وعضواً في المجلس الوطني الاستشاري، ورئيساً لمجلس إدارة مؤسسة إعمار السلط، ورئيساً لبلدية السلط، وعضواً في مجلس أمناء جامعة عمّان الأهلية. وقال كريشان: (بكل مشاعر الحُزن والألم والحسرة ... فقدنا في الأردن طوداً أردنياً كبيراً، وسنديانة (سلطية – وطنية) شامخة. أما أنا على الصعيد الشخصي فقد فقدت أخاً عزيزاً ورفيق درب وشيخ عشيرة، تشاركت معه مراحل مهمة من تاريخ الوطن في العمل الحكومي ومجلسي الأعيان والنواب والحياة العامة، وقد كان دائماً مسؤولاً يتربع بفخر على قمة الانتماء والولاء للوطن والقيادة، وشيخ عشيرة يحمل في أعماقه جينات القيادة والرجولة والإنسانية والعمل العام وخدمة الجميع. وعزاؤنا كأردنيين أن المرحوم الشيخ مروان الحمود ترك فينا وبيننا ومعنا إرثاً خالداً مكتوب بفخر على صفحات تاريخ الأردن، وفي قلوب الأردنيين. أضرع إلى الله عز وجل أن يتقبلك أخي أبو العبد في أعالي جِنان النعيم. وعزائي الحار لأسرة الفقيد وعائلته وآل العربيات، وأحبائه وأصدقائه وأعزائه والوطن. ولا أقول إلا: (حسبُنا الله ونِعم الوكيل ... وإنّا لله وإنا إليه راجعون) وأستودعك الله العظيم الذي لا تضيع ودائعه.
نعى نائب رئيس الوزراء ووزير الإدارة المحلية ووزير الشؤون السياسية والبرلمانية المُكلّف توفيق كريشان رفيق الدرب المرحوم الشيخ مروان عبدالحليم النمر الحمود العربيات، باعتباره أحد رجالات الوطن الذين لهم بصمات مُشرقة ومُشرّفة في الحياة السياسية والبرلمانية والتشريعية والعشائرية، ويُعدّ رمزاً خالداً في الذاكرة الأردنية. والذي سبق وعمل نائباً لرئيس الوزراء، ووزيراً للشؤون البلدية والقروية والبيئة، ووزيراً للزراعة، ووزيراً للداخلية للشؤون البلدية. كما سبق وعمل عضواً في مجلسي الأعيان والنواب، وأميناً عاماً لمنتدى برلمانيي إفريقيا والدول العربية للسكان والتنمية، وعضواً في المجلس الوطني الاستشاري، ورئيساً لمجلس إدارة مؤسسة إعمار السلط، ورئيساً لبلدية السلط، وعضواً في مجلس أمناء جامعة عمّان الأهلية. وقال كريشان: (بكل مشاعر الحُزن والألم والحسرة ... فقدنا في الأردن طوداً أردنياً كبيراً، وسنديانة (سلطية – وطنية) شامخة. أما أنا على الصعيد الشخصي فقد فقدت أخاً عزيزاً ورفيق درب وشيخ عشيرة، تشاركت معه مراحل مهمة من تاريخ الوطن في العمل الحكومي ومجلسي الأعيان والنواب والحياة العامة، وقد كان دائماً مسؤولاً يتربع بفخر على قمة الانتماء والولاء للوطن والقيادة، وشيخ عشيرة يحمل في أعماقه جينات القيادة والرجولة والإنسانية والعمل العام وخدمة الجميع. وعزاؤنا كأردنيين أن المرحوم الشيخ مروان الحمود ترك فينا وبيننا ومعنا إرثاً خالداً مكتوب بفخر على صفحات تاريخ الأردن، وفي قلوب الأردنيين. أضرع إلى الله عز وجل أن يتقبلك أخي أبو العبد في أعالي جِنان النعيم. وعزائي الحار لأسرة الفقيد وعائلته وآل العربيات، وأحبائه وأصدقائه وأعزائه والوطن. ولا أقول إلا: (حسبُنا الله ونِعم الوكيل ... وإنّا لله وإنا إليه راجعون) وأستودعك الله العظيم الذي لا تضيع ودائعه.
نعى نائب رئيس الوزراء ووزير الإدارة المحلية ووزير الشؤون السياسية والبرلمانية المُكلّف توفيق كريشان رفيق الدرب المرحوم الشيخ مروان عبدالحليم النمر الحمود العربيات، باعتباره أحد رجالات الوطن الذين لهم بصمات مُشرقة ومُشرّفة في الحياة السياسية والبرلمانية والتشريعية والعشائرية، ويُعدّ رمزاً خالداً في الذاكرة الأردنية. والذي سبق وعمل نائباً لرئيس الوزراء، ووزيراً للشؤون البلدية والقروية والبيئة، ووزيراً للزراعة، ووزيراً للداخلية للشؤون البلدية. كما سبق وعمل عضواً في مجلسي الأعيان والنواب، وأميناً عاماً لمنتدى برلمانيي إفريقيا والدول العربية للسكان والتنمية، وعضواً في المجلس الوطني الاستشاري، ورئيساً لمجلس إدارة مؤسسة إعمار السلط، ورئيساً لبلدية السلط، وعضواً في مجلس أمناء جامعة عمّان الأهلية. وقال كريشان: (بكل مشاعر الحُزن والألم والحسرة ... فقدنا في الأردن طوداً أردنياً كبيراً، وسنديانة (سلطية – وطنية) شامخة. أما أنا على الصعيد الشخصي فقد فقدت أخاً عزيزاً ورفيق درب وشيخ عشيرة، تشاركت معه مراحل مهمة من تاريخ الوطن في العمل الحكومي ومجلسي الأعيان والنواب والحياة العامة، وقد كان دائماً مسؤولاً يتربع بفخر على قمة الانتماء والولاء للوطن والقيادة، وشيخ عشيرة يحمل في أعماقه جينات القيادة والرجولة والإنسانية والعمل العام وخدمة الجميع. وعزاؤنا كأردنيين أن المرحوم الشيخ مروان الحمود ترك فينا وبيننا ومعنا إرثاً خالداً مكتوب بفخر على صفحات تاريخ الأردن، وفي قلوب الأردنيين. أضرع إلى الله عز وجل أن يتقبلك أخي أبو العبد في أعالي جِنان النعيم. وعزائي الحار لأسرة الفقيد وعائلته وآل العربيات، وأحبائه وأصدقائه وأعزائه والوطن. ولا أقول إلا: (حسبُنا الله ونِعم الوكيل ... وإنّا لله وإنا إليه راجعون) وأستودعك الله العظيم الذي لا تضيع ودائعه.
التعليقات
توفيق كريشان ينعى رفيق الدرب المرحوم الشيخ مروان الحمود
التعليقات