تشارك الفنانة الأردنية أسيل عزيزية في السمبوزيوم الذي ينظمه متحف بورتيماو بالبرتغال بالتعاون مع مؤسسة كونيو سولارتي للثقافة والفنون تحت شعار «الحرية والمرأة».
واختيرت عزيزية ضمن أربع فنانات للمشاركة في الإصدار الثالث لندوة المتحف بحسب بيان للمتحف.
وتتسم الندوة بمشاركة الفنانات من بيئات مختلفة لتفسير موضوعات في شكل تصويري (لوحة) تعاين قضايا اللاجئين، والعنف، والاستدامة، والتي من شأنها أن تسهم في اندماج الثقافات من خلال الحوار والتفكير الحر لصوغ تجارب جمالية مختلفة.
وتشارك في السمبوزيوم والندوة إلى جانب عزيزية: رشا ديب من سوريا، وتونيا غوميز من إسبانيا، وكينغا سوبيكا من بولندا. وتشهد التظاهرة التي تستمر حتى 11 آذار الجاري، تطوير تحقيق فني وتجريدي ومعاصر حول الموضوع المقترح، في شكل ورشة عمل مفتوحة مع المهتمين.
وعبرت عزيزية في تصريح صحفي عن سعادتها باختيارها للمشاركة، معربة عن أملها في تمثيل الأردن خير تمثيل. وأشارت إلى أن السمبوزيوم والندوة سيتيحان لها الفرصة للتعبير عن قضية اللاجئين التي أمضت سنوات للعمل من أجلها، لافتة إلى أن الفن يحمل رسالة إنسانية وجمالية، ويؤدي دورا مهما في تناول القضايا الإنسانية ومعالجتها، خاصة حينما تكون المشاركة ضمن محفلٍ دولي، إذ «سيكون أثرها أكثر قوة ويكون الصوت مسموعا باللون والخط».
وبينت عزيزية أن مشاركتها توفر لها محطة جديدة ضمن تجربتها، وتمنحها مقاربات جديدة حول القضايا الحساسة والملحّة في المجتمع، وتعزز إيمانها بأن الفنان يمكن أن يدافع عن القيم الانسانية بأدواته وأفكاره وقيمه.
وقالت إن الأردن من الدول التي تعرضت لموجات عديدة من الهجرات المتتالية، موضحة أنها رسمت لوحة تصور فيها معاناة اللاجئ، محاولةً الموازنة بين الفكرة والحدث مع القضية، وحريصةً على تقديم الموضوع بأسلوب يمزج بين التجريدية التعبيرية والرمزية. حيث تأتي التعبيرية من خلال طرح الفكرة بألوانها الخاصة وخطوطها التي تخدم موضوع اللوحة ودلالتها بالنسبة لقضية اللاجئين والحرية ومفاهيمها وتأثيرها على المتلقي.
وقالت عزيزية التي شغلت عضوية الهيئة الإدارية لرابطة التشكيليين الأردنيين لدورتين: «لا أقصد توثيق واقعة اللجوء، على أهمية ذلك، وإنما أبحث في المعنى الذي يتركه الحدث في النفس الإنسانية».
تشارك الفنانة الأردنية أسيل عزيزية في السمبوزيوم الذي ينظمه متحف بورتيماو بالبرتغال بالتعاون مع مؤسسة كونيو سولارتي للثقافة والفنون تحت شعار «الحرية والمرأة».
واختيرت عزيزية ضمن أربع فنانات للمشاركة في الإصدار الثالث لندوة المتحف بحسب بيان للمتحف.
وتتسم الندوة بمشاركة الفنانات من بيئات مختلفة لتفسير موضوعات في شكل تصويري (لوحة) تعاين قضايا اللاجئين، والعنف، والاستدامة، والتي من شأنها أن تسهم في اندماج الثقافات من خلال الحوار والتفكير الحر لصوغ تجارب جمالية مختلفة.
وتشارك في السمبوزيوم والندوة إلى جانب عزيزية: رشا ديب من سوريا، وتونيا غوميز من إسبانيا، وكينغا سوبيكا من بولندا. وتشهد التظاهرة التي تستمر حتى 11 آذار الجاري، تطوير تحقيق فني وتجريدي ومعاصر حول الموضوع المقترح، في شكل ورشة عمل مفتوحة مع المهتمين.
وعبرت عزيزية في تصريح صحفي عن سعادتها باختيارها للمشاركة، معربة عن أملها في تمثيل الأردن خير تمثيل. وأشارت إلى أن السمبوزيوم والندوة سيتيحان لها الفرصة للتعبير عن قضية اللاجئين التي أمضت سنوات للعمل من أجلها، لافتة إلى أن الفن يحمل رسالة إنسانية وجمالية، ويؤدي دورا مهما في تناول القضايا الإنسانية ومعالجتها، خاصة حينما تكون المشاركة ضمن محفلٍ دولي، إذ «سيكون أثرها أكثر قوة ويكون الصوت مسموعا باللون والخط».
