لا بد أنها مطلب الكثيرات: البشرة النقية والصافية، فهي أهم صفة يمكن أن تميزك و تجعلك على الدوام واثقة من إطلالتك مع أو بدون مكياج أو أن تكتفي بالقليل منه، و بطبيعة الأحوال يبدأ الجمال العام من جمال البشرة والعناية بها خاصة في الطقس الحار و التنقل بين أجواء رطبة و جافة و باردة وساخنة بين الخارج والداخل، مما يسبب تعب وإرهاق البشرة وبالتالي تلفها وذبولها. إليك بثلاث طرق منزلية لاستعادة نضارة بشرتك بعد ما قد يكون أصابها من جفاف بسبب الصيام.
عرّضي وجهك لبخار ماء ساخن لمدة وجيزة إلى أن تتفتح المسام، بعدها دلّكي وجهك بالبيكينغ سودا أو خمائر الخبز للتخلص من الرؤوس السوداء أو استخدمي ماسك العسل و الشوفان لإزالة الجلد الميت، اغسلي وجهك بعدها بالماء البارد، ثم أعيدي تبخير وجهك بالبخار أو الشاي الأخضر، وبعدها مرري على وجهك خليط من الزيوت الطبيعية الغنية بفيتامين سي و أوميغا 3 وفيتامين A مثل زيت الأرغان.
الصورة عن موقع Pexels
اتباع نظام غذائي طبيعي وغني بالفيتامينات والمعادن هو أمر أساسي ليوفر لك كافة العناصر الغذائية الهامة في تحسين نضارة الوجه وصفاء البشرة وتجنب السموم عبر اتباع نمط غذائي غني بالحبوب الكاملة مثل الجوز واللوز وبذور عباد الشمس والأفوكادو والأغذية الغنية بالألياف والأهم شرب كميات جيدة من المياه يومياً، في الوقت ذاته تجنّبي الأغذية المليئة بالكاربوهيدرات مثل الخبز الأبيض والحلوى والوجبات المقلية بالزيت. حافظي على ساعات نوم كافية يومياً هو أمر مهم أيضاً ولا تنسي الإسترخاء والرياضة هي أمور مهمة لإزالة التوتر من حياتك اليومية والتي تسبب إرهاق البشرة.
الصورة عن موقع Freepik
مستحضرات العناية بالبشرة هي سيف ذو حدّين يمكن أن تصلح ويمكن أن تزيد من المشكلة، تجنّبي مستحضرات تنظيف البشرة الثقيلة على بشرتك ودائماً عامليها بلطف، لا تهمّشي مستحضر التونر فمن شأنه أن يعيد التركيبة الحامضية الطبيعية إلى بشرتك خاصة بعد غسلها أو تقشيرها في ذات الوقت. إن كنت تستخدمين منظف وجه له وظيفة تعديل تركيبة الماء في البشرة فلا داعي للتون، و تجنّبي المستحضرات ذات الروائح أو العطور لأنها السبب الرئيسي لتشكّل الحساسية وجفاف البشرة، و أخيراً أختاري بعناية مستحضر الترطيب اليومي الضروري والذي يؤدي وظيفتين أساسيتين وهما الترطيب و الحماية.
لا بد أنها مطلب الكثيرات: البشرة النقية والصافية، فهي أهم صفة يمكن أن تميزك و تجعلك على الدوام واثقة من إطلالتك مع أو بدون مكياج أو أن تكتفي بالقليل منه، و بطبيعة الأحوال يبدأ الجمال العام من جمال البشرة والعناية بها خاصة في الطقس الحار و التنقل بين أجواء رطبة و جافة و باردة وساخنة بين الخارج والداخل، مما يسبب تعب وإرهاق البشرة وبالتالي تلفها وذبولها. إليك بثلاث طرق منزلية لاستعادة نضارة بشرتك بعد ما قد يكون أصابها من جفاف بسبب الصيام.
عرّضي وجهك لبخار ماء ساخن لمدة وجيزة إلى أن تتفتح المسام، بعدها دلّكي وجهك بالبيكينغ سودا أو خمائر الخبز للتخلص من الرؤوس السوداء أو استخدمي ماسك العسل و الشوفان لإزالة الجلد الميت، اغسلي وجهك بعدها بالماء البارد، ثم أعيدي تبخير وجهك بالبخار أو الشاي الأخضر، وبعدها مرري على وجهك خليط من الزيوت الطبيعية الغنية بفيتامين سي و أوميغا 3 وفيتامين A مثل زيت الأرغان.
