د. نسيم أبو خضير
منذ سنوات عديده والأردن يقدم الخدمات الصحية لأهلنا في الضفة الغربية وقطاع غزه.
لقد أدرك الأردن معاناة مرضى السرطان من أهل غزة ومنذ سنوات عديدة والتحديات والصعوبات الكبيرة في تلقي العلاج نتيجة عدم توفر الأدوية وكلفتها الباهضة ، حتى وصل صراخ وأنين الأطفال والنساء والشيوخ المصابين بهذا المرض سمع الهاشميين الذين ماتخلفوا يوماً عن تضميد الجراح ، والوقوف إلى جانب إخوانهم في فلسطين ، ففتح الأردن أبوابه وبتوجيه من جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين لستقبالهم وعلاجهم مجانا عن طريق مكتب صاحب السمو الملكي الأمير غازي إبن محمد الذي لم يألوا جهداً في توجيه مدير مكتبه عطوفة الأستاذ سمير الصاحب صاحب الخلق والأدب ، بإستقبال جميع المرضى وتسهيل إجراءات علاجهم ومتابعتها ، وقد لاقت هذه الفئة ومازالت كل عناية ورعاية كبيرة ، ماأدخل السرور والبهجة على المرضى وذويهم لحسن المعاملة وطيب الإستقبال وسرعة الإجراء في تقديم العلاج اللازم ومتابعته لحين الشفاء .
د. نسيم أبو خضير
منذ سنوات عديده والأردن يقدم الخدمات الصحية لأهلنا في الضفة الغربية وقطاع غزه.
لقد أدرك الأردن معاناة مرضى السرطان من أهل غزة ومنذ سنوات عديدة والتحديات والصعوبات الكبيرة في تلقي العلاج نتيجة عدم توفر الأدوية وكلفتها الباهضة ، حتى وصل صراخ وأنين الأطفال والنساء والشيوخ المصابين بهذا المرض سمع الهاشميين الذين ماتخلفوا يوماً عن تضميد الجراح ، والوقوف إلى جانب إخوانهم في فلسطين ، ففتح الأردن أبوابه وبتوجيه من جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين لستقبالهم وعلاجهم مجانا عن طريق مكتب صاحب السمو الملكي الأمير غازي إبن محمد الذي لم يألوا جهداً في توجيه مدير مكتبه عطوفة الأستاذ سمير الصاحب صاحب الخلق والأدب ، بإستقبال جميع المرضى وتسهيل إجراءات علاجهم ومتابعتها ، وقد لاقت هذه الفئة ومازالت كل عناية ورعاية كبيرة ، ماأدخل السرور والبهجة على المرضى وذويهم لحسن المعاملة وطيب الإستقبال وسرعة الإجراء في تقديم العلاج اللازم ومتابعته لحين الشفاء .
د. نسيم أبو خضير
منذ سنوات عديده والأردن يقدم الخدمات الصحية لأهلنا في الضفة الغربية وقطاع غزه.
لقد أدرك الأردن معاناة مرضى السرطان من أهل غزة ومنذ سنوات عديدة والتحديات والصعوبات الكبيرة في تلقي العلاج نتيجة عدم توفر الأدوية وكلفتها الباهضة ، حتى وصل صراخ وأنين الأطفال والنساء والشيوخ المصابين بهذا المرض سمع الهاشميين الذين ماتخلفوا يوماً عن تضميد الجراح ، والوقوف إلى جانب إخوانهم في فلسطين ، ففتح الأردن أبوابه وبتوجيه من جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين لستقبالهم وعلاجهم مجانا عن طريق مكتب صاحب السمو الملكي الأمير غازي إبن محمد الذي لم يألوا جهداً في توجيه مدير مكتبه عطوفة الأستاذ سمير الصاحب صاحب الخلق والأدب ، بإستقبال جميع المرضى وتسهيل إجراءات علاجهم ومتابعتها ، وقد لاقت هذه الفئة ومازالت كل عناية ورعاية كبيرة ، ماأدخل السرور والبهجة على المرضى وذويهم لحسن المعاملة وطيب الإستقبال وسرعة الإجراء في تقديم العلاج اللازم ومتابعته لحين الشفاء .
التعليقات