قالت ورقة بحثية جديدة إن التوتر والإجهاد لا يؤثران على إمدادات حليب الأم، وإن عوامل أخرى يمكن أن تؤدي إلى عدم استقرار عملية الرضاعة الطبيعية للمرضعات في مناطق التعرّض للكوارث، مثل الفيضانات أو الزلازل أو حرائق الغابات.
التوتر لن يعيق إمدادات حليب الأم إلا أنه قد يقلل مؤقتاً من إطلاق الأوكسيتوسين
وقال الباحثون إن الرضاعة أثناء حالات الطوارئ تحمل تحديات إضافية، لكن بإمكان الأمهات أن يرضعن حتى في أسوأ الكوارث.
ووفق 'مديكال إكسبريس'، يشرب الأطفال الحليب الناتج في الثديين بمساعدة هرمون يسمى الأوكسيتوسين.. وعندما يرضع الطفل، يخبر الأوكسيتوسين الخلايا الشبيهة بالعضلات التي تحيط بالهياكل الصغيرة التي يتم فيها تصنيع الحليب وتخزينه بالتقلص.. ويؤدي ذلك إلى ضغط الحليب باتجاه الحلمة.
معوقات
وفسر فريق البحث من جامعة سيدني سبب اضطراب الرضاعة الطبيعية أحياناً نتيجة عدم استقرار الأوضاع المحيطة بالأم، فعلى الرغم من أن التوتر لن يعيق إمدادات حليب الأم، إلا أنه يمكن أن يقلل بشكل مؤقت من إطلاق الأوكسيتوسين، ما يبطئ تدفق الحليب.
السبب الثاني هو عدم رضاعة الطفل من حليب الأم، وعدم شفط هذا الحليب، ما ينتج عنه تباطؤ إمدادات الحليب الطبيعية.
وقد تسبب حالات الكوارث عدم توفر الخصوصية اللازمة لإرضاع الصغير، ما يقلل استهلاك حليب الأم، فيتباطأ إنتاجه.
وهناك عامل آخر يمكن أن يؤثر وهو الجفاف.. فقد لا تشرب الأمهات كمية كافية من الماء أثناء حالات الطوارئ لأنهن يركزن على رعاية أطفالهن، أو أن المياه محدودة، أو أنهن يقيدن تناول المياه بسبب عدم وجود مراحيض.
قالت ورقة بحثية جديدة إن التوتر والإجهاد لا يؤثران على إمدادات حليب الأم، وإن عوامل أخرى يمكن أن تؤدي إلى عدم استقرار عملية الرضاعة الطبيعية للمرضعات في مناطق التعرّض للكوارث، مثل الفيضانات أو الزلازل أو حرائق الغابات.
التوتر لن يعيق إمدادات حليب الأم إلا أنه قد يقلل مؤقتاً من إطلاق الأوكسيتوسين
وقال الباحثون إن الرضاعة أثناء حالات الطوارئ تحمل تحديات إضافية، لكن بإمكان الأمهات أن يرضعن حتى في أسوأ الكوارث.
ووفق 'مديكال إكسبريس'، يشرب الأطفال الحليب الناتج في الثديين بمساعدة هرمون يسمى الأوكسيتوسين.. وعندما يرضع الطفل، يخبر الأوكسيتوسين الخلايا الشبيهة بالعضلات التي تحيط بالهياكل الصغيرة التي يتم فيها تصنيع الحليب وتخزينه بالتقلص.. ويؤدي ذلك إلى ضغط الحليب باتجاه الحلمة.
معوقات
وفسر فريق البحث من جامعة سيدني سبب اضطراب الرضاعة الطبيعية أحياناً نتيجة عدم استقرار الأوضاع المحيطة بالأم، فعلى الرغم من أن التوتر لن يعيق إمدادات حليب الأم، إلا أنه يمكن أن يقلل بشكل مؤقت من إطلاق الأوكسيتوسين، ما يبطئ تدفق الحليب.
السبب الثاني هو عدم رضاعة الطفل من حليب الأم، وعدم شفط هذا الحليب، ما ينتج عنه تباطؤ إمدادات الحليب الطبيعية.
وقد تسبب حالات الكوارث عدم توفر الخصوصية اللازمة لإرضاع الصغير، ما يقلل استهلاك حليب الأم، فيتباطأ إنتاجه.
وهناك عامل آخر يمكن أن يؤثر وهو الجفاف.. فقد لا تشرب الأمهات كمية كافية من الماء أثناء حالات الطوارئ لأنهن يركزن على رعاية أطفالهن، أو أن المياه محدودة، أو أنهن يقيدن تناول المياه بسبب عدم وجود مراحيض.
قالت ورقة بحثية جديدة إن التوتر والإجهاد لا يؤثران على إمدادات حليب الأم، وإن عوامل أخرى يمكن أن تؤدي إلى عدم استقرار عملية الرضاعة الطبيعية للمرضعات في مناطق التعرّض للكوارث، مثل الفيضانات أو الزلازل أو حرائق الغابات.
التوتر لن يعيق إمدادات حليب الأم إلا أنه قد يقلل مؤقتاً من إطلاق الأوكسيتوسين
وقال الباحثون إن الرضاعة أثناء حالات الطوارئ تحمل تحديات إضافية، لكن بإمكان الأمهات أن يرضعن حتى في أسوأ الكوارث.
ووفق 'مديكال إكسبريس'، يشرب الأطفال الحليب الناتج في الثديين بمساعدة هرمون يسمى الأوكسيتوسين.. وعندما يرضع الطفل، يخبر الأوكسيتوسين الخلايا الشبيهة بالعضلات التي تحيط بالهياكل الصغيرة التي يتم فيها تصنيع الحليب وتخزينه بالتقلص.. ويؤدي ذلك إلى ضغط الحليب باتجاه الحلمة.
معوقات
وفسر فريق البحث من جامعة سيدني سبب اضطراب الرضاعة الطبيعية أحياناً نتيجة عدم استقرار الأوضاع المحيطة بالأم، فعلى الرغم من أن التوتر لن يعيق إمدادات حليب الأم، إلا أنه يمكن أن يقلل بشكل مؤقت من إطلاق الأوكسيتوسين، ما يبطئ تدفق الحليب.
السبب الثاني هو عدم رضاعة الطفل من حليب الأم، وعدم شفط هذا الحليب، ما ينتج عنه تباطؤ إمدادات الحليب الطبيعية.
وقد تسبب حالات الكوارث عدم توفر الخصوصية اللازمة لإرضاع الصغير، ما يقلل استهلاك حليب الأم، فيتباطأ إنتاجه.
وهناك عامل آخر يمكن أن يؤثر وهو الجفاف.. فقد لا تشرب الأمهات كمية كافية من الماء أثناء حالات الطوارئ لأنهن يركزن على رعاية أطفالهن، أو أن المياه محدودة، أو أنهن يقيدن تناول المياه بسبب عدم وجود مراحيض.
التعليقات