ناجح الصوالحه لن نحتاج أن تضعنا أي جهة داخلية أو خارجية في مراتب متقدمة في إخلاصنا ودفاعنا المستميت اتجاه أهلنا في غزة, منذ اللحظات الأولى لإحداث غزة وجلالة الملك في تنقل وسفر من موقع مؤثر لأي نقاش مطول لوقف هذه الأحداث ومساندة أهل غزة, قدمنا كل ما نملك وأقدمنا على خطوات للآن تناقش في أروقة الدبلوماسية العالمية عندما استطاع الأردن أن يقوم بعمليات إنزال جوي لتأمين القطاع الطبي بشكل عام والمستشفى الأردني بشكل خاص بالمستلزمات الطبية.
الشعب كان طوال فترة الأحداث ينادي ويرفع الصوت بأن يقف هذا الظلم والإبادة بحق أبناء غزة, الشعب والقيادة والسياسة الأردنية في مركب واحد, لن ننتظر أن يمدحنا أو يقدم لنا أي جهة الشكر والثناء, بل بالعكس للآن الأردن يقدم ونشعر بأننا لابد أن نقدم الكثير, مما دعا الأردن أن يدعم المستشفى الميداني الأردني في غزة بمستشفى آخر في ظروف بالغة التعقيد، بالإضافة لتأمين أبناء الضفة الغربية بمستشفى ميداني في نابلس قبل أيام، أعلنها الأردن بان إمكانيات هذا الوطن تحت تصرف أهلنا في فلسطين.
لأجل أن نبقى كما كنا دائما مع الحق الفلسطيني والدفاع عن قضيته بكل جدارة وقوة أمام العالم الخارجي, لابد أن يكون داخلنا متين وصامد ومتكاتف, ولنبتعد عن أصحاب الأجندات الرخيصة والتي تذهب بنا لأماكن بعيدة عن الملف الأساسي لدولتنا, قالها الملك المفدى في خطبة العرش «ستبقى بوصلتنا فلسطين وتاجها القدس', لايوجد تأكيد أكثر من هذا التأكيد الملكي بأننا كلنا مع قضيتنا الأولى, من هنا لابد أن نغلق جميع المنافذ أمام هؤلاء المتربصين بوطننا وأن نرمي بهم خارج تفكيرنا واهتماماتنا وتدبيرنا, لدينا رسالة خالدة لن نتزحزح عنها مهما?رسم ضدنا من خطط وسيناريوهات للنيل من صمودنا.
هذا الوطن منذ نشأته هو ملاذ لجميع العرب, لم يخذل أو يتبدل مع قضايا أمته وكان في أحلك ظروفه يقدم حسه العربي والإنساني ولا يبالي بالتعقيدات أو الأوضاع الاقتصادية, كل العرب كانت تعتبر الأردن بيتها ومكانها ومستقرها, ولن ندعي المثالية بيننا الآن من جميع أقطار العالم وبكل حب نقدم لهم ما يقدم للمواطن الأردني, لنتمعن جيدا بكل ما يحيط بنا من دسائس وخبث سياسي مكشوف وله مقاصد وأن نزيد تماسكنا ونجاهد بكل إمكانياتنا ليبقى الأردن في عقولنا وقلوبنا, كنا الأوائل وسنبقى في دفاعنا عن عروبتنا وإنسانيتنا ومواقفنا ليست محصورة ?هذه الأحداث وقدمنا دماءنا لتبقى فلسطين متصدرة المشهد العالمي, نجحنا بفضل قيادتنا ومواطنا القادر على السير بخطوات ثابتة في مناصرة الجهد الوطني.
ناجح الصوالحه لن نحتاج أن تضعنا أي جهة داخلية أو خارجية في مراتب متقدمة في إخلاصنا ودفاعنا المستميت اتجاه أهلنا في غزة, منذ اللحظات الأولى لإحداث غزة وجلالة الملك في تنقل وسفر من موقع مؤثر لأي نقاش مطول لوقف هذه الأحداث ومساندة أهل غزة, قدمنا كل ما نملك وأقدمنا على خطوات للآن تناقش في أروقة الدبلوماسية العالمية عندما استطاع الأردن أن يقوم بعمليات إنزال جوي لتأمين القطاع الطبي بشكل عام والمستشفى الأردني بشكل خاص بالمستلزمات الطبية.
الشعب كان طوال فترة الأحداث ينادي ويرفع الصوت بأن يقف هذا الظلم والإبادة بحق أبناء غزة, الشعب والقيادة والسياسة الأردنية في مركب واحد, لن ننتظر أن يمدحنا أو يقدم لنا أي جهة الشكر والثناء, بل بالعكس للآن الأردن يقدم ونشعر بأننا لابد أن نقدم الكثير, مما دعا الأردن أن يدعم المستشفى الميداني الأردني في غزة بمستشفى آخر في ظروف بالغة التعقيد، بالإضافة لتأمين أبناء الضفة الغربية بمستشفى ميداني في نابلس قبل أيام، أعلنها الأردن بان إمكانيات هذا الوطن تحت تصرف أهلنا في فلسطين.
