الفتيات في مرحلة المراهقة يتعرضن للكثير من الضغوطات التي تجعلهن بحاجة إلى دعم عاطفي، مثل التنمر أو قصص الحب الساذجة أو نقص الثقة في المظهر. والدعم العاطفي يعزز ثقة الفتاة، ويجعلها أقوى في مواجهة تحديات المرحلة العمرية الحرجة التي تمر بها. إذا كنتِ أماً لفتاة مراهقة، احرصي على منحها الدعم العاطفي، عبر الطرق التالية.
1- تحدثي عن نقاط قوتها عندما تمر الفتاة بأزمة، غالباً ما تميل إلى إلقاء اللوم على نفسها أو الشعور بأنها تستحق ما حدث لها. في هذه الحالة عليكِ إلقاء الضوء على نقاط قوتها، والتحدث عنها إظهار فخرك بها، فالتركيز عن نقاط القوة يعزز ثقة الفتاة في نفسها، ويبعد عنها الأفكار السلبية.
2- شاركي تجاربك حب الفتيات الاستماع إلى تجارب أمهاتهن، لذا عندما تمر ابنتك بموقف مشابه لما مررتِ به في الماضي، تكون فرصة مناسبة لمشاركة تجربتك السابقة ونقل الحكمة لابنتك حتى تستفيد وتتعامل مع أزمتها بأفضل طريقة. كما أن الاستماع لتجاربك يشعر ابنتك أنها ليست غريبة، وأن ما تمر به طبيعي حتى أن والدتها مرت به من قبل ونجحت في تخطيه.
3- اطلبي من الفتيات الأكبر منها مشاركة تجاربهن شكل آخر من أشكال مشاركة التجارب السابقة يمكن أن تحصل عليه ابنتك من الفتيات الأكبر منها بعام أو اثنين. ابحثي عن فتيات أكبر من ابنتك سواء في نطاق العائلة أو الأصدقاء، واطلبي منهن مشاركتها تجاربهن التي وضعتهم أمام تحديات مشابهة، وكيف تمكنّ من تخطي هذه الأزمات.
4- احرصي على استمرار التواصل مع ابنتك حتى لو أظهرت ابنتك المراهقة عدم رغبتها في التواصل، لا تتوقفي عن محاولة جعلها تشعر بالراحة، وأنكِ متواجدة من أجلها في أي وقت، واحرصي على استمرار التواصل معها بطرق مختلفة دون الضغط عليها للتحدث عما يزعجها. استمرار التواصل في حد ذاته يعد دعماً كبيراً لها.
5- كوني نموذجاً إيجابياً تى لو استمرت ابنتك في رفض التواصل، لا تأخذي الأمر على محمل شخصي، وقدّري ما تمر به من مشاعر صعبة. فقط استمري في التعامل معها بلطف، وكوني نموذجاً إيجابياً في التعامل اللطيف والتعاطف وتقديم الدعم والحب غير المشروط.
الفتيات في مرحلة المراهقة يتعرضن للكثير من الضغوطات التي تجعلهن بحاجة إلى دعم عاطفي، مثل التنمر أو قصص الحب الساذجة أو نقص الثقة في المظهر. والدعم العاطفي يعزز ثقة الفتاة، ويجعلها أقوى في مواجهة تحديات المرحلة العمرية الحرجة التي تمر بها. إذا كنتِ أماً لفتاة مراهقة، احرصي على منحها الدعم العاطفي، عبر الطرق التالية.
1- تحدثي عن نقاط قوتها عندما تمر الفتاة بأزمة، غالباً ما تميل إلى إلقاء اللوم على نفسها أو الشعور بأنها تستحق ما حدث لها. في هذه الحالة عليكِ إلقاء الضوء على نقاط قوتها، والتحدث عنها إظهار فخرك بها، فالتركيز عن نقاط القوة يعزز ثقة الفتاة في نفسها، ويبعد عنها الأفكار السلبية.
2- شاركي تجاربك حب الفتيات الاستماع إلى تجارب أمهاتهن، لذا عندما تمر ابنتك بموقف مشابه لما مررتِ به في الماضي، تكون فرصة مناسبة لمشاركة تجربتك السابقة ونقل الحكمة لابنتك حتى تستفيد وتتعامل مع أزمتها بأفضل طريقة. كما أن الاستماع لتجاربك يشعر ابنتك أنها ليست غريبة، وأن ما تمر به طبيعي حتى أن والدتها مرت به من قبل ونجحت في تخطيه.
