ااااخ على ايام زمان... زمااان ... لما كان يصير عرس بالقرية كانت الناس تفرح للعريس مثل اهله ،، تحس الفرحه من القلب ،، من روح صافيه ،، يوم الاثنين او الثلاثاء كانوا الشباب يتجمعوا ويعلقوا لمبات مع شوية اعلام او شرايط ملونه ع العمدان ،، والصغار يسفطوا كراسي الخشب ابو رجل حديد وبعض الشباب ترش مي على الارض عشان ما تطلع العجه من التراب .. زمان كانت النيه صافيه والناس تحب بعض وفزعه لبعض ..... وقت السهره كانوا يعملوا شاي بطاسات المنيوم كبيرة حتى تكفي لكل الناس ويديروا عليها وقية بهار حب ..... ويوم الخميس تالي الليل ببلشوا يحنوا بالعريس وبعدين تنام هالناس ضيوف ومحلية بالمصيف او عالحيطان على فرشات ومخدات صوف يجمعوها من الجيران ..... ويصحوا من الفجر الشباب تذبح وتسلخ بالذبايح وفطورهم معاليق ،، الكبار والنسوان كانوا يجهزوا للطبخ واللبن ،، والصغار يلفوا ع الجيران يجمعوا السدور ،، وعشان ينعرف سدر كل بيت لمين كانوا يكتبوا عليه اسم صاحبه بمناكير ،، ..... وبعد صلاة الجمعة تتغدى الناس و يزفوا العريس وينعزم عند صحابه والشاطر اللي بده يزفه ويتحمم العريس عنده من المحبه ، وكان يجيب شمسية ويزينها شبر وبلالين..... ولما يطلع العريس بالزفة من بيت اهله كانت ام العريس ترش حلو على الشباب .... وكانوا الجيران والاصدقاء كل ما يمر العريس من عند بيتهم يرشوا حلو ..... وينتهي العرس وتلاقي ابو العريس وامه صوتهم مبحوح من التعب
سقالله على ايام زمان بقلم عابر سبيل .
ااااخ على ايام زمان... زمااان ... لما كان يصير عرس بالقرية كانت الناس تفرح للعريس مثل اهله ،، تحس الفرحه من القلب ،، من روح صافيه ،، يوم الاثنين او الثلاثاء كانوا الشباب يتجمعوا ويعلقوا لمبات مع شوية اعلام او شرايط ملونه ع العمدان ،، والصغار يسفطوا كراسي الخشب ابو رجل حديد وبعض الشباب ترش مي على الارض عشان ما تطلع العجه من التراب .. زمان كانت النيه صافيه والناس تحب بعض وفزعه لبعض ..... وقت السهره كانوا يعملوا شاي بطاسات المنيوم كبيرة حتى تكفي لكل الناس ويديروا عليها وقية بهار حب ..... ويوم الخميس تالي الليل ببلشوا يحنوا بالعريس وبعدين تنام هالناس ضيوف ومحلية بالمصيف او عالحيطان على فرشات ومخدات صوف يجمعوها من الجيران ..... ويصحوا من الفجر الشباب تذبح وتسلخ بالذبايح وفطورهم معاليق ،، الكبار والنسوان كانوا يجهزوا للطبخ واللبن ،، والصغار يلفوا ع الجيران يجمعوا السدور ،، وعشان ينعرف سدر كل بيت لمين كانوا يكتبوا عليه اسم صاحبه بمناكير ،، ..... وبعد صلاة الجمعة تتغدى الناس و يزفوا العريس وينعزم عند صحابه والشاطر اللي بده يزفه ويتحمم العريس عنده من المحبه ، وكان يجيب شمسية ويزينها شبر وبلالين..... ولما يطلع العريس بالزفة من بيت اهله كانت ام العريس ترش حلو على الشباب .... وكانوا الجيران والاصدقاء كل ما يمر العريس من عند بيتهم يرشوا حلو ..... وينتهي العرس وتلاقي ابو العريس وامه صوتهم مبحوح من التعب
سقالله على ايام زمان بقلم عابر سبيل .
ااااخ على ايام زمان... زمااان ... لما كان يصير عرس بالقرية كانت الناس تفرح للعريس مثل اهله ،، تحس الفرحه من القلب ،، من روح صافيه ،، يوم الاثنين او الثلاثاء كانوا الشباب يتجمعوا ويعلقوا لمبات مع شوية اعلام او شرايط ملونه ع العمدان ،، والصغار يسفطوا كراسي الخشب ابو رجل حديد وبعض الشباب ترش مي على الارض عشان ما تطلع العجه من التراب .. زمان كانت النيه صافيه والناس تحب بعض وفزعه لبعض ..... وقت السهره كانوا يعملوا شاي بطاسات المنيوم كبيرة حتى تكفي لكل الناس ويديروا عليها وقية بهار حب ..... ويوم الخميس تالي الليل ببلشوا يحنوا بالعريس وبعدين تنام هالناس ضيوف ومحلية بالمصيف او عالحيطان على فرشات ومخدات صوف يجمعوها من الجيران ..... ويصحوا من الفجر الشباب تذبح وتسلخ بالذبايح وفطورهم معاليق ،، الكبار والنسوان كانوا يجهزوا للطبخ واللبن ،، والصغار يلفوا ع الجيران يجمعوا السدور ،، وعشان ينعرف سدر كل بيت لمين كانوا يكتبوا عليه اسم صاحبه بمناكير ،، ..... وبعد صلاة الجمعة تتغدى الناس و يزفوا العريس وينعزم عند صحابه والشاطر اللي بده يزفه ويتحمم العريس عنده من المحبه ، وكان يجيب شمسية ويزينها شبر وبلالين..... ولما يطلع العريس بالزفة من بيت اهله كانت ام العريس ترش حلو على الشباب .... وكانوا الجيران والاصدقاء كل ما يمر العريس من عند بيتهم يرشوا حلو ..... وينتهي العرس وتلاقي ابو العريس وامه صوتهم مبحوح من التعب
التعليقات