ناجح الصوالحه تجاوزنا بفضل «النشامى» مرحلة مهمة جداً في مسيرة بطولة أمم آسيا، ووصلنا لدور نصف النهائي بعزيمة شهد لها الجميع, رفعتم رؤوسنا فوق الهمم وتنفسنا الصعداء بهذا الإنجاز, كانت الدقائق كالجبال على صدورنا لكننا كنا على ثقة أنكم على قدر المسؤولية والأمانة, خلفكم كان وطن بأكلمله وأثبتم لنا أنكم فعلا الكبار، وتستحقون ما يطلق على شباب هذا الوطن «النشامى', كانت شوارعنا ترقص طرباً بهذا الانتصار الكبير، كنا بحاجة للفرح، نعم كنا نحتاجه ونبحث عنه وأكدتم لنا أن هذا الوطن وجد للفرح وتحقيق البطولات.
قلنا ومن قلوب صافية شكراً لـ «النشامى»، ومضت ليلتنا بفرح منذ زمن لم نتذوقه أو نشعر به, كان الأردن على كل لسان بفضل العزيمة والإصرار أن يكون في مكانه الذي يستحقه, الدعاء من أمهات الأردنيين أن يحالفكم الفوز, كنا نركع ونسجد لله تعالى أن تمضي هذه المباراة، وأن يكون الفوز هو استحقاق لنا.
أثلج صدورنا وجود سمو ولي العهد الأمير الحسين والأميرة رجوة الحسين والأمير سلمى بنت عبد الله الثاني وسمو الأمير علي بن الحسين في قطر مع «النشامى»، وبين جماهيرنا العريضة, كان حضورهم حافزاً وداعماً قوياً لنثبت للعالم بأجمعه عندما يكون الأمر يتعلق بالوطن، كلنا نكون مع الوطن, أيقن الكل أن الوطن هو عزنا وقوتنا، ونبذل له كل ما نملك لنباهي به الدنيا، تابعنا ردود الفعل الإيجابية من الأشقاء العرب لأن العربي الأصيل يكون مع أخيه العربي, كما هي عادتنا نحن الأردنيين نفرح لأي إنجاز عربي، يا الله كم أفرحنا بلوغ منتخب قطر لدور نصف النهائي.
ننتظر الفرح اليوم، فالعالم بأكمله يدرك أن الأردني هو صاحب العزيمة الاستثنائية عندما يكون الثمن رفع علم الوطن, لهذا نطالبكم وأنتم أهل لهذا الطلب أن نعزز الإنجاز، ونديم البهجة والفرح, انتصاركم سيكون عنواناً عريضاً لبقاء همة «النشامى» في كل المحافل الرياضية والاقتصادية والاجتماعية والعلمية ودرس نستفيد منه ببذل الإمكانيات ليبقى الأردن ساطعاً في سماء الإنجازات.
ناجح الصوالحه تجاوزنا بفضل «النشامى» مرحلة مهمة جداً في مسيرة بطولة أمم آسيا، ووصلنا لدور نصف النهائي بعزيمة شهد لها الجميع, رفعتم رؤوسنا فوق الهمم وتنفسنا الصعداء بهذا الإنجاز, كانت الدقائق كالجبال على صدورنا لكننا كنا على ثقة أنكم على قدر المسؤولية والأمانة, خلفكم كان وطن بأكلمله وأثبتم لنا أنكم فعلا الكبار، وتستحقون ما يطلق على شباب هذا الوطن «النشامى', كانت شوارعنا ترقص طرباً بهذا الانتصار الكبير، كنا بحاجة للفرح، نعم كنا نحتاجه ونبحث عنه وأكدتم لنا أن هذا الوطن وجد للفرح وتحقيق البطولات.
قلنا ومن قلوب صافية شكراً لـ «النشامى»، ومضت ليلتنا بفرح منذ زمن لم نتذوقه أو نشعر به, كان الأردن على كل لسان بفضل العزيمة والإصرار أن يكون في مكانه الذي يستحقه, الدعاء من أمهات الأردنيين أن يحالفكم الفوز, كنا نركع ونسجد لله تعالى أن تمضي هذه المباراة، وأن يكون الفوز هو استحقاق لنا.