3- اطلبي من الفتيات الأكبر منها مشاركة تجاربهن شكل آخر من أشكال مشاركة التجارب السابقة يمكن أن تحصل عليه ابنتك من الفتيات الأكبر منها بعام أو اثنين. ابحثي عن فتيات أكبر من ابنتك سواء في نطاق العائلة أو الأصدقاء، واطلبي منهن مشاركتها تجاربهن التي وضعتهم أمام تحديات مشابهة، وكيف تمكنّ من تخطي هذه الأزمات.
4- احرصي على استمرار التواصل مع ابنتك حتى لو أظهرت ابنتك المراهقة عدم رغبتها في التواصل، لا تتوقفي عن محاولة جعلها تشعر بالراحة، وأنكِ متواجدة من أجلها في أي وقت، واحرصي على استمرار التواصل معها بطرق مختلفة دون الضغط عليها للتحدث عما يزعجها. استمرار التواصل في حد ذاته يعد دعماً كبيراً لها.
5- كوني نموذجاً إيجابياً تى لو استمرت ابنتك في رفض التواصل، لا تأخذي الأمر على محمل شخصي، وقدّري ما تمر به من مشاعر صعبة. فقط استمري في التعامل معها بلطف، وكوني نموذجاً إيجابياً في التعامل اللطيف والتعاطف وتقديم الدعم والحب غير المشروط.
الفتيات في مرحلة المراهقة يتعرضن للكثير من الضغوطات التي تجعلهن بحاجة إلى دعم عاطفي، مثل التنمر أو قصص الحب الساذجة أو نقص الثقة في المظهر. والدعم العاطفي يعزز ثقة الفتاة، ويجعلها أقوى في مواجهة تحديات المرحلة العمرية الحرجة التي تمر بها. إذا كنتِ أماً لفتاة مراهقة، احرصي على منحها الدعم العاطفي، عبر الطرق التالية.
1- تحدثي عن نقاط قوتها عندما تمر الفتاة بأزمة، غالباً ما تميل إلى إلقاء اللوم على نفسها أو الشعور بأنها تستحق ما حدث لها. في هذه الحالة عليكِ إلقاء الضوء على نقاط قوتها، والتحدث عنها إظهار فخرك بها، فالتركيز عن نقاط القوة يعزز ثقة الفتاة في نفسها، ويبعد عنها الأفكار السلبية.
2- شاركي تجاربك حب الفتيات الاستماع إلى تجارب أمهاتهن، لذا عندما تمر ابنتك بموقف مشابه لما مررتِ به في الماضي، تكون فرصة مناسبة لمشاركة تجربتك السابقة ونقل الحكمة لابنتك حتى تستفيد وتتعامل مع أزمتها بأفضل طريقة. كما أن الاستماع لتجاربك يشعر ابنتك أنها ليست غريبة، وأن ما تمر به طبيعي حتى أن والدتها مرت به من قبل ونجحت في تخطيه.
3- اطلبي من الفتيات الأكبر منها مشاركة تجاربهن شكل آخر من أشكال مشاركة التجارب السابقة يمكن أن تحصل عليه ابنتك من الفتيات الأكبر منها بعام أو اثنين. ابحثي عن فتيات أكبر من ابنتك سواء في نطاق العائلة أو الأصدقاء، واطلبي منهن مشاركتها تجاربهن التي وضعتهم أمام تحديات مشابهة، وكيف تمكنّ من تخطي هذه الأزمات.
4- احرصي على استمرار التواصل مع ابنتك حتى لو أظهرت ابنتك المراهقة عدم رغبتها في التواصل، لا تتوقفي عن محاولة جعلها تشعر بالراحة، وأنكِ متواجدة من أجلها في أي وقت، واحرصي على استمرار التواصل معها بطرق مختلفة دون الضغط عليها للتحدث عما يزعجها. استمرار التواصل في حد ذاته يعد دعماً كبيراً لها.
5- كوني نموذجاً إيجابياً تى لو استمرت ابنتك في رفض التواصل، لا تأخذي الأمر على محمل شخصي، وقدّري ما تمر به من مشاعر صعبة. فقط استمري في التعامل معها بلطف، وكوني نموذجاً إيجابياً في التعامل اللطيف والتعاطف وتقديم الدعم والحب غير المشروط.
التعليقات