نجحت القوات الأردنية الباسلة في التصدي لمجموعات من المهربين على الحدود الشمالية، وقد يعتقد البعض أن الأمر طبيعي وسهل كون جميع الدول تكافح المهربين وتلقي القبض عليهم، لكن حين يستخدم المهربون الأسلحة الأوتوماتيكية والثقيلة كالقاذفات يتغير الوضع ويصبح اختراق حدود لإدخال ما هو اكثر من المخدرات التي تم ضبطها، لتصل لتهريب الارهابيين للداخل الأردني للعبث بالأمن والأمان اللذان تنعم بهما المملكة، فيما العابثون يحاولون ضرب الوحدة الوطنية والتماسك الشعبي الممتد من الوقوف خلف القيادة الهاشمية لدعم القوات المسلحة والأجهزة الأمنية بكل قوة وصلابة.
ويكون فاقد للبصر والبصيرة من لا يشاهد الصورة الكُبرى للخطر المحيق بالوطن وبالتهديدات المتزايدة منذ تصدي الملك عبدالله الثاني بن الحسين لصفقة القرن وتحويلها لصفعة للرئيس الأمريكي ترامب، فبدأ الحصار يشتد والأمور تصبح أصعب بعد أن تحركت الدمى الأمريكية في المنطقة وخارجها وأخذوا يضغطون في اتجاهات متعددة للتضييق على الأردن وشعبها، ورغم كل ذلك لم يفلحوا في إحداث شرخ يعبرون منه للتأثير على المواقف الشعبية الأردنية القائمة على رُباعية الإخلاص للقيادة والانتماء المطلق للوطن وقداسة الجيش والأجهزة الأمنية وفلسطين قضيتنا الأولى.
هذه الرباعية تسير في عقول الأردنيين وقلوبهم مجرى الدم، لذا يقف هذا الشعب بكل قوة خلف الجيش في حمايته للحدود الشمالية والشرقية من المهربين والساعين للعبث بأمن الوطن ممن يدعون بحثهم عن قضايا وطنية هي بالنسبة لهم مجرد ستار لإلحاق عمان عاصمة المحبة بأربعة عواصم أخرى تدور في فلك طهران، ويعرف أبناء الأردن حقيقة التنظيمات التي تترقب لحظة ضعف أو غفلة من الجيش العربي لينفذوا مخططاتهم، لكنهم وفي كل يوم يتأكدون ان هذا الجيش المصطفوي لا ينام ولا يغفل للحظة عن حدودة ولن يسمح لمارق قاتل بعبورها إلا مقبوض عليه.
فهذه الأردن، وعلى مدى سنوات والمهربين وتُجار الإرهاب يبحثون عن منفذ ولا يجدون، لذا هاجموا قواتنا عدة مرات على الحدود الشمالية وتم التصدي لهم بكل بسالة كعادة جنود الأردن، وملاحقتهم والتعامل معهم بكل حزم في أوكارهم، فهذا الجيش لا يبيت على ثأر ولا يسكت على عدو، ليبقى وطن الأردنيين حر آمن سالم وقبلة للعرب أجمعين بهمة رجال أحرار رضعوا محبة الوطن من نساء يعلمن معاني البطولة والرجولة والنخوة والشجاعة.
آخر الكلام:
حمى الله قواتنا المسلحة التي أعين رجال في الجنة، فعيون النشامى تبكي من خشية الله وعيونهم تحرس في سبيل الله، وستبقى الحدود الأردنية في أمان يرعاها الله والجيش العربي الباسل.
صالح الراشد
نجحت القوات الأردنية الباسلة في التصدي لمجموعات من المهربين على الحدود الشمالية، وقد يعتقد البعض أن الأمر طبيعي وسهل كون جميع الدول تكافح المهربين وتلقي القبض عليهم، لكن حين يستخدم المهربون الأسلحة الأوتوماتيكية والثقيلة كالقاذفات يتغير الوضع ويصبح اختراق حدود لإدخال ما هو اكثر من المخدرات التي تم ضبطها، لتصل لتهريب الارهابيين للداخل الأردني للعبث بالأمن والأمان اللذان تنعم بهما المملكة، فيما العابثون يحاولون ضرب الوحدة الوطنية والتماسك الشعبي الممتد من الوقوف خلف القيادة الهاشمية لدعم القوات المسلحة والأجهزة الأمنية بكل قوة وصلابة.
ويكون فاقد للبصر والبصيرة من لا يشاهد الصورة الكُبرى للخطر المحيق بالوطن وبالتهديدات المتزايدة منذ تصدي الملك عبدالله الثاني بن الحسين لصفقة القرن وتحويلها لصفعة للرئيس الأمريكي ترامب، فبدأ الحصار يشتد والأمور تصبح أصعب بعد أن تحركت الدمى الأمريكية في المنطقة وخارجها وأخذوا يضغطون في اتجاهات متعددة للتضييق على الأردن وشعبها، ورغم كل ذلك لم يفلحوا في إحداث شرخ يعبرون منه للتأثير على المواقف الشعبية الأردنية القائمة على رُباعية الإخلاص للقيادة والانتماء المطلق للوطن وقداسة الجيش والأجهزة الأمنية وفلسطين قضيتنا الأولى.