لأجل أن نبقى كما كنا دائما مع الحق الفلسطيني والدفاع عن قضيته بكل جدارة وقوة أمام العالم الخارجي, لابد أن يكون داخلنا متين وصامد ومتكاتف, ولنبتعد عن أصحاب الأجندات الرخيصة والتي تذهب بنا لأماكن بعيدة عن الملف الأساسي لدولتنا, قالها الملك المفدى في خطبة العرش «ستبقى بوصلتنا فلسطين وتاجها القدس', لايوجد تأكيد أكثر من هذا التأكيد الملكي بأننا كلنا مع قضيتنا الأولى, من هنا لابد أن نغلق جميع المنافذ أمام هؤلاء المتربصين بوطننا وأن نرمي بهم خارج تفكيرنا واهتماماتنا وتدبيرنا, لدينا رسالة خالدة لن نتزحزح عنها مهما?رسم ضدنا من خطط وسيناريوهات للنيل من صمودنا.
هذا الوطن منذ نشأته هو ملاذ لجميع العرب, لم يخذل أو يتبدل مع قضايا أمته وكان في أحلك ظروفه يقدم حسه العربي والإنساني ولا يبالي بالتعقيدات أو الأوضاع الاقتصادية, كل العرب كانت تعتبر الأردن بيتها ومكانها ومستقرها, ولن ندعي المثالية بيننا الآن من جميع أقطار العالم وبكل حب نقدم لهم ما يقدم للمواطن الأردني, لنتمعن جيدا بكل ما يحيط بنا من دسائس وخبث سياسي مكشوف وله مقاصد وأن نزيد تماسكنا ونجاهد بكل إمكانياتنا ليبقى الأردن في عقولنا وقلوبنا, كنا الأوائل وسنبقى في دفاعنا عن عروبتنا وإنسانيتنا ومواقفنا ليست محصورة ?هذه الأحداث وقدمنا دماءنا لتبقى فلسطين متصدرة المشهد العالمي, نجحنا بفضل قيادتنا ومواطنا القادر على السير بخطوات ثابتة في مناصرة الجهد الوطني.
ناجح الصوالحه لن نحتاج أن تضعنا أي جهة داخلية أو خارجية في مراتب متقدمة في إخلاصنا ودفاعنا المستميت اتجاه أهلنا في غزة, منذ اللحظات الأولى لإحداث غزة وجلالة الملك في تنقل وسفر من موقع مؤثر لأي نقاش مطول لوقف هذه الأحداث ومساندة أهل غزة, قدمنا كل ما نملك وأقدمنا على خطوات للآن تناقش في أروقة الدبلوماسية العالمية عندما استطاع الأردن أن يقوم بعمليات إنزال جوي لتأمين القطاع الطبي بشكل عام والمستشفى الأردني بشكل خاص بالمستلزمات الطبية.
الشعب كان طوال فترة الأحداث ينادي ويرفع الصوت بأن يقف هذا الظلم والإبادة بحق أبناء غزة, الشعب والقيادة والسياسة الأردنية في مركب واحد, لن ننتظر أن يمدحنا أو يقدم لنا أي جهة الشكر والثناء, بل بالعكس للآن الأردن يقدم ونشعر بأننا لابد أن نقدم الكثير, مما دعا الأردن أن يدعم المستشفى الميداني الأردني في غزة بمستشفى آخر في ظروف بالغة التعقيد، بالإضافة لتأمين أبناء الضفة الغربية بمستشفى ميداني في نابلس قبل أيام، أعلنها الأردن بان إمكانيات هذا الوطن تحت تصرف أهلنا في فلسطين.
لأجل أن نبقى كما كنا دائما مع الحق الفلسطيني والدفاع عن قضيته بكل جدارة وقوة أمام العالم الخارجي, لابد أن يكون داخلنا متين وصامد ومتكاتف, ولنبتعد عن أصحاب الأجندات الرخيصة والتي تذهب بنا لأماكن بعيدة عن الملف الأساسي لدولتنا, قالها الملك المفدى في خطبة العرش «ستبقى بوصلتنا فلسطين وتاجها القدس', لايوجد تأكيد أكثر من هذا التأكيد الملكي بأننا كلنا مع قضيتنا الأولى, من هنا لابد أن نغلق جميع المنافذ أمام هؤلاء المتربصين بوطننا وأن نرمي بهم خارج تفكيرنا واهتماماتنا وتدبيرنا, لدينا رسالة خالدة لن نتزحزح عنها مهما?رسم ضدنا من خطط وسيناريوهات للنيل من صمودنا.
هذا الوطن منذ نشأته هو ملاذ لجميع العرب, لم يخذل أو يتبدل مع قضايا أمته وكان في أحلك ظروفه يقدم حسه العربي والإنساني ولا يبالي بالتعقيدات أو الأوضاع الاقتصادية, كل العرب كانت تعتبر الأردن بيتها ومكانها ومستقرها, ولن ندعي المثالية بيننا الآن من جميع أقطار العالم وبكل حب نقدم لهم ما يقدم للمواطن الأردني, لنتمعن جيدا بكل ما يحيط بنا من دسائس وخبث سياسي مكشوف وله مقاصد وأن نزيد تماسكنا ونجاهد بكل إمكانياتنا ليبقى الأردن في عقولنا وقلوبنا, كنا الأوائل وسنبقى في دفاعنا عن عروبتنا وإنسانيتنا ومواقفنا ليست محصورة ?هذه الأحداث وقدمنا دماءنا لتبقى فلسطين متصدرة المشهد العالمي, نجحنا بفضل قيادتنا ومواطنا القادر على السير بخطوات ثابتة في مناصرة الجهد الوطني.
التعليقات