يتحدى الأشخاص السامون المنطق فبعضهم لا يدرك تمامًا التأثير السلبي الذي يمارسونه على من يتعاملون معهم. ويبدو أن البعض الآخر يستمتعون ببث الفتنة واستفزاز الآخرين. ولكنهم على أية حال يشكلون مصدرًا كبيرًا للتعقيدات الغير الضرورية والصراعات والتوتر الشديد. هذا النوع من العلاقات إشكالي ويمكن أن يؤدي إلى العديد من الصعوبات في الحياة اليومية. لذا إليك بعض النصائح حول كيفية الابتعاد عن شخص يضر بك أكثر مما ينفع.
الحفاظ على المسافة تولد الشخصيات السامة التي تتمتع بالأنانية وتقلب المزاج والتشاؤم واستمرار العيش في دور الضحية؛ قدرًا كبيرًا من التوتر بين أفراد مجتمعهم. لذا إن لم يكن لديك الفرصة لترك مُعلم أو رئيس أو صديق سام، فحاول البقاء بعيدًا عنهم قدر الإمكان، بما في ذلك تجنب أخبارهم عن حياتك الشخصية.
التحكم في كل شيء من السهل الوقوع في دوامة الشخص السام. ولكن بدلًا من التورط والوقوع فيها، من الأفضل أن تنأى بنفسك عنها. إذ يتيح لك تحليل سلوكياتك بشكل عقلاني وموضوعي وتنحية مشاعرك جانبًا التحكم في الموقف وإدارة جميع تفاعلاتك معه.
إدارة عواطفك عندما تواجه شخصًا سامًا، من السهل الخروج عن نطاق السيطرة. ولهذا عليك أن تتحاشى ذلك بالتركيز على موضوعك، ما الذي أشعر به، الغضب، الاشمئزاز، الذنب؟ بمجرد تحديد مشاعرك، سيكون من الأسهل تعلم كيفية التعامل معها وعدم السماح لنفسك بالإرهاق.
وضع حدود مع الآخرين يميل معظم الناس إلى التخلي عن وضع حدود مع الآخرين. لأنهم يعملون أو يعيشون مع شخص ما بشكل مستمر، ليس لديهم سيطرة على تبعات هذه العلاقة، ولكن لا، على العكس مما تعتقد؛ يمكنك أن ترسم الحدود، لكن يجب أن تفعل ذلك بحرص وبشكل غير ملفت للنظر. لأنك إذا تركت الأمور تحدث من تلقاء نفسها، فإنك تخاطر بالتورط في مناقشات صعبة والشعور بالغضب والانزعاج لما سيقال. أما إذا قررت متى وأين تتعامل مع الشخصية المعقدة، فسيكون لديك قدر أكبر من التحكم في الفوضى من حولك. السر الوحيد هنا هو الوقوف بحزم وإبقاء الحدود في مكانها عندما يحاول الشخص عبورها.
الثقة بالنفس من السهل هز الشخص الذي لديه القليل من الثقة بالنفس مقارنة بالشخص الواثق من نفسه، والشخصيات السامة تدرك ذلك جيدًا وتختار هدفها بناءً على هذه الحقيقة. إذا كان مديرك مستبدًا ويطالبك بالمستحيل، فبدلاً من أن تجد نفسك مبتذلًا، أخبر نفسك أنك تبذل قصارى جهدك وخفض معايير حكمك عن نفسك، تقبل أن تكون إنسانًا، بكل بساطة.
التركيز على الحلول بدلًا من المشاكل في تعاملك مع الأشخاص السامين، كلما ركزت انتباهك على هذه الشخصيات، كلما استمدت قوتها. لذلك؛ توقف عن التفكير في المشاكل التي تسببها لك وفكر فيما عليك القيام به للتعامل معها. من خلال وضعك في مقعد القائد، سيجعلك هذا الأسلوب أكثر كفاءة ويقلل من مقدار التوتر المرتبط بالتفاعل معهم.
إبعاد الأفكار السلبية لا بأس أن تعاني من الطريقة التي يعاملك بها شخص ما، لكن ما تقوله لنفسك يمكن أن يزيد من حدة هذه النبرة السلبية، أو يساعدك في التغلب عليها. المونولوج الداخلي السلبي غير ضروري ومدمر للذات. حيث أنه يأخذك إلى دوامة عاطفية ستواجه صعوبة كبيرة في الخروج منها. لذا تجنب هذه الأنواع من الأفكار قدر الإمكان.
معرفة كيفية طلب المساعدة من المهم، أن تحاول التعامل مع كل شيء بمفردك. ومع ذلك هذا ليس دائمًا الحل الأنسب. فلكي لا تغمر نفسك بالأشخاص السامين، يجب أن تلقي نظرة واضحة على طريقتك في الاقتراب منهم والأخطاء التي يمثلونها. وإن لم تعرف كيف تفعل ذلك يمكنك طلب المساعدة من شخص تثق به أو من شخص متخصص ذلك سيجعل المشكلة أكثر احتمالًا وقابلية للحل.