هذه الرباعية تسير في عقول الأردنيين وقلوبهم مجرى الدم، لذا يقف هذا الشعب بكل قوة خلف الجيش في حمايته للحدود الشمالية والشرقية من المهربين والساعين للعبث بأمن الوطن ممن يدعون بحثهم عن قضايا وطنية هي بالنسبة لهم مجرد ستار لإلحاق عمان عاصمة المحبة بأربعة عواصم أخرى تدور في فلك طهران، ويعرف أبناء الأردن حقيقة التنظيمات التي تترقب لحظة ضعف أو غفلة من الجيش العربي لينفذوا مخططاتهم، لكنهم وفي كل يوم يتأكدون ان هذا الجيش المصطفوي لا ينام ولا يغفل للحظة عن حدودة ولن يسمح لمارق قاتل بعبورها إلا مقبوض عليه.
فهذه الأردن، وعلى مدى سنوات والمهربين وتُجار الإرهاب يبحثون عن منفذ ولا يجدون، لذا هاجموا قواتنا عدة مرات على الحدود الشمالية وتم التصدي لهم بكل بسالة كعادة جنود الأردن، وملاحقتهم والتعامل معهم بكل حزم في أوكارهم، فهذا الجيش لا يبيت على ثأر ولا يسكت على عدو، ليبقى وطن الأردنيين حر آمن سالم وقبلة للعرب أجمعين بهمة رجال أحرار رضعوا محبة الوطن من نساء يعلمن معاني البطولة والرجولة والنخوة والشجاعة.
آخر الكلام:
حمى الله قواتنا المسلحة التي أعين رجال في الجنة، فعيون النشامى تبكي من خشية الله وعيونهم تحرس في سبيل الله، وستبقى الحدود الأردنية في أمان يرعاها الله والجيش العربي الباسل.
صالح الراشد
نجحت القوات الأردنية الباسلة في التصدي لمجموعات من المهربين على الحدود الشمالية، وقد يعتقد البعض أن الأمر طبيعي وسهل كون جميع الدول تكافح المهربين وتلقي القبض عليهم، لكن حين يستخدم المهربون الأسلحة الأوتوماتيكية والثقيلة كالقاذفات يتغير الوضع ويصبح اختراق حدود لإدخال ما هو اكثر من المخدرات التي تم ضبطها، لتصل لتهريب الارهابيين للداخل الأردني للعبث بالأمن والأمان اللذان تنعم بهما المملكة، فيما العابثون يحاولون ضرب الوحدة الوطنية والتماسك الشعبي الممتد من الوقوف خلف القيادة الهاشمية لدعم القوات المسلحة والأجهزة الأمنية بكل قوة وصلابة.
ويكون فاقد للبصر والبصيرة من لا يشاهد الصورة الكُبرى للخطر المحيق بالوطن وبالتهديدات المتزايدة منذ تصدي الملك عبدالله الثاني بن الحسين لصفقة القرن وتحويلها لصفعة للرئيس الأمريكي ترامب، فبدأ الحصار يشتد والأمور تصبح أصعب بعد أن تحركت الدمى الأمريكية في المنطقة وخارجها وأخذوا يضغطون في اتجاهات متعددة للتضييق على الأردن وشعبها، ورغم كل ذلك لم يفلحوا في إحداث شرخ يعبرون منه للتأثير على المواقف الشعبية الأردنية القائمة على رُباعية الإخلاص للقيادة والانتماء المطلق للوطن وقداسة الجيش والأجهزة الأمنية وفلسطين قضيتنا الأولى.
هذه الرباعية تسير في عقول الأردنيين وقلوبهم مجرى الدم، لذا يقف هذا الشعب بكل قوة خلف الجيش في حمايته للحدود الشمالية والشرقية من المهربين والساعين للعبث بأمن الوطن ممن يدعون بحثهم عن قضايا وطنية هي بالنسبة لهم مجرد ستار لإلحاق عمان عاصمة المحبة بأربعة عواصم أخرى تدور في فلك طهران، ويعرف أبناء الأردن حقيقة التنظيمات التي تترقب لحظة ضعف أو غفلة من الجيش العربي لينفذوا مخططاتهم، لكنهم وفي كل يوم يتأكدون ان هذا الجيش المصطفوي لا ينام ولا يغفل للحظة عن حدودة ولن يسمح لمارق قاتل بعبورها إلا مقبوض عليه.
فهذه الأردن، وعلى مدى سنوات والمهربين وتُجار الإرهاب يبحثون عن منفذ ولا يجدون، لذا هاجموا قواتنا عدة مرات على الحدود الشمالية وتم التصدي لهم بكل بسالة كعادة جنود الأردن، وملاحقتهم والتعامل معهم بكل حزم في أوكارهم، فهذا الجيش لا يبيت على ثأر ولا يسكت على عدو، ليبقى وطن الأردنيين حر آمن سالم وقبلة للعرب أجمعين بهمة رجال أحرار رضعوا محبة الوطن من نساء يعلمن معاني البطولة والرجولة والنخوة والشجاعة.
آخر الكلام:
حمى الله قواتنا المسلحة التي أعين رجال في الجنة، فعيون النشامى تبكي من خشية الله وعيونهم تحرس في سبيل الله، وستبقى الحدود الأردنية في أمان يرعاها الله والجيش العربي الباسل.
التعليقات