عندما يزعجك طفلك ويضغط على أعصابك حتى توشكي على الانفجار، قد تتصرفين معه بطريقة غير صحية وتندمين فيما بعد. وحتى تحافظي على هدوئك عندما يزعجك طفلك، اتبعي الطرق التالية.
1- التواصل مع طفلك ربما يحاول طفلك إزعاجك بغرض لفت نظرك لأنه يرغب في التواصل معكِ، لذا فإن بدء محادثة مع طفلك طريقة فعالة لإنهاء إزعاجه لكِ.
ربما أيضاً لا يكون السبب وراء إزعاج طفلك هو رغبته في التواصل، ولكن مناقشة طفلك في سلوكه أيضاً طريقة فعالة لتوقف الإزعاج. لذا أول طريقة للتعامل مع إزعاج طفلك لكِ هو التواصل معه.
2- اختاري معاركك وتعاطفي مع طفلك بدلاً من تصعيد الموقف والصراخ في وجه طفلك، فكري في الأسباب المحتملة وراء إزعاجه لكِ، قد يكون مرهقاً أو بحاجة إلى النوم مثلاً، وهنا يجب أن تتخطي الموقف. اطلبي من طفلك التوقف عن كل شيء وأخذ وقت للراحة أو النوم، وإذا كان موعد النوم قد اقترب فاطلبي منه الاسترخاء حتى موعد النوم وتأجيل أي شيء يزعجك به إلى اليوم التالي.
3- حددي ما يثير أعصابك قد تكون هناك أمور محددة تثير أعصابك وتصيبك بالغضب. حددي ما يثير أعصابك بالتحديد حتى لا تظلمي طفلك وتتهميه بإزعاجك بينما أنتِ منزعجة دون تدخل منه. هذه الطريقة سوف تساعدك على تنظيم مشاعرك وإظهار التعاطف بدلاً من الغضب.
4- أعيدي صياغة الموقف قد تغضبين لأن طفلك لم ينفذ أوامرك، في حين أنه لم يقصد تجاهلك، فقط هو رتب المهام حسب أولوياته. وبدلاً من الغضب أعيدي صياغة الموقف وافهمي دافع طفلك الحقيقي، وبعدها يمكنكِ التحدث معه وطلب تنفيذ أوامرك أولاً ووضعها على قمة أولوياته.
5- خذي وقتاً قبل رد الفعل ربما يتعمد طفلك إزعاجك بالفعل، ولكن هذا ليس مبرراً لرد فعل انفعالي، لذا خذي وقتاً للسيطرة على مشاعرك، ثم تعاملي مع طفلك بهدوء وحكمة.
عندما يزعجك طفلك ويضغط على أعصابك حتى توشكي على الانفجار، قد تتصرفين معه بطريقة غير صحية وتندمين فيما بعد. وحتى تحافظي على هدوئك عندما يزعجك طفلك، اتبعي الطرق التالية.
1- التواصل مع طفلك ربما يحاول طفلك إزعاجك بغرض لفت نظرك لأنه يرغب في التواصل معكِ، لذا فإن بدء محادثة مع طفلك طريقة فعالة لإنهاء إزعاجه لكِ.
ربما أيضاً لا يكون السبب وراء إزعاج طفلك هو رغبته في التواصل، ولكن مناقشة طفلك في سلوكه أيضاً طريقة فعالة لتوقف الإزعاج. لذا أول طريقة للتعامل مع إزعاج طفلك لكِ هو التواصل معه.
2- اختاري معاركك وتعاطفي مع طفلك بدلاً من تصعيد الموقف والصراخ في وجه طفلك، فكري في الأسباب المحتملة وراء إزعاجه لكِ، قد يكون مرهقاً أو بحاجة إلى النوم مثلاً، وهنا يجب أن تتخطي الموقف. اطلبي من طفلك التوقف عن كل شيء وأخذ وقت للراحة أو النوم، وإذا كان موعد النوم قد اقترب فاطلبي منه الاسترخاء حتى موعد النوم وتأجيل أي شيء يزعجك به إلى اليوم التالي.