يتحدى الأشخاص السامون المنطق فبعضهم لا يدرك تمامًا التأثير السلبي الذي يمارسونه على من يتعاملون معهم. ويبدو أن البعض الآخر يستمتعون ببث الفتنة واستفزاز الآخرين. ولكنهم على أية حال يشكلون مصدرًا كبيرًا للتعقيدات الغير الضرورية والصراعات والتوتر الشديد. هذا النوع من العلاقات إشكالي ويمكن أن يؤدي إلى العديد من الصعوبات في الحياة اليومية. لذا إليك بعض النصائح حول كيفية الابتعاد عن شخص يضر بك أكثر مما ينفع.
الحفاظ على المسافة تولد الشخصيات السامة التي تتمتع بالأنانية وتقلب المزاج والتشاؤم واستمرار العيش في دور الضحية؛ قدرًا كبيرًا من التوتر بين أفراد مجتمعهم. لذا إن لم يكن لديك الفرصة لترك مُعلم أو رئيس أو صديق سام، فحاول البقاء بعيدًا عنهم قدر الإمكان، بما في ذلك تجنب أخبارهم عن حياتك الشخصية.
التحكم في كل شيء من السهل الوقوع في دوامة الشخص السام. ولكن بدلًا من التورط والوقوع فيها، من الأفضل أن تنأى بنفسك عنها. إذ يتيح لك تحليل سلوكياتك بشكل عقلاني وموضوعي وتنحية مشاعرك جانبًا التحكم في الموقف وإدارة جميع تفاعلاتك معه.
إدارة عواطفك عندما تواجه شخصًا سامًا، من السهل الخروج عن نطاق السيطرة. ولهذا عليك أن تتحاشى ذلك بالتركيز على موضوعك، ما الذي أشعر به، الغضب، الاشمئزاز، الذنب؟ بمجرد تحديد مشاعرك، سيكون من الأسهل تعلم كيفية التعامل معها وعدم السماح لنفسك بالإرهاق.
وضع حدود مع الآخرين يميل معظم الناس إلى التخلي عن وضع حدود مع الآخرين. لأنهم يعملون أو يعيشون مع شخص ما بشكل مستمر، ليس لديهم سيطرة على تبعات هذه العلاقة، ولكن لا، على العكس مما تعتقد؛ يمكنك أن ترسم الحدود، لكن يجب أن تفعل ذلك بحرص وبشكل غير ملفت للنظر. لأنك إذا تركت الأمور تحدث من تلقاء نفسها، فإنك تخاطر بالتورط في مناقشات صعبة والشعور بالغضب والانزعاج لما سيقال. أما إذا قررت متى وأين تتعامل مع الشخصية المعقدة، فسيكون لديك قدر أكبر من التحكم في الفوضى من حولك. السر الوحيد هنا هو الوقوف بحزم وإبقاء الحدود في مكانها عندما يحاول الشخص عبورها.
الثقة بالنفس من السهل هز الشخص الذي لديه القليل من الثقة بالنفس مقارنة بالشخص الواثق من نفسه، والشخصيات السامة تدرك ذلك جيدًا وتختار هدفها بناءً على هذه الحقيقة. إذا كان مديرك مستبدًا ويطالبك بالمستحيل، فبدلاً من أن تجد نفسك مبتذلًا، أخبر نفسك أنك تبذل قصارى جهدك وخفض معايير حكمك عن نفسك، تقبل أن تكون إنسانًا، بكل بساطة.
التركيز على الحلول بدلًا من المشاكل في تعاملك مع الأشخاص السامين، كلما ركزت انتباهك على هذه الشخصيات، كلما استمدت قوتها. لذلك؛ توقف عن التفكير في المشاكل التي تسببها لك وفكر فيما عليك القيام به للتعامل معها. من خلال وضعك في مقعد القائد، سيجعلك هذا الأسلوب أكثر كفاءة ويقلل من مقدار التوتر المرتبط بالتفاعل معهم.
إبعاد الأفكار السلبية لا بأس أن تعاني من الطريقة التي يعاملك بها شخص ما، لكن ما تقوله لنفسك يمكن أن يزيد من حدة هذه النبرة السلبية، أو يساعدك في التغلب عليها. المونولوج الداخلي السلبي غير ضروري ومدمر للذات. حيث أنه يأخذك إلى دوامة عاطفية ستواجه صعوبة كبيرة في الخروج منها. لذا تجنب هذه الأنواع من الأفكار قدر الإمكان.
معرفة كيفية طلب المساعدة من المهم، أن تحاول التعامل مع كل شيء بمفردك. ومع ذلك هذا ليس دائمًا الحل الأنسب. فلكي لا تغمر نفسك بالأشخاص السامين، يجب أن تلقي نظرة واضحة على طريقتك في الاقتراب منهم والأخطاء التي يمثلونها. وإن لم تعرف كيف تفعل ذلك يمكنك طلب المساعدة من شخص تثق به أو من شخص متخصص ذلك سيجعل المشكلة أكثر احتمالًا وقابلية للحل.
