آرام المصري
شهد الخوالدة شابة في مقتبل العمر، 22 عامًا، رفضت أن توقف الحياة أمام عجزها الجسدي إلا أن المجتمع أرغمها على مواجهة عجزها برفضها، ولم تقف، وطرقت الخوالدة أبواب 'رم' لتناشد بالبحث عن وظيفة تناسب طموحها.
وفي تفاصيل سردتها الخوالدة ل'رم' قالت: ' أنا من ذوي الإحتياجات الخاصة تخرجت بداية العام من الجامعة الهاشمية بتخصص إرشاد نفسي وبمعدل جيد جدًا، بس ما حدا شاف كيف تحديت الصعاب لأوصل لهون!'.
وأضافت أنها بدأت رحلتها الشاقة خلال فترة التدريب العملي للجامعة، وصعقت بعد أن رفضتها مديرة إحدى المدارس الخاصة والتي ألقتها بحكم مسبق وهو 'فاقد الشيء لا يعطيه'، إلا أن رفض المؤسسات لها لم يجعلها تقف وتفوقت على نفسها بإجتياز المرحلة الجامعية وبتفوق، لتواجه العائق الأكبر وهو الحصول على وظيفة.
وبقيت شهد تساوم الحياة في الحصول على وظيفة تحسن من وضعها وعائلتها المادي إلا أنه الرفض كان حليفها دائمًا، متسائلة عن مدى تطبيق القوانين والأنظمة التي تؤكد على حقوق ذوي الإعاقة في الحصول على الوظيفة المناسبة؟
ونشرت الخوالدة عبر صفحتها على فيسبوك:' مرحبا ..
انا شهد
عمري ٢٢ سنه
انا من ذوي الاحتياجات الخاصة
نقص الاكسجين كان كفيل أنه يغير حياتي ،، بس الحمدلله تحديت حالي وتحديت صعاب كتير عشان اوصل لهون درست ارشاد نفسي بالجامعة الهاشمية بتقدير جيد جدا...
انا بناشد الأسرة الهاشمية بالوظيفة
بتمنى توصل رسالتي وهذا أصغر حق من حقوقي ، بسبب وضعي انحكم علي بالرفض من كل مكان وبكل وظيفة
انا وصلت لهون ولسه بقدر اعمل اشياء كتير وانا رح أبدع بوظيفتي
حرام كل تعبي يروح ع الفاضي
قعدة البيت مؤذية جدا بالنسبة النا لازم نشتغل ونبدع
بتمنى توصل رسالتي ومناشدتي لجلالة الملك عبدالله والأسرة الهاشمية'
آرام المصري
شهد الخوالدة شابة في مقتبل العمر، 22 عامًا، رفضت أن توقف الحياة أمام عجزها الجسدي إلا أن المجتمع أرغمها على مواجهة عجزها برفضها، ولم تقف، وطرقت الخوالدة أبواب 'رم' لتناشد بالبحث عن وظيفة تناسب طموحها.
وفي تفاصيل سردتها الخوالدة ل'رم' قالت: ' أنا من ذوي الإحتياجات الخاصة تخرجت بداية العام من الجامعة الهاشمية بتخصص إرشاد نفسي وبمعدل جيد جدًا، بس ما حدا شاف كيف تحديت الصعاب لأوصل لهون!'.
وأضافت أنها بدأت رحلتها الشاقة خلال فترة التدريب العملي للجامعة، وصعقت بعد أن رفضتها مديرة إحدى المدارس الخاصة والتي ألقتها بحكم مسبق وهو 'فاقد الشيء لا يعطيه'، إلا أن رفض المؤسسات لها لم يجعلها تقف وتفوقت على نفسها بإجتياز المرحلة الجامعية وبتفوق، لتواجه العائق الأكبر وهو الحصول على وظيفة.