وبينت عزيزية أن مشاركتها توفر لها محطة جديدة ضمن تجربتها، وتمنحها مقاربات جديدة حول القضايا الحساسة والملحّة في المجتمع، وتعزز إيمانها بأن الفنان يمكن أن يدافع عن القيم الانسانية بأدواته وأفكاره وقيمه.
وقالت إن الأردن من الدول التي تعرضت لموجات عديدة من الهجرات المتتالية، موضحة أنها رسمت لوحة تصور فيها معاناة اللاجئ، محاولةً الموازنة بين الفكرة والحدث مع القضية، وحريصةً على تقديم الموضوع بأسلوب يمزج بين التجريدية التعبيرية والرمزية. حيث تأتي التعبيرية من خلال طرح الفكرة بألوانها الخاصة وخطوطها التي تخدم موضوع اللوحة ودلالتها بالنسبة لقضية اللاجئين والحرية ومفاهيمها وتأثيرها على المتلقي.
وقالت عزيزية التي شغلت عضوية الهيئة الإدارية لرابطة التشكيليين الأردنيين لدورتين: «لا أقصد توثيق واقعة اللجوء، على أهمية ذلك، وإنما أبحث في المعنى الذي يتركه الحدث في النفس الإنسانية».
تشارك الفنانة الأردنية أسيل عزيزية في السمبوزيوم الذي ينظمه متحف بورتيماو بالبرتغال بالتعاون مع مؤسسة كونيو سولارتي للثقافة والفنون تحت شعار «الحرية والمرأة».
واختيرت عزيزية ضمن أربع فنانات للمشاركة في الإصدار الثالث لندوة المتحف بحسب بيان للمتحف.
وتتسم الندوة بمشاركة الفنانات من بيئات مختلفة لتفسير موضوعات في شكل تصويري (لوحة) تعاين قضايا اللاجئين، والعنف، والاستدامة، والتي من شأنها أن تسهم في اندماج الثقافات من خلال الحوار والتفكير الحر لصوغ تجارب جمالية مختلفة.
وتشارك في السمبوزيوم والندوة إلى جانب عزيزية: رشا ديب من سوريا، وتونيا غوميز من إسبانيا، وكينغا سوبيكا من بولندا. وتشهد التظاهرة التي تستمر حتى 11 آذار الجاري، تطوير تحقيق فني وتجريدي ومعاصر حول الموضوع المقترح، في شكل ورشة عمل مفتوحة مع المهتمين.
وعبرت عزيزية في تصريح صحفي عن سعادتها باختيارها للمشاركة، معربة عن أملها في تمثيل الأردن خير تمثيل. وأشارت إلى أن السمبوزيوم والندوة سيتيحان لها الفرصة للتعبير عن قضية اللاجئين التي أمضت سنوات للعمل من أجلها، لافتة إلى أن الفن يحمل رسالة إنسانية وجمالية، ويؤدي دورا مهما في تناول القضايا الإنسانية ومعالجتها، خاصة حينما تكون المشاركة ضمن محفلٍ دولي، إذ «سيكون أثرها أكثر قوة ويكون الصوت مسموعا باللون والخط».
وبينت عزيزية أن مشاركتها توفر لها محطة جديدة ضمن تجربتها، وتمنحها مقاربات جديدة حول القضايا الحساسة والملحّة في المجتمع، وتعزز إيمانها بأن الفنان يمكن أن يدافع عن القيم الانسانية بأدواته وأفكاره وقيمه.
وقالت إن الأردن من الدول التي تعرضت لموجات عديدة من الهجرات المتتالية، موضحة أنها رسمت لوحة تصور فيها معاناة اللاجئ، محاولةً الموازنة بين الفكرة والحدث مع القضية، وحريصةً على تقديم الموضوع بأسلوب يمزج بين التجريدية التعبيرية والرمزية. حيث تأتي التعبيرية من خلال طرح الفكرة بألوانها الخاصة وخطوطها التي تخدم موضوع اللوحة ودلالتها بالنسبة لقضية اللاجئين والحرية ومفاهيمها وتأثيرها على المتلقي.
وقالت عزيزية التي شغلت عضوية الهيئة الإدارية لرابطة التشكيليين الأردنيين لدورتين: «لا أقصد توثيق واقعة اللجوء، على أهمية ذلك، وإنما أبحث في المعنى الذي يتركه الحدث في النفس الإنسانية».
التعليقات
عزيزية تشارك في سمبوزيوم (الحرية والمرأة) بالبرتغال
التعليقات