صدر حديثا في عمان ديوان (فيض المشاعر) للشاعر خليل ابراهيم الخوالدة، ضم العديد من القصائد الشعرية التي تعبر عن مكنونات وجدانية صادقة تضرب عميقا في أرض الإبداع و الكلمة الصادقة.
ومن الجدير بالذكر أن الخوالدة إضافة إلى باكورة قصائده التي لا يتوقف لحظة في بثها في حقل الشعر، له إسهامات عديدة في الثقافة والصحافة، وكتب العديد من الزوايا والمقالات،ومما يظهر مدى ارتباط ذات الشاعر بالمكان، تقديمه هذا الإنجاز لأبطال فلسطين، و لأهله في ضانا الخير في الأردن الحبيب الغالي.
فالخوالدة من مواليد قرية ضانا في محافظة الطفيلة، حيث المنطقة تمثل الجذور اليانعة التي ترسخت في ذاكرة الشاعر ووجدانه ، فهو دائم الحنين لها،ودائم الحضور في ردهاتها؛فكان نظمه رسم وتوشيح وعزف لما يختلج الفكر من هموم وأفراح ،و بهذا فإن نواقيس حروفه وكلماته، وترانيم العروض في ديوانه، لاهجة بما يعمتر القلب من أحاسيس ووجدان وثاب، يرفع منسوب رهاننا على مستقبل شاعرية هذه التجربة الزاخرة .
صدر حديثا في عمان ديوان (فيض المشاعر) للشاعر خليل ابراهيم الخوالدة، ضم العديد من القصائد الشعرية التي تعبر عن مكنونات وجدانية صادقة تضرب عميقا في أرض الإبداع و الكلمة الصادقة.
ومن الجدير بالذكر أن الخوالدة إضافة إلى باكورة قصائده التي لا يتوقف لحظة في بثها في حقل الشعر، له إسهامات عديدة في الثقافة والصحافة، وكتب العديد من الزوايا والمقالات،ومما يظهر مدى ارتباط ذات الشاعر بالمكان، تقديمه هذا الإنجاز لأبطال فلسطين، و لأهله في ضانا الخير في الأردن الحبيب الغالي.
فالخوالدة من مواليد قرية ضانا في محافظة الطفيلة، حيث المنطقة تمثل الجذور اليانعة التي ترسخت في ذاكرة الشاعر ووجدانه ، فهو دائم الحنين لها،ودائم الحضور في ردهاتها؛فكان نظمه رسم وتوشيح وعزف لما يختلج الفكر من هموم وأفراح ،و بهذا فإن نواقيس حروفه وكلماته، وترانيم العروض في ديوانه، لاهجة بما يعمتر القلب من أحاسيس ووجدان وثاب، يرفع منسوب رهاننا على مستقبل شاعرية هذه التجربة الزاخرة .
صدر حديثا في عمان ديوان (فيض المشاعر) للشاعر خليل ابراهيم الخوالدة، ضم العديد من القصائد الشعرية التي تعبر عن مكنونات وجدانية صادقة تضرب عميقا في أرض الإبداع و الكلمة الصادقة.
ومن الجدير بالذكر أن الخوالدة إضافة إلى باكورة قصائده التي لا يتوقف لحظة في بثها في حقل الشعر، له إسهامات عديدة في الثقافة والصحافة، وكتب العديد من الزوايا والمقالات،ومما يظهر مدى ارتباط ذات الشاعر بالمكان، تقديمه هذا الإنجاز لأبطال فلسطين، و لأهله في ضانا الخير في الأردن الحبيب الغالي.
فالخوالدة من مواليد قرية ضانا في محافظة الطفيلة، حيث المنطقة تمثل الجذور اليانعة التي ترسخت في ذاكرة الشاعر ووجدانه ، فهو دائم الحنين لها،ودائم الحضور في ردهاتها؛فكان نظمه رسم وتوشيح وعزف لما يختلج الفكر من هموم وأفراح ،و بهذا فإن نواقيس حروفه وكلماته، وترانيم العروض في ديوانه، لاهجة بما يعمتر القلب من أحاسيس ووجدان وثاب، يرفع منسوب رهاننا على مستقبل شاعرية هذه التجربة الزاخرة .
التعليقات