نظراً للضغوط والأعباء التي تقع على عاتق الأم، فإنها غالباً ما تقع في فخ التوتر والقلق، وهو ما يشكّل عبئاً إضافياً يجعلها منهكة ومستنزفة الطاقة باستمرار.
إذا كنتِ تعانين من التوتر والقلق الناتج عن أعباء ومسؤوليات الأمومة، فلا تستسلمي وتتركي نفسك فريسة لهذه المشاعر السلبية، بل ساعدي نفسك عبر الطرق التالية للتحرر من قيود التوتر والقلق. تابعي القراءة.
1- تقبلي أخطاءك أنتِ بشر، من الوارد أن تخفقي أحياناً وتقعي في أخطاء تفسد خططك، تخلي عن حلم المثالية الزائف، وتقبلي أخطاءك وتصالحي مع نفسك حتى لا تثقلي روحك بمشاعر الذنب. فالتحرر من الشعور بالذنب يجعلكِ أكثر قابلية لبذل المزيد من الجهد من أجل أسرتك، بينما يعرقلكِ وهم البحث عن المثالية وجلد الذات.
2- لا تبالغي في التفكير في المستقبل بالطبع نحمل جميعاً خططاً للمستقبل، ولكن يجب ألا تبالغي في التفكير في المستقبل، وتوقع أشياء يمكن ألا تحدث من الأساس مما يضيف المزيد من الأعباء والتوتر عليكِ. دعي المستقبل لوقته، واستمتعي بالحاضر وما يمنحه لكِ.
3- ركزي على الإيجابيات الحياة تحمل أموراً سلبية وأخرى إيجابية، لا تركزي على السلبيات التي تصيبك بالتوتر والقلق، وركزي على الأمور الإيجابية التي تعزز داخلك الشعور بالامتنان والرضا، وبالتالي تشعرين أنكِ أكثر هدوء.
4- احصلي على الدعم لهذا خُلق الأصدقاء؛ من أجل الدعم والمؤازرة. اطلبي مساعدة ودعم صديقتك المقربة للتخلص من التوتر والقلق، ومساعدتك للتفكير بإيجابية وبث الشعور بالاطمئنان داخلك.
5- تحرري من القيود تحرري من القيود التي تقيد عقلك وأفكارك، تعيق تقدمك وتحقيق أحلامك، سواء كانت تلك القيود مفروضة عليكِ من البيئة المحيطة، أو كانت داخل عقلك. عندما تتحررين من القيود وتمضي قدماً لتحقيق طموحاتك، سوف تصبحين أكثر سعادة واطمئناناً، مما يساعدك لتكوني أماً أفضل.
نظراً للضغوط والأعباء التي تقع على عاتق الأم، فإنها غالباً ما تقع في فخ التوتر والقلق، وهو ما يشكّل عبئاً إضافياً يجعلها منهكة ومستنزفة الطاقة باستمرار.
إذا كنتِ تعانين من التوتر والقلق الناتج عن أعباء ومسؤوليات الأمومة، فلا تستسلمي وتتركي نفسك فريسة لهذه المشاعر السلبية، بل ساعدي نفسك عبر الطرق التالية للتحرر من قيود التوتر والقلق. تابعي القراءة.
1- تقبلي أخطاءك أنتِ بشر، من الوارد أن تخفقي أحياناً وتقعي في أخطاء تفسد خططك، تخلي عن حلم المثالية الزائف، وتقبلي أخطاءك وتصالحي مع نفسك حتى لا تثقلي روحك بمشاعر الذنب. فالتحرر من الشعور بالذنب يجعلكِ أكثر قابلية لبذل المزيد من الجهد من أجل أسرتك، بينما يعرقلكِ وهم البحث عن المثالية وجلد الذات.
2- لا تبالغي في التفكير في المستقبل بالطبع نحمل جميعاً خططاً للمستقبل، ولكن يجب ألا تبالغي في التفكير في المستقبل، وتوقع أشياء يمكن ألا تحدث من الأساس مما يضيف المزيد من الأعباء والتوتر عليكِ. دعي المستقبل لوقته، واستمتعي بالحاضر وما يمنحه لكِ.