يتحدى الأشخاص السامون المنطق فبعضهم لا يدرك تمامًا التأثير السلبي الذي يمارسونه على من يتعاملون معهم. ويبدو أن البعض الآخر يستمتعون ببث الفتنة واستفزاز الآخرين. ولكنهم على أية حال يشكلون مصدرًا كبيرًا للتعقيدات الغير الضرورية والصراعات والتوتر الشديد. هذا النوع من العلاقات إشكالي ويمكن أن يؤدي إلى العديد من الصعوبات في الحياة اليومية. لذا إليك بعض النصائح حول كيفية الابتعاد عن شخص يضر بك أكثر مما ينفع.
الحفاظ على المسافة تولد الشخصيات السامة التي تتمتع بالأنانية وتقلب المزاج والتشاؤم واستمرار العيش في دور الضحية؛ قدرًا كبيرًا من التوتر بين أفراد مجتمعهم. لذا إن لم يكن لديك الفرصة لترك مُعلم أو رئيس أو صديق سام، فحاول البقاء بعيدًا عنهم قدر الإمكان، بما في ذلك تجنب أخبارهم عن حياتك الشخصية.
التحكم في كل شيء من السهل الوقوع في دوامة الشخص السام. ولكن بدلًا من التورط والوقوع فيها، من الأفضل أن تنأى بنفسك عنها. إذ يتيح لك تحليل سلوكياتك بشكل عقلاني وموضوعي وتنحية مشاعرك جانبًا التحكم في الموقف وإدارة جميع تفاعلاتك معه.
إدارة عواطفك عندما تواجه شخصًا سامًا، من السهل الخروج عن نطاق السيطرة. ولهذا عليك أن تتحاشى ذلك بالتركيز على موضوعك، ما الذي أشعر به، الغضب، الاشمئزاز، الذنب؟ بمجرد تحديد مشاعرك، سيكون من الأسهل تعلم كيفية التعامل معها وعدم السماح لنفسك بالإرهاق.
وضع حدود مع الآخرين يميل معظم الناس إلى التخلي عن وضع حدود مع الآخرين. لأنهم يعملون أو يعيشون مع شخص ما بشكل مستمر، ليس لديهم سيطرة على تبعات هذه العلاقة، ولكن لا، على العكس مما تعتقد؛ يمكنك أن ترسم الحدود، لكن يجب أن تفعل ذلك بحرص وبشكل غير ملفت للنظر. لأنك إذا تركت الأمور تحدث من تلقاء نفسها، فإنك تخاطر بالتورط في مناقشات صعبة والشعور بالغضب والانزعاج لما سيقال. أما إذا قررت متى وأين تتعامل مع الشخصية المعقدة، فسيكون لديك قدر أكبر من التحكم في الفوضى من حولك. السر الوحيد هنا هو الوقوف بحزم وإبقاء الحدود في مكانها عندما يحاول الشخص عبورها.
الثقة بالنفس من السهل هز الشخص الذي لديه القليل من الثقة بالنفس مقارنة بالشخص الواثق من نفسه، والشخصيات السامة تدرك ذلك جيدًا وتختار هدفها بناءً على هذه الحقيقة. إذا كان مديرك مستبدًا ويطالبك بالمستحيل، فبدلاً من أن تجد نفسك مبتذلًا، أخبر نفسك أنك تبذل قصارى جهدك وخفض معايير حكمك عن نفسك، تقبل أن تكون إنسانًا، بكل بساطة.
التركيز على الحلول بدلًا من المشاكل في تعاملك مع الأشخاص السامين، كلما ركزت انتباهك على هذه الشخصيات، كلما استمدت قوتها. لذلك؛ توقف عن التفكير في المشاكل التي تسببها لك وفكر فيما عليك القيام به للتعامل معها. من خلال وضعك في مقعد القائد، سيجعلك هذا الأسلوب أكثر كفاءة ويقلل من مقدار التوتر المرتبط بالتفاعل معهم.
إبعاد الأفكار السلبية لا بأس أن تعاني من الطريقة التي يعاملك بها شخص ما، لكن ما تقوله لنفسك يمكن أن يزيد من حدة هذه النبرة السلبية، أو يساعدك في التغلب عليها. المونولوج الداخلي السلبي غير ضروري ومدمر للذات. حيث أنه يأخذك إلى دوامة عاطفية ستواجه صعوبة كبيرة في الخروج منها. لذا تجنب هذه الأنواع من الأفكار قدر الإمكان.
معرفة كيفية طلب المساعدة من المهم، أن تحاول التعامل مع كل شيء بمفردك. ومع ذلك هذا ليس دائمًا الحل الأنسب. فلكي لا تغمر نفسك بالأشخاص السامين، يجب أن تلقي نظرة واضحة على طريقتك في الاقتراب منهم والأخطاء التي يمثلونها. وإن لم تعرف كيف تفعل ذلك يمكنك طلب المساعدة من شخص تثق به أو من شخص متخصص ذلك سيجعل المشكلة أكثر احتمالًا وقابلية للحل.
التعليقات
كيف تتعامل مع العلاقات السامة؟ 8 نصائح لحماية نفسك منها - صور
التعليقات