يبدو أن السحر إنقلب على الساحر وتسبب الاهتمام المبالغ فيه لوزارة السياحة وهيئة تنشيط السياحة في استقطاب الجروبات من السياح الأجانب ونسيان السياحة الداخلية.
فالملاحظ وبصورة لا يمكن أن يغفل عنها أحد بأن أعداد الأردنيين المسافرين لتركيا ومصر وجورجيا يتزايد بصورة يجب أن تدق ناقوس الخطر لدى وزير السياحة ورئيس الهيئة، وكفيلة بأن تحاول الجهتان بصورة ملحة بحث الخطط التي من شأنها أن تحول الاهتمام للمواطنين وتحويل وجهاتهم للسياحة الداخلية.
فلو امتلكت الهيئة والوزارة قاعدة بيانات توضح لمبالغ صرف الأردنيين على السياحة في الخارج، فهل ستقوم بكشفها، وهل ستكون كفيلة بتحرك عاجل، فبحسب خبراء المبالغ هذه بلغت ملايين يمكن أن تنعش القطاع السياحي الأردني.
وهذا يدفعنا للسؤال عن ضعف البرامج للسياحة الداخلية، فلم يفلح برنامج أردنّا جنة في إثارة اهتمام الاردنيين بالشكل المطلوب، وبات ضعيفاً بحسب متابعين وخبراء بسبب عدم التجديد وصناعة السياحة المحدودة بالاضافة للخدمات ومنافسة الشركات المحلية سعرياً.
ملاحظة لمعالي الوزير وعطوفة رئيس الهيئة بأن المبالغ التي تخرج نظير السياحة في الخارج هي بالعملة الصعبة والمبالغ كبيرة..
هل يمكن للوزارة اعلان الارقام والاعتراف بالمشكلة وايجاد الحلول…
فارس كرامة
يبدو أن السحر إنقلب على الساحر وتسبب الاهتمام المبالغ فيه لوزارة السياحة وهيئة تنشيط السياحة في استقطاب الجروبات من السياح الأجانب ونسيان السياحة الداخلية.
فالملاحظ وبصورة لا يمكن أن يغفل عنها أحد بأن أعداد الأردنيين المسافرين لتركيا ومصر وجورجيا يتزايد بصورة يجب أن تدق ناقوس الخطر لدى وزير السياحة ورئيس الهيئة، وكفيلة بأن تحاول الجهتان بصورة ملحة بحث الخطط التي من شأنها أن تحول الاهتمام للمواطنين وتحويل وجهاتهم للسياحة الداخلية.
فلو امتلكت الهيئة والوزارة قاعدة بيانات توضح لمبالغ صرف الأردنيين على السياحة في الخارج، فهل ستقوم بكشفها، وهل ستكون كفيلة بتحرك عاجل، فبحسب خبراء المبالغ هذه بلغت ملايين يمكن أن تنعش القطاع السياحي الأردني.
وهذا يدفعنا للسؤال عن ضعف البرامج للسياحة الداخلية، فلم يفلح برنامج أردنّا جنة في إثارة اهتمام الاردنيين بالشكل المطلوب، وبات ضعيفاً بحسب متابعين وخبراء بسبب عدم التجديد وصناعة السياحة المحدودة بالاضافة للخدمات ومنافسة الشركات المحلية سعرياً.
ملاحظة لمعالي الوزير وعطوفة رئيس الهيئة بأن المبالغ التي تخرج نظير السياحة في الخارج هي بالعملة الصعبة والمبالغ كبيرة..
هل يمكن للوزارة اعلان الارقام والاعتراف بالمشكلة وايجاد الحلول…
فارس كرامة
يبدو أن السحر إنقلب على الساحر وتسبب الاهتمام المبالغ فيه لوزارة السياحة وهيئة تنشيط السياحة في استقطاب الجروبات من السياح الأجانب ونسيان السياحة الداخلية.
فالملاحظ وبصورة لا يمكن أن يغفل عنها أحد بأن أعداد الأردنيين المسافرين لتركيا ومصر وجورجيا يتزايد بصورة يجب أن تدق ناقوس الخطر لدى وزير السياحة ورئيس الهيئة، وكفيلة بأن تحاول الجهتان بصورة ملحة بحث الخطط التي من شأنها أن تحول الاهتمام للمواطنين وتحويل وجهاتهم للسياحة الداخلية.
فلو امتلكت الهيئة والوزارة قاعدة بيانات توضح لمبالغ صرف الأردنيين على السياحة في الخارج، فهل ستقوم بكشفها، وهل ستكون كفيلة بتحرك عاجل، فبحسب خبراء المبالغ هذه بلغت ملايين يمكن أن تنعش القطاع السياحي الأردني.
وهذا يدفعنا للسؤال عن ضعف البرامج للسياحة الداخلية، فلم يفلح برنامج أردنّا جنة في إثارة اهتمام الاردنيين بالشكل المطلوب، وبات ضعيفاً بحسب متابعين وخبراء بسبب عدم التجديد وصناعة السياحة المحدودة بالاضافة للخدمات ومنافسة الشركات المحلية سعرياً.
ملاحظة لمعالي الوزير وعطوفة رئيس الهيئة بأن المبالغ التي تخرج نظير السياحة في الخارج هي بالعملة الصعبة والمبالغ كبيرة..
هل يمكن للوزارة اعلان الارقام والاعتراف بالمشكلة وايجاد الحلول…
التعليقات
أين وزير السياحة ورئيس هيئة تنشيط السياحة عن هذا الأمر
التعليقات