للأجواء المميزة في شهر رمضان الفضيل تأثير كبير على الأطفال، الذين تختلط مشاعرهم بين الفرحة بالقادم الجديد، وتحدي الجوع والعطش خلال النهار، والإبتهاج بزينة رمضان، والمشاركة في أداء صلاة التراويح، وكذلك أجواء السحور الرائعة.
وبالتالي لا بد من الحرص على تهيئة الأجواء المناسبة للأطفال من اجل ترغيبهم بالشهر الكريم، وعدم نفورهم منه وبغضهم لأجوائه المختلفة عن بقية العام.
في البداية لا يجوز إرغام الطفل على الصيام في سنوات عمره المبكرة، بل من الممكن تدريبه على الصيام لفترات مختلفة الى أن تصل الى يوم كامل.
وكذلك لا بد من مكافأته على جهوده في الحفاظ على الصوم والصلاة خلال شهر رمضان، من خلال مكافأة مادية بسيطة، أو هدية محببة الى قلبه، أو خروج في نزهة عائلية وغيرها.
من المهم أيضاً إعداد برنامج للأطفال يشتمل على الدراسة واللعب والصلاة وقراءة القرءان والنوم، وعدم تركهم لشاشات الهواتف والتلفاز التي تعبث بعقولهم.
كما يجب تشجيعهم بالقدوة العملية على صلة الرحم، والإحسان الى الجيران، وتفقد المساكين والأرامل واليتامى، والمعاملة الطيبة مع الجميع.
أخيراً؛ تجنب الغضب مع الأطفال خلال الشهر، فهو يدفعهم الى كره الشهر الكريم والنفور من عباداته، وهو ما لا نريده أبداً.
م. انس معابرة.
للأجواء المميزة في شهر رمضان الفضيل تأثير كبير على الأطفال، الذين تختلط مشاعرهم بين الفرحة بالقادم الجديد، وتحدي الجوع والعطش خلال النهار، والإبتهاج بزينة رمضان، والمشاركة في أداء صلاة التراويح، وكذلك أجواء السحور الرائعة.
وبالتالي لا بد من الحرص على تهيئة الأجواء المناسبة للأطفال من اجل ترغيبهم بالشهر الكريم، وعدم نفورهم منه وبغضهم لأجوائه المختلفة عن بقية العام.
في البداية لا يجوز إرغام الطفل على الصيام في سنوات عمره المبكرة، بل من الممكن تدريبه على الصيام لفترات مختلفة الى أن تصل الى يوم كامل.
وكذلك لا بد من مكافأته على جهوده في الحفاظ على الصوم والصلاة خلال شهر رمضان، من خلال مكافأة مادية بسيطة، أو هدية محببة الى قلبه، أو خروج في نزهة عائلية وغيرها.
من المهم أيضاً إعداد برنامج للأطفال يشتمل على الدراسة واللعب والصلاة وقراءة القرءان والنوم، وعدم تركهم لشاشات الهواتف والتلفاز التي تعبث بعقولهم.
كما يجب تشجيعهم بالقدوة العملية على صلة الرحم، والإحسان الى الجيران، وتفقد المساكين والأرامل واليتامى، والمعاملة الطيبة مع الجميع.
أخيراً؛ تجنب الغضب مع الأطفال خلال الشهر، فهو يدفعهم الى كره الشهر الكريم والنفور من عباداته، وهو ما لا نريده أبداً.
م. انس معابرة.
للأجواء المميزة في شهر رمضان الفضيل تأثير كبير على الأطفال، الذين تختلط مشاعرهم بين الفرحة بالقادم الجديد، وتحدي الجوع والعطش خلال النهار، والإبتهاج بزينة رمضان، والمشاركة في أداء صلاة التراويح، وكذلك أجواء السحور الرائعة.
وبالتالي لا بد من الحرص على تهيئة الأجواء المناسبة للأطفال من اجل ترغيبهم بالشهر الكريم، وعدم نفورهم منه وبغضهم لأجوائه المختلفة عن بقية العام.
في البداية لا يجوز إرغام الطفل على الصيام في سنوات عمره المبكرة، بل من الممكن تدريبه على الصيام لفترات مختلفة الى أن تصل الى يوم كامل.
وكذلك لا بد من مكافأته على جهوده في الحفاظ على الصوم والصلاة خلال شهر رمضان، من خلال مكافأة مادية بسيطة، أو هدية محببة الى قلبه، أو خروج في نزهة عائلية وغيرها.
من المهم أيضاً إعداد برنامج للأطفال يشتمل على الدراسة واللعب والصلاة وقراءة القرءان والنوم، وعدم تركهم لشاشات الهواتف والتلفاز التي تعبث بعقولهم.
كما يجب تشجيعهم بالقدوة العملية على صلة الرحم، والإحسان الى الجيران، وتفقد المساكين والأرامل واليتامى، والمعاملة الطيبة مع الجميع.
أخيراً؛ تجنب الغضب مع الأطفال خلال الشهر، فهو يدفعهم الى كره الشهر الكريم والنفور من عباداته، وهو ما لا نريده أبداً.
التعليقات