كتب النائب صالح العرموطي في الذكرى الخامسة لوفاة زوجته صاحبة الشرف الرفيع والمقام السامي أم عماد الغالية المؤمنة التقية .
واليكم ما كتب :
صاحبة الشرف الرفيع والمقام السامي أم عماد الغالية المؤمنة التقية كريمة الأخلاق الحكيمة راعية الأولى يصادف اليوم الذكرى الخامسة لرحيلك عن هذه الدنيا الفانية خمس سنوات عجاف هدت حيلي وأوجعت قلبي وأوهنت عظمي وأشعلت رأسي شيبا وجعلتني هائما على وجهي أتجرع مرارة فراقك عني ولا زلت وسأبقى ذاكرا لمناقبك الطيبة وخصالك وسجاياك وصفاتك الجميلة والجلوس إلى جانبك وتعلقي بك يا حبيبة عمري وتوأم الروح والصبا لا يزال مسكننا فارغا يا ركن البيت وعموده بعد أن غادرت الديار بهدوء وسكينة ووقار لا يزال صوتك يخترق سمعي وابتسامتك العذبة دخلت سويداء قلبي وعقلي ووجداني ولا يزال الناس والجيران والأحبة والأقارب يذكرونك بالخير والمديح والثناء أذكرك بالصباح والمساء لا بل في كل وقت وحين أذكر رحلتي الطويلة الممتعة والهنيئة معك وبرفقتك ومسيرتنا مسيرة الخير والعطاء والدفء والحنان والسكن والمودة والرحمة أفتقد اليوم حكمتك ونصحك بكل خطاب أقوله اشتقت لسماع صوتك في جوف الليل العامر بذكر الله وأنت تقرأين القرآن انتظارا لصلاة الفجر السلام عليك مني ومن ذريتك الذين لا يزالون ييكونك حسرة على فراقك السلام عليك في وفادة ربك فحزني عليك سرمدا لا حدود له وليلي مُسّهد وفكري مبدد لا طاقة لي بفراقك وبعدك عني ولقد بكيتك أيتها الحبيبة الغالية بكل جوارحي ولا زالت صورتك الجميلة النقية الطاهرة المتوضئة لا تفارق محياي أبكيك يا من سعدت بصحبتك وطيفك لا يفارقني صباح مساء فأنت تداهيمنني بالليل والنهار فيا عينُ سُحي الدمع مدرارا ولا تجمدي لا والذي اختارك واصطفاك سأبقى ذاكرا لإيمانك وتقواك ومروءتك و صدقك وحكمتك وإخلاصك وأمانتك وتفانيكِ ونقاء سريرتك ومحافظا على العهد والود والوفاء والإخلاص لك وسأبقى معلنا الحداد عليك ولن يدخل قلبي المكلوم ووجداني سواك وستبقين متربعة على عرش قلبي الحزين حتى ألقى وجه ربي بإذن الله لقد طال الانتظار وطال الفراق وطال الوجع و البعد ووقف رنين هاتفك وأنت تسألين عن عودتي للبيت يا بنت الأكرمين يا محبوبتي وعشقي الأبدي فما أسرع الأيام في الشهر وأسرع الشهور في السنة وأسرع السنة في العمر رحمك الله يا غاليتي رحمة واسعة وغفر لك وعفا عنك وتجاوز عنك في أصحاب الجنة وعد الصدق الذي كانوا يوعدون وأسكنك ربي فسيح جنانه في الفردوس الأعلى من الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا كان الله في عوني على فراقك منيرة قلبي منيرة الغالية
كتب النائب صالح العرموطي في الذكرى الخامسة لوفاة زوجته صاحبة الشرف الرفيع والمقام السامي أم عماد الغالية المؤمنة التقية .
واليكم ما كتب :
صاحبة الشرف الرفيع والمقام السامي أم عماد الغالية المؤمنة التقية كريمة الأخلاق الحكيمة راعية الأولى يصادف اليوم الذكرى الخامسة لرحيلك عن هذه الدنيا الفانية خمس سنوات عجاف هدت حيلي وأوجعت قلبي وأوهنت عظمي وأشعلت رأسي شيبا وجعلتني هائما على وجهي أتجرع مرارة فراقك عني ولا زلت وسأبقى ذاكرا لمناقبك الطيبة وخصالك وسجاياك وصفاتك الجميلة والجلوس إلى جانبك وتعلقي بك يا حبيبة عمري وتوأم الروح والصبا لا يزال مسكننا فارغا يا ركن البيت وعموده بعد أن غادرت الديار بهدوء وسكينة ووقار لا يزال صوتك يخترق سمعي وابتسامتك العذبة دخلت سويداء قلبي وعقلي ووجداني ولا يزال الناس والجيران والأحبة والأقارب يذكرونك بالخير والمديح والثناء أذكرك بالصباح والمساء لا بل في كل وقت وحين أذكر رحلتي الطويلة الممتعة والهنيئة معك وبرفقتك ومسيرتنا مسيرة الخير والعطاء والدفء والحنان والسكن والمودة والرحمة أفتقد اليوم حكمتك ونصحك بكل خطاب أقوله اشتقت لسماع صوتك في جوف الليل العامر بذكر الله وأنت تقرأين القرآن انتظارا لصلاة الفجر السلام عليك مني ومن ذريتك الذين لا يزالون ييكونك حسرة على فراقك السلام عليك في