صدر مؤخرًا الكتاب الإلكتروني: أجهش للبكاء ـ قصص قصيرة جدا، للدكتور حسين الجداونه. الكتاب مجموعة قصصية تنتمي إلى السرد الوجيز: القصة القصيرة جدا. يقع الكتاب في 121 صفحة من القطع المتوسط. الطبعة الإلكترونية الأولى 2023 م. يعاين الكاتب فيها مجموعة من القضايا والموضوعات والأفكار المتعلقة بالإنسان في حالتي قوته وضعفه، ويقف بالقارئ على مشاهد ولقطات مفصلية من الحياة، وعلى لحظات التحول الجذري والعميق والمؤلم في رحلة الإنسان رجلا وامرأة وفي مختلف مراحل عمره. إذ يتناول الكاتب موضوعات متنوعة تتعلق بالمجتمع والأسرة والأنا والآخر بالإضافة إلى موضوعات وطنية ودينية وتربوية، بمعمار قصصي قصير جدا. يقرأ الكاتب في المجموعة عوالم النفس الإنسانية المتنوعة، ويعتني باللحظات المفصلية التي تمرّ بها النفس، قلقًا واضطرابًا وانكسارًا، في أثناء سعيها لتنال قسطًا من الهدوء والسكينة والطمأنينة. ويتتبع الكاتب جدلية العلاقة بين الأنا والآخر وتأثر كل طرف بالطرف الآخر. ويتناول الآخر بمفهومه الواسع؛ الإنسان والحيوان والنبات والجماد، ومجمل الواقع الاجتماعي بعناصره المتنوعة المادية والثقافية والدينية والتربوية والصحية وعاداته وتقاليده. ويرصد الكاتب تفاصيل إنسانية دقيقة في عوالم الرجل والمرأة والعلاقات المتنوعة بينهما، ويرصد تفاصيل جوهرية في الواقع بمختلف تجلياته. يقدم الكاتب أفكاره التي تستحيل إلى شخوص عبر بناء قصصي درامي يعتمد المشهدية واللوحة والحوار، قائم على السرد الوجيز المكثف، وعلى السخرية والمفارقة. ولعل الهاجس المهيمن على المجموعة هو الإجهاش للبكاء حين يكون المرء على وشك البكاء أمام الواقع القاسي ماديًّا ومعنويًّا.
صدر مؤخرًا الكتاب الإلكتروني: أجهش للبكاء ـ قصص قصيرة جدا، للدكتور حسين الجداونه. الكتاب مجموعة قصصية تنتمي إلى السرد الوجيز: القصة القصيرة جدا. يقع الكتاب في 121 صفحة من القطع المتوسط. الطبعة الإلكترونية الأولى 2023 م. يعاين الكاتب فيها مجموعة من القضايا والموضوعات والأفكار المتعلقة بالإنسان في حالتي قوته وضعفه، ويقف بالقارئ على مشاهد ولقطات مفصلية من الحياة، وعلى لحظات التحول الجذري والعميق والمؤلم في رحلة الإنسان رجلا وامرأة وفي مختلف مراحل عمره. إذ يتناول الكاتب موضوعات متنوعة تتعلق بالمجتمع والأسرة والأنا والآخر بالإضافة إلى موضوعات وطنية ودينية وتربوية، بمعمار قصصي قصير جدا. يقرأ الكاتب في المجموعة عوالم النفس الإنسانية المتنوعة، ويعتني باللحظات المفصلية التي تمرّ بها النفس، قلقًا واضطرابًا وانكسارًا، في أثناء سعيها لتنال قسطًا من الهدوء والسكينة والطمأنينة. ويتتبع الكاتب جدلية العلاقة بين الأنا والآخر وتأثر كل طرف بالطرف الآخر. ويتناول الآخر بمفهومه الواسع؛ الإنسان والحيوان والنبات والجماد، ومجمل الواقع الاجتماعي بعناصره المتنوعة المادية والثقافية والدينية والتربوية والصحية وعاداته وتقاليده. ويرصد الكاتب تفاصيل إنسانية دقيقة في عوالم الرجل والمرأة والعلاقات المتنوعة بينهما، ويرصد تفاصيل جوهرية في الواقع بمختلف تجلياته. يقدم الكاتب أفكاره التي تستحيل إلى شخوص عبر بناء قصصي درامي يعتمد المشهدية واللوحة والحوار، قائم على السرد الوجيز المكثف، وعلى السخرية والمفارقة. ولعل الهاجس المهيمن على المجموعة هو الإجهاش للبكاء حين يكون المرء على وشك البكاء أمام الواقع القاسي ماديًّا ومعنويًّا.
صدر مؤخرًا الكتاب الإلكتروني: أجهش للبكاء ـ قصص قصيرة جدا، للدكتور حسين الجداونه. الكتاب مجموعة قصصية تنتمي إلى السرد الوجيز: القصة القصيرة جدا. يقع الكتاب في 121 صفحة من القطع المتوسط. الطبعة الإلكترونية الأولى 2023 م. يعاين الكاتب فيها مجموعة من القضايا والموضوعات والأفكار المتعلقة بالإنسان في حالتي قوته وضعفه، ويقف بالقارئ على مشاهد ولقطات مفصلية من الحياة، وعلى لحظات التحول الجذري والعميق والمؤلم في رحلة الإنسان رجلا وامرأة وفي مختلف مراحل عمره. إذ يتناول الكاتب موضوعات متنوعة تتعلق بالمجتمع والأسرة والأنا والآخر بالإضافة إلى موضوعات وطنية ودينية وتربوية، بمعمار قصصي قصير جدا. يقرأ الكاتب في المجموعة عوالم النفس الإنسانية المتنوعة، ويعتني باللحظات المفصلية التي تمرّ بها النفس، قلقًا واضطرابًا وانكسارًا، في أثناء سعيها لتنال قسطًا من الهدوء والسكينة والطمأنينة. ويتتبع الكاتب جدلية العلاقة بين الأنا والآخر وتأثر كل طرف بالطرف الآخر. ويتناول الآخر بمفهومه الواسع؛ الإنسان والحيوان والنبات والجماد، ومجمل الواقع الاجتماعي بعناصره المتنوعة المادية والثقافية والدينية والتربوية والصحية وعاداته وتقاليده. ويرصد الكاتب تفاصيل إنسانية دقيقة في عوالم الرجل والمرأة والعلاقات المتنوعة بينهما، ويرصد تفاصيل جوهرية في الواقع بمختلف تجلياته. يقدم الكاتب أفكاره التي تستحيل إلى شخوص عبر بناء قصصي درامي يعتمد المشهدية واللوحة والحوار، قائم على السرد الوجيز المكثف، وعلى السخرية والمفارقة. ولعل الهاجس المهيمن على المجموعة هو الإجهاش للبكاء حين يكون المرء على وشك البكاء أمام الواقع القاسي ماديًّا ومعنويًّا.
التعليقات