3- ركزي على الإيجابيات الحياة تحمل أموراً سلبية وأخرى إيجابية، لا تركزي على السلبيات التي تصيبك بالتوتر والقلق، وركزي على الأمور الإيجابية التي تعزز داخلك الشعور بالامتنان والرضا، وبالتالي تشعرين أنكِ أكثر هدوء.
4- احصلي على الدعم لهذا خُلق الأصدقاء؛ من أجل الدعم والمؤازرة. اطلبي مساعدة ودعم صديقتك المقربة للتخلص من التوتر والقلق، ومساعدتك للتفكير بإيجابية وبث الشعور بالاطمئنان داخلك.
5- تحرري من القيود تحرري من القيود التي تقيد عقلك وأفكارك، تعيق تقدمك وتحقيق أحلامك، سواء كانت تلك القيود مفروضة عليكِ من البيئة المحيطة، أو كانت داخل عقلك. عندما تتحررين من القيود وتمضي قدماً لتحقيق طموحاتك، سوف تصبحين أكثر سعادة واطمئناناً، مما يساعدك لتكوني أماً أفضل.
نظراً للضغوط والأعباء التي تقع على عاتق الأم، فإنها غالباً ما تقع في فخ التوتر والقلق، وهو ما يشكّل عبئاً إضافياً يجعلها منهكة ومستنزفة الطاقة باستمرار.
إذا كنتِ تعانين من التوتر والقلق الناتج عن أعباء ومسؤوليات الأمومة، فلا تستسلمي وتتركي نفسك فريسة لهذه المشاعر السلبية، بل ساعدي نفسك عبر الطرق التالية للتحرر من قيود التوتر والقلق. تابعي القراءة.
1- تقبلي أخطاءك أنتِ بشر، من الوارد أن تخفقي أحياناً وتقعي في أخطاء تفسد خططك، تخلي عن حلم المثالية الزائف، وتقبلي أخطاءك وتصالحي مع نفسك حتى لا تثقلي روحك بمشاعر الذنب. فالتحرر من الشعور بالذنب يجعلكِ أكثر قابلية لبذل المزيد من الجهد من أجل أسرتك، بينما يعرقلكِ وهم البحث عن المثالية وجلد الذات.
2- لا تبالغي في التفكير في المستقبل بالطبع نحمل جميعاً خططاً للمستقبل، ولكن يجب ألا تبالغي في التفكير في المستقبل، وتوقع أشياء يمكن ألا تحدث من الأساس مما يضيف المزيد من الأعباء والتوتر عليكِ. دعي المستقبل لوقته، واستمتعي بالحاضر وما يمنحه لكِ.
3- ركزي على الإيجابيات الحياة تحمل أموراً سلبية وأخرى إيجابية، لا تركزي على السلبيات التي تصيبك بالتوتر والقلق، وركزي على الأمور الإيجابية التي تعزز داخلك الشعور بالامتنان والرضا، وبالتالي تشعرين أنكِ أكثر هدوء.
4- احصلي على الدعم لهذا خُلق الأصدقاء؛ من أجل الدعم والمؤازرة. اطلبي مساعدة ودعم صديقتك المقربة للتخلص من التوتر والقلق، ومساعدتك للتفكير بإيجابية وبث الشعور بالاطمئنان داخلك.
5- تحرري من القيود تحرري من القيود التي تقيد عقلك وأفكارك، تعيق تقدمك وتحقيق أحلامك، سواء كانت تلك القيود مفروضة عليكِ من البيئة المحيطة، أو كانت داخل عقلك. عندما تتحررين من القيود وتمضي قدماً لتحقيق طموحاتك، سوف تصبحين أكثر سعادة واطمئناناً، مما يساعدك لتكوني أماً أفضل.
التعليقات