الصورة عن موقع Pexels
اتباع نظام غذائي طبيعي وغني بالفيتامينات والمعادن هو أمر أساسي ليوفر لك كافة العناصر الغذائية الهامة في تحسين نضارة الوجه وصفاء البشرة وتجنب السموم عبر اتباع نمط غذائي غني بالحبوب الكاملة مثل الجوز واللوز وبذور عباد الشمس والأفوكادو والأغذية الغنية بالألياف والأهم شرب كميات جيدة من المياه يومياً، في الوقت ذاته تجنّبي الأغذية المليئة بالكاربوهيدرات مثل الخبز الأبيض والحلوى والوجبات المقلية بالزيت. حافظي على ساعات نوم كافية يومياً هو أمر مهم أيضاً ولا تنسي الإسترخاء والرياضة هي أمور مهمة لإزالة التوتر من حياتك اليومية والتي تسبب إرهاق البشرة.
الصورة عن موقع Freepik
مستحضرات العناية بالبشرة هي سيف ذو حدّين يمكن أن تصلح ويمكن أن تزيد من المشكلة، تجنّبي مستحضرات تنظيف البشرة الثقيلة على بشرتك ودائماً عامليها بلطف، لا تهمّشي مستحضر التونر فمن شأنه أن يعيد التركيبة الحامضية الطبيعية إلى بشرتك خاصة بعد غسلها أو تقشيرها في ذات الوقت. إن كنت تستخدمين منظف وجه له وظيفة تعديل تركيبة الماء في البشرة فلا داعي للتون، و تجنّبي المستحضرات ذات الروائح أو العطور لأنها السبب الرئيسي لتشكّل الحساسية وجفاف البشرة، و أخيراً أختاري بعناية مستحضر الترطيب اليومي الضروري والذي يؤدي وظيفتين أساسيتين وهما الترطيب و الحماية.
لا بد أنها مطلب الكثيرات: البشرة النقية والصافية، فهي أهم صفة يمكن أن تميزك و تجعلك على الدوام واثقة من إطلالتك مع أو بدون مكياج أو أن تكتفي بالقليل منه، و بطبيعة الأحوال يبدأ الجمال العام من جمال البشرة والعناية بها خاصة في الطقس الحار و التنقل بين أجواء رطبة و جافة و باردة وساخنة بين الخارج والداخل، مما يسبب تعب وإرهاق البشرة وبالتالي تلفها وذبولها. إليك بثلاث طرق منزلية لاستعادة نضارة بشرتك بعد ما قد يكون أصابها من جفاف بسبب الصيام.
عرّضي وجهك لبخار ماء ساخن لمدة وجيزة إلى أن تتفتح المسام، بعدها دلّكي وجهك بالبيكينغ سودا أو خمائر الخبز للتخلص من الرؤوس السوداء أو استخدمي ماسك العسل و الشوفان لإزالة الجلد الميت، اغسلي وجهك بعدها بالماء البارد، ثم أعيدي تبخير وجهك بالبخار أو الشاي الأخضر، وبعدها مرري على وجهك خليط من الزيوت الطبيعية الغنية بفيتامين سي و أوميغا 3 وفيتامين A مثل زيت الأرغان.
الصورة عن موقع Pexels
اتباع نظام غذائي طبيعي وغني بالفيتامينات والمعادن هو أمر أساسي ليوفر لك كافة العناصر الغذائية الهامة في تحسين نضارة الوجه وصفاء البشرة وتجنب السموم عبر اتباع نمط غذائي غني بالحبوب الكاملة مثل الجوز واللوز وبذور عباد الشمس والأفوكادو والأغذية الغنية بالألياف والأهم شرب كميات جيدة من المياه يومياً، في الوقت ذاته تجنّبي الأغذية المليئة بالكاربوهيدرات مثل الخبز الأبيض والحلوى والوجبات المقلية بالزيت. حافظي على ساعات نوم كافية يومياً هو أمر مهم أيضاً ولا تنسي الإسترخاء والرياضة هي أمور مهمة لإزالة التوتر من حياتك اليومية والتي تسبب إرهاق البشرة.
الصورة عن موقع Freepik
مستحضرات العناية بالبشرة هي سيف ذو حدّين يمكن أن تصلح ويمكن أن تزيد من المشكلة، تجنّبي مستحضرات تنظيف البشرة الثقيلة على بشرتك ودائماً عامليها بلطف، لا تهمّشي مستحضر التونر فمن شأنه أن يعيد التركيبة الحامضية الطبيعية إلى بشرتك خاصة بعد غسلها أو تقشيرها في ذات الوقت. إن كنت تستخدمين منظف وجه له وظيفة تعديل تركيبة الماء في البشرة فلا داعي للتون، و تجنّبي المستحضرات ذات الروائح أو العطور لأنها السبب الرئيسي لتشكّل الحساسية وجفاف البشرة، و أخيراً أختاري بعناية مستحضر الترطيب اليومي الضروري والذي يؤدي وظيفتين أساسيتين وهما الترطيب و الحماية.
التعليقات