وفادة ربك فحزني عليك سرمدا لا حدود له وليلي مُسّهد وفكري مبدد لا طاقة لي بفراقك وبعدك عني ولقد بكيتك أيتها الحبيبة الغالية بكل جوارحي ولا زالت صورتك الجميلة النقية الطاهرة المتوضئة لا تفارق محياي أبكيك يا من سعدت بصحبتك وطيفك لا يفارقني صباح مساء فأنت تداهيمنني بالليل والنهار فيا عينُ سُحي الدمع مدرارا ولا تجمدي لا والذي اختارك واصطفاك سأبقى ذاكرا لإيمانك وتقواك ومروءتك و صدقك وحكمتك وإخلاصك وأمانتك وتفانيكِ ونقاء سريرتك ومحافظا على العهد والود والوفاء والإخلاص لك وسأبقى معلنا الحداد عليك ولن يدخل قلبي المكلوم ووجداني سواك وستبقين متربعة على عرش قلبي الحزين حتى ألقى وجه ربي بإذن الله لقد طال الانتظار وطال الفراق وطال الوجع و البعد ووقف رنين هاتفك وأنت تسألين عن عودتي للبيت يا بنت الأكرمين يا محبوبتي وعشقي الأبدي فما أسرع الأيام في الشهر وأسرع الشهور في السنة وأسرع السنة في العمر رحمك الله يا غاليتي رحمة واسعة وغفر لك وعفا عنك وتجاوز عنك في أصحاب الجنة وعد الصدق الذي كانوا يوعدون وأسكنك ربي فسيح جنانه في الفردوس الأعلى من الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا كان الله في عوني على فراقك منيرة قلبي منيرة الغالية
كتب النائب صالح العرموطي في الذكرى الخامسة لوفاة زوجته صاحبة الشرف الرفيع والمقام السامي أم عماد الغالية المؤمنة التقية .
واليكم ما كتب :
صاحبة الشرف الرفيع والمقام السامي أم عماد الغالية المؤمنة التقية كريمة الأخلاق الحكيمة راعية الأولى يصادف اليوم الذكرى الخامسة لرحيلك عن هذه الدنيا الفانية خمس سنوات عجاف هدت حيلي وأوجعت قلبي وأوهنت عظمي وأشعلت رأسي شيبا وجعلتني هائما على وجهي أتجرع مرارة فراقك عني ولا زلت وسأبقى ذاكرا لمناقبك الطيبة وخصالك وسجاياك وصفاتك الجميلة والجلوس إلى جانبك وتعلقي بك يا حبيبة عمري وتوأم الروح والصبا لا يزال مسكننا فارغا يا ركن البيت وعموده بعد أن غادرت الديار بهدوء وسكينة ووقار لا يزال صوتك يخترق سمعي وابتسامتك العذبة دخلت سويداء قلبي وعقلي ووجداني ولا يزال الناس والجيران والأحبة والأقارب يذكرونك بالخير والمديح والثناء أذكرك بالصباح والمساء لا بل في كل وقت وحين أذكر رحلتي الطويلة الممتعة والهنيئة معك وبرفقتك ومسيرتنا مسيرة الخير والعطاء والدفء والحنان والسكن والمودة والرحمة أفتقد اليوم حكمتك ونصحك بكل خطاب أقوله اشتقت لسماع صوتك في جوف الليل العامر بذكر الله وأنت تقرأين القرآن انتظارا لصلاة الفجر السلام عليك مني ومن ذريتك الذين لا يزالون ييكونك حسرة على فراقك السلام عليك في وفادة ربك فحزني عليك سرمدا لا حدود له وليلي مُسّهد وفكري مبدد لا طاقة لي بفراقك وبعدك عني ولقد بكيتك أيتها الحبيبة الغالية بكل جوارحي ولا زالت صورتك الجميلة النقية الطاهرة المتوضئة لا تفارق محياي أبكيك يا من سعدت بصحبتك وطيفك لا يفارقني صباح مساء فأنت تداهيمنني بالليل والنهار فيا عينُ سُحي الدمع مدرارا ولا تجمدي لا والذي اختارك واصطفاك سأبقى ذاكرا لإيمانك وتقواك ومروءتك و صدقك وحكمتك وإخلاصك وأمانتك وتفانيكِ ونقاء سريرتك ومحافظا على العهد والود والوفاء والإخلاص لك وسأبقى معلنا الحداد عليك ولن يدخل قلبي المكلوم ووجداني سواك وستبقين متربعة على عرش قلبي الحزين حتى ألقى وجه ربي بإذن الله لقد طال الانتظار وطال الفراق وطال الوجع و البعد ووقف رنين هاتفك وأنت تسألين عن عودتي للبيت يا بنت الأكرمين يا محبوبتي وعشقي الأبدي فما أسرع الأيام في الشهر وأسرع الشهور في السنة وأسرع السنة في العمر رحمك الله يا غاليتي رحمة واسعة وغفر لك وعفا عنك وتجاوز عنك في أصحاب الجنة وعد الصدق الذي كانوا يوعدون وأسكنك ربي فسيح جنانه في الفردوس الأعلى من الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا كان الله في عوني على فراقك منيرة قلبي منيرة الغالية
التعليقات
العرموطي في الذكرى الخامسة لرحيل زوجته : راعية الأولى
التعليقات