وبقيت شهد تساوم الحياة في الحصول على وظيفة تحسن من وضعها وعائلتها المادي إلا أنه الرفض كان حليفها دائمًا، متسائلة عن مدى تطبيق القوانين والأنظمة التي تؤكد على حقوق ذوي الإعاقة في الحصول على الوظيفة المناسبة؟
ونشرت الخوالدة عبر صفحتها على فيسبوك:' مرحبا ..
انا شهد
عمري ٢٢ سنه
انا من ذوي الاحتياجات الخاصة
نقص الاكسجين كان كفيل أنه يغير حياتي ،، بس الحمدلله تحديت حالي وتحديت صعاب كتير عشان اوصل لهون درست ارشاد نفسي بالجامعة الهاشمية بتقدير جيد جدا...
انا بناشد الأسرة الهاشمية بالوظيفة
بتمنى توصل رسالتي وهذا أصغر حق من حقوقي ، بسبب وضعي انحكم علي بالرفض من كل مكان وبكل وظيفة
انا وصلت لهون ولسه بقدر اعمل اشياء كتير وانا رح أبدع بوظيفتي
حرام كل تعبي يروح ع الفاضي
قعدة البيت مؤذية جدا بالنسبة النا لازم نشتغل ونبدع
بتمنى توصل رسالتي ومناشدتي لجلالة الملك عبدالله والأسرة الهاشمية'
آرام المصري
شهد الخوالدة شابة في مقتبل العمر، 22 عامًا، رفضت أن توقف الحياة أمام عجزها الجسدي إلا أن المجتمع أرغمها على مواجهة عجزها برفضها، ولم تقف، وطرقت الخوالدة أبواب 'رم' لتناشد بالبحث عن وظيفة تناسب طموحها.
وفي تفاصيل سردتها الخوالدة ل'رم' قالت: ' أنا من ذوي الإحتياجات الخاصة تخرجت بداية العام من الجامعة الهاشمية بتخصص إرشاد نفسي وبمعدل جيد جدًا، بس ما حدا شاف كيف تحديت الصعاب لأوصل لهون!'.
وأضافت أنها بدأت رحلتها الشاقة خلال فترة التدريب العملي للجامعة، وصعقت بعد أن رفضتها مديرة إحدى المدارس الخاصة والتي ألقتها بحكم مسبق وهو 'فاقد الشيء لا يعطيه'، إلا أن رفض المؤسسات لها لم يجعلها تقف وتفوقت على نفسها بإجتياز المرحلة الجامعية وبتفوق، لتواجه العائق الأكبر وهو الحصول على وظيفة.
وبقيت شهد تساوم الحياة في الحصول على وظيفة تحسن من وضعها وعائلتها المادي إلا أنه الرفض كان حليفها دائمًا، متسائلة عن مدى تطبيق القوانين والأنظمة التي تؤكد على حقوق ذوي الإعاقة في الحصول على الوظيفة المناسبة؟
ونشرت الخوالدة عبر صفحتها على فيسبوك:' مرحبا ..
انا شهد
عمري ٢٢ سنه
انا من ذوي الاحتياجات الخاصة
نقص الاكسجين كان كفيل أنه يغير حياتي ،، بس الحمدلله تحديت حالي وتحديت صعاب كتير عشان اوصل لهون درست ارشاد نفسي بالجامعة الهاشمية بتقدير جيد جدا...
انا بناشد الأسرة الهاشمية بالوظيفة
بتمنى توصل رسالتي وهذا أصغر حق من حقوقي ، بسبب وضعي انحكم علي بالرفض من كل مكان وبكل وظيفة
انا وصلت لهون ولسه بقدر اعمل اشياء كتير وانا رح أبدع بوظيفتي
حرام كل تعبي يروح ع الفاضي
قعدة البيت مؤذية جدا بالنسبة النا لازم نشتغل ونبدع
بتمنى توصل رسالتي ومناشدتي لجلالة الملك عبدالله والأسرة الهاشمية'
التعليقات