سوء الظن من أكثر أسباب اشتعال المشاكل بين الأزواج، تسيء الزوجة الظن بزوجها، فتشك في كل تصرفاته، وتفسر كل ما يفعله على نحو سيء، مما يحيل الحياة بينهما إلى جحيم من المعارك والخلافات. وسوء الظن يبدأ في العقل، وتغذيه أساليب التفكير الخاطئة، لذا من المهم أن تتعرفي على الأساليب الخاطئة التي تجعلك سيئة الظن بزوجك، وتتجنبيها من أجل حياة زوجية هادئة وسعيدة. تابعي القراءة لتتعرفي على الأساليب الخاطئة التي تجعل منكِ زوجة سيئة الظن.
1- الاعتقاد بأن زوجك يتعمد إزعاجك إذا كنت تعتقدين أن زوجك يتعمد إزعاجك، فسوف تفسرين كل موقف أو سلوك ضد رغبتك، أنه محاولة منه لإزعاجك، وسوف تستبعدين أي تفسير يجعلكِ غير غاضبة، مثل أن زوجك نسي بالفعل، أو أنه لا يقصد، أو لا يعلم أن هذا السلوك يضايقكِ. تذكري دائماً أن زوجك يحبك ولا يتعمد إزعاجك، حتى تكوني حسنة الظن بسلوكياته، وأكثر تقبلاً وتسامحاً مع أخطائه البسيطة.
2- محاولة قراءة أفكاره توقع ما يفكر به زوجك دون أن يصرح به بوضوح، أو دون أن تسأليه أنتِ عن مقصده، يفتح الباب أمام سوء الظن والفهم الخاطئ، لذا الأفضل أن تصارحي زوجك بكل ما يدور في عقلك تجاه سلوكياته، وأن تطالبيه بتوضيح أي سوء فهم، فتفسيره وشرحه لما يفعله سوف يوفر عليكما الكثير من المعارك التي تنشب فقط لأن أحدكما توقع أنه يستطيع قراءة أفكار الآخر.
3- استدعاء أخطاء الماضي إذا أخطأ زوجك وقمتِ بمسامحته، فحاولي عدم استدعاء خطأه كلما ارتكب فعلاً يزعجك، فاستدعاء أخطاء الماضي يفتح المجال أمام سوء الظن، لأنك سوف ترجحين تكراره لأخطاء الماضي بدلاً من حسن الظن به.
سوء الظن من أكثر أسباب اشتعال المشاكل بين الأزواج، تسيء الزوجة الظن بزوجها، فتشك في كل تصرفاته، وتفسر كل ما يفعله على نحو سيء، مما يحيل الحياة بينهما إلى جحيم من المعارك والخلافات. وسوء الظن يبدأ في العقل، وتغذيه أساليب التفكير الخاطئة، لذا من المهم أن تتعرفي على الأساليب الخاطئة التي تجعلك سيئة الظن بزوجك، وتتجنبيها من أجل حياة زوجية هادئة وسعيدة. تابعي القراءة لتتعرفي على الأساليب الخاطئة التي تجعل منكِ زوجة سيئة الظن.
1- الاعتقاد بأن زوجك يتعمد إزعاجك إذا كنت تعتقدين أن زوجك يتعمد إزعاجك، فسوف تفسرين كل موقف أو سلوك ضد رغبتك، أنه محاولة منه لإزعاجك، وسوف تستبعدين أي تفسير يجعلكِ غير غاضبة، مثل أن زوجك نسي بالفعل، أو أنه لا يقصد، أو لا يعلم أن هذا السلوك يضايقكِ. تذكري دائماً أن زوجك يحبك ولا يتعمد إزعاجك، حتى تكوني حسنة الظن بسلوكياته، وأكثر تقبلاً وتسامحاً مع أخطائه البسيطة.
2- محاولة قراءة أفكاره توقع ما يفكر به زوجك دون أن يصرح به بوضوح، أو دون أن تسأليه أنتِ عن مقصده، يفتح الباب أمام سوء الظن والفهم الخاطئ، لذا الأفضل أن تصارحي زوجك بكل ما يدور في عقلك تجاه سلوكياته، وأن تطالبيه بتوضيح أي سوء فهم، فتفسيره وشرحه لما يفعله سوف يوفر عليكما الكثير من المعارك التي تنشب فقط لأن أحدكما توقع أنه يستطيع قراءة أفكار الآخر.
3- استدعاء أخطاء الماضي إذا أخطأ زوجك وقمتِ بمسامحته، فحاولي عدم استدعاء خطأه كلما ارتكب فعلاً يزعجك، فاستدعاء أخطاء الماضي يفتح المجال أمام سوء الظن، لأنك سوف ترجحين تكراره لأخطاء الماضي بدلاً من حسن الظن به.
سوء الظن من أكثر أسباب اشتعال المشاكل بين الأزواج، تسيء الزوجة الظن بزوجها، فتشك في كل تصرفاته، وتفسر كل ما يفعله على نحو سيء، مما يحيل الحياة بينهما إلى جحيم من المعارك والخلافات. وسوء الظن يبدأ في العقل، وتغذيه أساليب التفكير الخاطئة، لذا من المهم أن تتعرفي على الأساليب الخاطئة التي تجعلك سيئة الظن بزوجك، وتتجنبيها من أجل حياة زوجية هادئة وسعيدة. تابعي القراءة لتتعرفي على الأساليب الخاطئة التي تجعل منكِ زوجة سيئة الظن.
1- الاعتقاد بأن زوجك يتعمد إزعاجك إذا كنت تعتقدين أن زوجك يتعمد إزعاجك، فسوف تفسرين كل موقف أو سلوك ضد رغبتك، أنه محاولة منه لإزعاجك، وسوف تستبعدين أي تفسير يجعلكِ غير غاضبة، مثل أن زوجك نسي بالفعل، أو أنه لا يقصد، أو لا يعلم أن هذا السلوك يضايقكِ. تذكري دائماً أن زوجك يحبك ولا يتعمد إزعاجك، حتى تكوني حسنة الظن بسلوكياته، وأكثر تقبلاً وتسامحاً مع أخطائه البسيطة.
2- محاولة قراءة أفكاره توقع ما يفكر به زوجك دون أن يصرح به بوضوح، أو دون أن تسأليه أنتِ عن مقصده، يفتح الباب أمام سوء الظن والفهم الخاطئ، لذا الأفضل أن تصارحي زوجك بكل ما يدور في عقلك تجاه سلوكياته، وأن تطالبيه بتوضيح أي سوء فهم، فتفسيره وشرحه لما يفعله سوف يوفر عليكما الكثير من المعارك التي تنشب فقط لأن أحدكما توقع أنه يستطيع قراءة أفكار الآخر.
3- استدعاء أخطاء الماضي إذا أخطأ زوجك وقمتِ بمسامحته، فحاولي عدم استدعاء خطأه كلما ارتكب فعلاً يزعجك، فاستدعاء أخطاء الماضي يفتح المجال أمام سوء الظن، لأنك سوف ترجحين تكراره لأخطاء الماضي بدلاً من حسن الظن به.
التعليقات