3- حددي ما يثير أعصابك قد تكون هناك أمور محددة تثير أعصابك وتصيبك بالغضب. حددي ما يثير أعصابك بالتحديد حتى لا تظلمي طفلك وتتهميه بإزعاجك بينما أنتِ منزعجة دون تدخل منه. هذه الطريقة سوف تساعدك على تنظيم مشاعرك وإظهار التعاطف بدلاً من الغضب.
4- أعيدي صياغة الموقف قد تغضبين لأن طفلك لم ينفذ أوامرك، في حين أنه لم يقصد تجاهلك، فقط هو رتب المهام حسب أولوياته. وبدلاً من الغضب أعيدي صياغة الموقف وافهمي دافع طفلك الحقيقي، وبعدها يمكنكِ التحدث معه وطلب تنفيذ أوامرك أولاً ووضعها على قمة أولوياته.
5- خذي وقتاً قبل رد الفعل ربما يتعمد طفلك إزعاجك بالفعل، ولكن هذا ليس مبرراً لرد فعل انفعالي، لذا خذي وقتاً للسيطرة على مشاعرك، ثم تعاملي مع طفلك بهدوء وحكمة.
عندما يزعجك طفلك ويضغط على أعصابك حتى توشكي على الانفجار، قد تتصرفين معه بطريقة غير صحية وتندمين فيما بعد. وحتى تحافظي على هدوئك عندما يزعجك طفلك، اتبعي الطرق التالية.
1- التواصل مع طفلك ربما يحاول طفلك إزعاجك بغرض لفت نظرك لأنه يرغب في التواصل معكِ، لذا فإن بدء محادثة مع طفلك طريقة فعالة لإنهاء إزعاجه لكِ.
ربما أيضاً لا يكون السبب وراء إزعاج طفلك هو رغبته في التواصل، ولكن مناقشة طفلك في سلوكه أيضاً طريقة فعالة لتوقف الإزعاج. لذا أول طريقة للتعامل مع إزعاج طفلك لكِ هو التواصل معه.
2- اختاري معاركك وتعاطفي مع طفلك بدلاً من تصعيد الموقف والصراخ في وجه طفلك، فكري في الأسباب المحتملة وراء إزعاجه لكِ، قد يكون مرهقاً أو بحاجة إلى النوم مثلاً، وهنا يجب أن تتخطي الموقف. اطلبي من طفلك التوقف عن كل شيء وأخذ وقت للراحة أو النوم، وإذا كان موعد النوم قد اقترب فاطلبي منه الاسترخاء حتى موعد النوم وتأجيل أي شيء يزعجك به إلى اليوم التالي.
3- حددي ما يثير أعصابك قد تكون هناك أمور محددة تثير أعصابك وتصيبك بالغضب. حددي ما يثير أعصابك بالتحديد حتى لا تظلمي طفلك وتتهميه بإزعاجك بينما أنتِ منزعجة دون تدخل منه. هذه الطريقة سوف تساعدك على تنظيم مشاعرك وإظهار التعاطف بدلاً من الغضب.
4- أعيدي صياغة الموقف قد تغضبين لأن طفلك لم ينفذ أوامرك، في حين أنه لم يقصد تجاهلك، فقط هو رتب المهام حسب أولوياته. وبدلاً من الغضب أعيدي صياغة الموقف وافهمي دافع طفلك الحقيقي، وبعدها يمكنكِ التحدث معه وطلب تنفيذ أوامرك أولاً ووضعها على قمة أولوياته.
5- خذي وقتاً قبل رد الفعل ربما يتعمد طفلك إزعاجك بالفعل، ولكن هذا ليس مبرراً لرد فعل انفعالي، لذا خذي وقتاً للسيطرة على مشاعرك، ثم تعاملي مع طفلك بهدوء وحكمة.
التعليقات