بفعل الانشغال والمسؤوليات، بين العمل ورعاية الأطفال، قد يبتعد الزوجان عن بعضهما إلى درجة الشعور بالانفصال، والسبب الرئيسي هو عدم القدرة على التواصل والانسجام الحميمي.
إذا كنتِ ترغبين في تعزيز الانسجام الحميمي بينك وبين زوجك، عليكِ التركيز على العوامل التالية.
1- الثقة
الثقة هي أساس الترابط وتعميق العلاقة بين الزوجين، وبناء الثقة بين الزوجين يحدث من خلال احترام الحدود، والوفاء بالوعود، والصدق، والمصارحة بدلاً من الكتمان، وحسن الظن بالآخر.
2- الوضوح
يخشى بعض الأزواج من الحديث معاً بسبب عدم وضوح المشاعر والأفكار، لذا من المهم أن يتحلى الزوجين بالوضوح، عبر الحديث بانفتاح وبشكل مباشر عن المشاعر والأفكار، ودوافع كل منهما.
3- الإصرار والمثابرة
التواصل بعمق مع شريك الحياة يحتاج إلى قوة إرادة وإصرار ومثابرة، فكل طرف يرغب فعلاً في التواصل مع شريك حياته، ويصر على التقرب منه طوال الوقت، وهو ما يحقق الانسجام بين الزوجين.
4- الفضول
الوصول إلى أقرب مسافة من شريك الحياة يحتاج إلى نوع من الفضول الجيد، بمعنى الرغبة في معرفة المزيد عن تفضيلات الزوج، الأمر الذي يساهم في تلبية احتياجاته بشكل أفضل، وهو ما يزيد مستوى الرضا والانسجام والحميمية بين الزوجين.
5- التعاطف
التعاطف يغيّر أفكارك تجاه زوجك، إذ يجعلكِ أكثر تفهماً لمشاعره واحتياجاته، وأكثر قبولاً له، فلا تحاولين تغيير مشاعره لأنكِ لا تحبيها، بالعكس تصبحين أكثر تصالحاً مع رغباته.
كوني متعاطفة مع زوجك من خلال الإنصات إلى مشاعره ورغباته، وإظهار احترامك وقبولك له، وعندما يشعر زوجك بالأمان لأنه غير مضطر لتغيير مشاعره ورغباته أو إخفائها، سوف يصبح أكثر انفتاحاً معكِ، وهو ما يعزز الانسجام والحميمية بينكما.
بفعل الانشغال والمسؤوليات، بين العمل ورعاية الأطفال، قد يبتعد الزوجان عن بعضهما إلى درجة الشعور بالانفصال، والسبب الرئيسي هو عدم القدرة على التواصل والانسجام الحميمي.
إذا كنتِ ترغبين في تعزيز الانسجام الحميمي بينك وبين زوجك، عليكِ التركيز على العوامل التالية.
1- الثقة
الثقة هي أساس الترابط وتعميق العلاقة بين الزوجين، وبناء الثقة بين الزوجين يحدث من خلال احترام الحدود، والوفاء بالوعود، والصدق، والمصارحة بدلاً من الكتمان، وحسن الظن بالآخر.
2- الوضوح
يخشى بعض الأزواج من الحديث معاً بسبب عدم وضوح المشاعر والأفكار، لذا من المهم أن يتحلى الزوجين بالوضوح، عبر الحديث بانفتاح وبشكل مباشر عن المشاعر والأفكار، ودوافع كل منهما.
3- الإصرار والمثابرة
التواصل بعمق مع شريك الحياة يحتاج إلى قوة إرادة وإصرار ومثابرة، فكل طرف يرغب فعلاً في التواصل مع شريك حياته، ويصر على التقرب منه طوال الوقت، وهو ما يحقق الانسجام بين الزوجين.
4- الفضول
الوصول إلى أقرب مسافة من شريك الحياة يحتاج إلى نوع من الفضول الجيد، بمعنى الرغبة في معرفة المزيد عن تفضيلات الزوج، الأمر الذي يساهم في تلبية احتياجاته بشكل أفضل، وهو ما يزيد مستوى الرضا والانسجام والحميمية بين الزوجين.
5- التعاطف
التعاطف يغيّر أفكارك تجاه زوجك، إذ يجعلكِ أكثر تفهماً لمشاعره واحتياجاته، وأكثر قبولاً له، فلا تحاولين تغيير مشاعره لأنكِ لا تحبيها، بالعكس تصبحين أكثر تصالحاً مع رغباته.
كوني متعاطفة مع زوجك من خلال الإنصات إلى مشاعره ورغباته، وإظهار احترامك وقبولك له، وعندما يشعر زوجك بالأمان لأنه غير مضطر لتغيير مشاعره ورغباته أو إخفائها، سوف يصبح أكثر انفتاحاً معكِ، وهو ما يعزز الانسجام والحميمية بينكما.
بفعل الانشغال والمسؤوليات، بين العمل ورعاية الأطفال، قد يبتعد الزوجان عن بعضهما إلى درجة الشعور بالانفصال، والسبب الرئيسي هو عدم القدرة على التواصل والانسجام الحميمي.
إذا كنتِ ترغبين في تعزيز الانسجام الحميمي بينك وبين زوجك، عليكِ التركيز على العوامل التالية.
1- الثقة
الثقة هي أساس الترابط وتعميق العلاقة بين الزوجين، وبناء الثقة بين الزوجين يحدث من خلال احترام الحدود، والوفاء بالوعود، والصدق، والمصارحة بدلاً من الكتمان، وحسن الظن بالآخر.
2- الوضوح
يخشى بعض الأزواج من الحديث معاً بسبب عدم وضوح المشاعر والأفكار، لذا من المهم أن يتحلى الزوجين بالوضوح، عبر الحديث بانفتاح وبشكل مباشر عن المشاعر والأفكار، ودوافع كل منهما.
3- الإصرار والمثابرة
التواصل بعمق مع شريك الحياة يحتاج إلى قوة إرادة وإصرار ومثابرة، فكل طرف يرغب فعلاً في التواصل مع شريك حياته، ويصر على التقرب منه طوال الوقت، وهو ما يحقق الانسجام بين الزوجين.
4- الفضول
الوصول إلى أقرب مسافة من شريك الحياة يحتاج إلى نوع من الفضول الجيد، بمعنى الرغبة في معرفة المزيد عن تفضيلات الزوج، الأمر الذي يساهم في تلبية احتياجاته بشكل أفضل، وهو ما يزيد مستوى الرضا والانسجام والحميمية بين الزوجين.
5- التعاطف
التعاطف يغيّر أفكارك تجاه زوجك، إذ يجعلكِ أكثر تفهماً لمشاعره واحتياجاته، وأكثر قبولاً له، فلا تحاولين تغيير مشاعره لأنكِ لا تحبيها، بالعكس تصبحين أكثر تصالحاً مع رغباته.
كوني متعاطفة مع زوجك من خلال الإنصات إلى مشاعره ورغباته، وإظهار احترامك وقبولك له، وعندما يشعر زوجك بالأمان لأنه غير مضطر لتغيير مشاعره ورغباته أو إخفائها، سوف يصبح أكثر انفتاحاً معكِ، وهو ما يعزز الانسجام والحميمية بينكما.
التعليقات