أثلج صدورنا وجود سمو ولي العهد الأمير الحسين والأميرة رجوة الحسين والأمير سلمى بنت عبد الله الثاني وسمو الأمير علي بن الحسين في قطر مع «النشامى»، وبين جماهيرنا العريضة, كان حضورهم حافزاً وداعماً قوياً لنثبت للعالم بأجمعه عندما يكون الأمر يتعلق بالوطن، كلنا نكون مع الوطن, أيقن الكل أن الوطن هو عزنا وقوتنا، ونبذل له كل ما نملك لنباهي به الدنيا، تابعنا ردود الفعل الإيجابية من الأشقاء العرب لأن العربي الأصيل يكون مع أخيه العربي, كما هي عادتنا نحن الأردنيين نفرح لأي إنجاز عربي، يا الله كم أفرحنا بلوغ منتخب قطر لدور نصف النهائي.
ننتظر الفرح اليوم، فالعالم بأكمله يدرك أن الأردني هو صاحب العزيمة الاستثنائية عندما يكون الثمن رفع علم الوطن, لهذا نطالبكم وأنتم أهل لهذا الطلب أن نعزز الإنجاز، ونديم البهجة والفرح, انتصاركم سيكون عنواناً عريضاً لبقاء همة «النشامى» في كل المحافل الرياضية والاقتصادية والاجتماعية والعلمية ودرس نستفيد منه ببذل الإمكانيات ليبقى الأردن ساطعاً في سماء الإنجازات.
ناجح الصوالحه تجاوزنا بفضل «النشامى» مرحلة مهمة جداً في مسيرة بطولة أمم آسيا، ووصلنا لدور نصف النهائي بعزيمة شهد لها الجميع, رفعتم رؤوسنا فوق الهمم وتنفسنا الصعداء بهذا الإنجاز, كانت الدقائق كالجبال على صدورنا لكننا كنا على ثقة أنكم على قدر المسؤولية والأمانة, خلفكم كان وطن بأكلمله وأثبتم لنا أنكم فعلا الكبار، وتستحقون ما يطلق على شباب هذا الوطن «النشامى', كانت شوارعنا ترقص طرباً بهذا الانتصار الكبير، كنا بحاجة للفرح، نعم كنا نحتاجه ونبحث عنه وأكدتم لنا أن هذا الوطن وجد للفرح وتحقيق البطولات.
قلنا ومن قلوب صافية شكراً لـ «النشامى»، ومضت ليلتنا بفرح منذ زمن لم نتذوقه أو نشعر به, كان الأردن على كل لسان بفضل العزيمة والإصرار أن يكون في مكانه الذي يستحقه, الدعاء من أمهات الأردنيين أن يحالفكم الفوز, كنا نركع ونسجد لله تعالى أن تمضي هذه المباراة، وأن يكون الفوز هو استحقاق لنا.
أثلج صدورنا وجود سمو ولي العهد الأمير الحسين والأميرة رجوة الحسين والأمير سلمى بنت عبد الله الثاني وسمو الأمير علي بن الحسين في قطر مع «النشامى»، وبين جماهيرنا العريضة, كان حضورهم حافزاً وداعماً قوياً لنثبت للعالم بأجمعه عندما يكون الأمر يتعلق بالوطن، كلنا نكون مع الوطن, أيقن الكل أن الوطن هو عزنا وقوتنا، ونبذل له كل ما نملك لنباهي به الدنيا، تابعنا ردود الفعل الإيجابية من الأشقاء العرب لأن العربي الأصيل يكون مع أخيه العربي, كما هي عادتنا نحن الأردنيين نفرح لأي إنجاز عربي، يا الله كم أفرحنا بلوغ منتخب قطر لدور نصف النهائي.
ننتظر الفرح اليوم، فالعالم بأكمله يدرك أن الأردني هو صاحب العزيمة الاستثنائية عندما يكون الثمن رفع علم الوطن, لهذا نطالبكم وأنتم أهل لهذا الطلب أن نعزز الإنجاز، ونديم البهجة والفرح, انتصاركم سيكون عنواناً عريضاً لبقاء همة «النشامى» في كل المحافل الرياضية والاقتصادية والاجتماعية والعلمية ودرس نستفيد منه ببذل الإمكانيات ليبقى الأردن ساطعاً في سماء الإنجازات.
التعليقات