سنوات خمس مضت..وأنت ما زلت الصخرة التي أتكئ عليها.. رحل الجسد وبقيت كلّ القيم والكلمات والأفعال والذكريات والعواطف.. ما زلت ملجأي في أصعب الأوقات ترشدني بصمت لأكمل الطريق..
علّمني غيابك ان أسكن ذاكرتنا معاً وأفتّش فيها عن أجوبة لاسئلة تقلقني..فأسكن الصمت كي اسمع صوتك..وأسكن الاماكن كي ارى ابتسامتك..
علّمني غيابك انك حاضر معي حضور أُمّتي: فانت من علمّني ان تكون هي نجمة الصبح التي تهديني..وان كل ما اقوم به هو لمصلحتها وخيرها وعزّها.. على هذا الدرب ترافقني وانا كنت قد اقسمت اليمين التي قد اقسمتها انت قبل أن أولد..هذا اليمين الذي جعل منّا رفقاء على درب النهضة والعزّ..لم تجمعنا فيه فقط الابوة والبنّوة انما رابطة ارادية صلبة بأن نعمل لحياة أمتنا وأن نفتديها بروحنا ودمنا..
يرحل الجسد وتبقى كلّ الحكايات.. لا أحتاج إلاّ أن أغمض عينيّ فتأتي كل التفاصيل والألوان والأصوات والروائح والمشاعر وكأنها الآن.. .وانت فيها معلّمي..ترشدني بالقدوة..وهل يحفر في العقل والقلب والوجدان اكثر من التعليم بالقدوة؟
خمس سنوات من الغياب وانت حاضر هنا.. وها أنا ابتسم للحياة واخوض غمارها.. أمشي دربنا بهدوء واطمئنان.. مؤمنا بقيم الحق والخير والجمال والمحبّة.. واثق بأن قيم الحرية والواجب والنظام والقوّة ستشقّ طريق النهضة وسط هذا الظلام الحالك..فهل من مفرّ من النصر..؟؟
سنوات خمس مضت..وأنت ما زلت الصخرة التي أتكئ عليها.. رحل الجسد وبقيت كلّ القيم والكلمات والأفعال والذكريات والعواطف.. ما زلت ملجأي في أصعب الأوقات ترشدني بصمت لأكمل الطريق..
علّمني غيابك ان أسكن ذاكرتنا معاً وأفتّش فيها عن أجوبة لاسئلة تقلقني..فأسكن الصمت كي اسمع صوتك..وأسكن الاماكن كي ارى ابتسامتك..
علّمني غيابك انك حاضر معي حضور أُمّتي: فانت من علمّني ان تكون هي نجمة الصبح التي تهديني..وان كل ما اقوم به هو لمصلحتها وخيرها وعزّها.. على هذا الدرب ترافقني وانا كنت قد اقسمت اليمين التي قد اقسمتها انت قبل أن أولد..هذا اليمين الذي جعل منّا رفقاء على درب النهضة والعزّ..لم تجمعنا فيه فقط الابوة والبنّوة انما رابطة ارادية صلبة بأن نعمل لحياة أمتنا وأن نفتديها بروحنا ودمنا..
يرحل الجسد وتبقى كلّ الحكايات.. لا أحتاج إلاّ أن أغمض عينيّ فتأتي كل التفاصيل والألوان والأصوات والروائح والمشاعر وكأنها الآن.. .وانت فيها معلّمي..ترشدني بالقدوة..وهل يحفر في العقل والقلب والوجدان اكثر من التعليم بالقدوة؟
خمس سنوات من الغياب وانت حاضر هنا.. وها أنا ابتسم للحياة واخوض غمارها.. أمشي دربنا بهدوء واطمئنان.. مؤمنا بقيم الحق والخير والجمال والمحبّة.. واثق بأن قيم الحرية والواجب والنظام والقوّة ستشقّ طريق النهضة وسط هذا الظلام الحالك..فهل من مفرّ من النصر..؟؟
سنوات خمس مضت..وأنت ما زلت الصخرة التي أتكئ عليها.. رحل الجسد وبقيت كلّ القيم والكلمات والأفعال والذكريات والعواطف.. ما زلت ملجأي في أصعب الأوقات ترشدني بصمت لأكمل الطريق..
علّمني غيابك ان أسكن ذاكرتنا معاً وأفتّش فيها عن أجوبة لاسئلة تقلقني..فأسكن الصمت كي اسمع صوتك..وأسكن الاماكن كي ارى ابتسامتك..
علّمني غيابك انك حاضر معي حضور أُمّتي: فانت من علمّني ان تكون هي نجمة الصبح التي تهديني..وان كل ما اقوم به هو لمصلحتها وخيرها وعزّها.. على هذا الدرب ترافقني وانا كنت قد اقسمت اليمين التي قد اقسمتها انت قبل أن أولد..هذا اليمين الذي جعل منّا رفقاء على درب النهضة والعزّ..لم تجمعنا فيه فقط الابوة والبنّوة انما رابطة ارادية صلبة بأن نعمل لحياة أمتنا وأن نفتديها بروحنا ودمنا..
يرحل الجسد وتبقى كلّ الحكايات.. لا أحتاج إلاّ أن أغمض عينيّ فتأتي كل التفاصيل والألوان والأصوات والروائح والمشاعر وكأنها الآن.. .وانت فيها معلّمي..ترشدني بالقدوة..وهل يحفر في العقل والقلب والوجدان اكثر من التعليم بالقدوة؟
خمس سنوات من الغياب وانت حاضر هنا.. وها أنا ابتسم للحياة واخوض غمارها.. أمشي دربنا بهدوء واطمئنان.. مؤمنا بقيم الحق والخير والجمال والمحبّة.. واثق بأن قيم الحرية والواجب والنظام والقوّة ستشقّ طريق النهضة وسط هذا الظلام الحالك..فهل من مفرّ من النصر..؟؟
التعليقات