منذ تأسيس دولتنا الأردنية، ونحن نسير وفق قيم إنسانية وحضارية لنيل صبغة تحترم ما يتصف به شعبنا النبيل، تعلمنا أن الإنسان هو الإنسان أينما كانت إقامته أو ديانته, هكذا استطعنا أن نرسم صورة أمام الآخرين بتميز هذا الوطن ونقاء فلسفة وجوده, قدمنا لتلك الدول التي تمر بظروف صعبة نتيجة حروب أو كوارث طبيعية من زلازل وفيضانات ما نستطيع لنشيع بين الأمم أبجديات سمو الوجود الإنساني المبني على رفعة العطاء والشعور مع الآخرين في أحلك الظروف.
انطلاق فكرة بناء مؤسسة الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية تعود إلى منتصف الثمانينيات عندما قام صاحب السمو الملكي الأمير الحسن بن طلال بزيارة السودان بعد التصحر والجفاف التي مرت به وعانت منه بشكل مؤلم، من هنا كانت بداية الانطلاق لأفاق رحبة في معنى العطاء والبقاء، وكانت بداية تأسيس هذه الهيئة الخيرية عام 1990 لتكون عنوانا عالميا لما يحتفي به هذا الوطن من معاني الخير والبناء يحتذي بها العالم في مساندة من يحتاج المساندة وتقديم الدعم والمساعدات لرفع الحاجة والمعاناة عن تلك المناطق.
منذ عقود وهذه المؤسسة تبن صرح خيري يشهد به كثير من دول العالم التي مرت بنكبات وظروف صعبة، في جميع بقاع العام كانت تتواجد الهيئة الخيرية الهاشمية لتعطي معنى لدور التعاون والإغاثة لكل من يمر بتلك الكوارث، تواجدت في أكثر من 20 دولة في آسيا، و 11 دولة في أفريقيا، وأكثر من 8 دول في أوروبا، وكان لها حضور في أمريكا الشمالية في هايتي، أغثنا تلك الدول من جانب إنساني وحضاري لتبقى القيم التي تربينا عليها في هذا الوطن مثال لرقي الإنسان.
نأتي لعظم الدور الذي تقوم به الهيئة الخيرية الهاشمية منذ بدء العدوان الغاشم على أهلنا في قطاع غزة، جهد ساند وبقوة أبناء قطاع غزة في الحصول على المساعدات في ظل ظروف بالغة التعقيد عسكريا وسياسيا، هذا الجهد الوطني بقيادة صاحب الجلالة الهاشمية الملك المفدى أعطى لشعوب الأرض قيمة الإخلاص في مساعدة من يحتاج المساعدة، بدأنا إرسال المساعدات بفضل إرادتنا وتصميمنا أن نكون مع أطفال ونساء غزة ولن نتركهم لوحدهم في مثل هذه الظروف، كل قافلة مساعدات ترسلها الهيئة الخيرية الهاشمية ترفع مستوى قناعتنا بأهمية ما نقوم به.
بوركت الجهود الوطنية التي تبذل طاقاتها لنمد يد العون والمساعدة لأهلنا في قطاع غزة, ونشد على أيديكم ببقاء هذا الإصرار في تنفيذ رؤى دولتنا بأن أخانا الإنسان يحق له تقديم ما يحتاجه, فما بالك ونحن تتحدث عن أشقائنا في غزة العزة, لهذه المؤسسة العريقة الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية دعاؤنا أن يجزيكم الله عنا خير الجزاء..
ناجح الصوالحه
منذ تأسيس دولتنا الأردنية، ونحن نسير وفق قيم إنسانية وحضارية لنيل صبغة تحترم ما يتصف به شعبنا النبيل، تعلمنا أن الإنسان هو الإنسان أينما كانت إقامته أو ديانته, هكذا استطعنا أن نرسم صورة أمام الآخرين بتميز هذا الوطن ونقاء فلسفة وجوده, قدمنا لتلك الدول التي تمر بظروف صعبة نتيجة حروب أو كوارث طبيعية من زلازل وفيضانات ما نستطيع لنشيع بين الأمم أبجديات سمو الوجود الإنساني المبني على رفعة العطاء والشعور مع الآخرين في أحلك الظروف.
انطلاق فكرة بناء مؤسسة الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية تعود إلى منتصف الثمانينيات عندما قام صاحب السمو الملكي الأمير الحسن بن طلال بزيارة السودان بعد التصحر والجفاف التي مرت به وعانت منه بشكل مؤلم، من هنا كانت بداية الانطلاق لأفاق رحبة في معنى العطاء والبقاء، وكانت بداية تأسيس هذه الهيئة الخيرية عام 1990 لتكون عنوانا عالميا لما يحتفي به هذا الوطن من معاني الخير والبناء يحتذي بها العالم في مساندة من يحتاج المساندة وتقديم الدعم والمساعدات لرفع الحاجة والمعاناة عن تلك المناطق.
منذ عقود وهذه المؤسسة تبن صرح خيري يشهد به كثير من دول العالم التي مرت بنكبات وظروف صعبة، في جميع بقاع العام كانت تتواجد الهيئة الخيرية الهاشمية لتعطي معنى لدور التعاون والإغاثة لكل من يمر بتلك الكوارث، تواجدت في أكثر من 20 دولة في آسيا، و 11 دولة في أفريقيا، وأكثر من 8 دول في أوروبا، وكان لها حضور في أمريكا الشمالية في هايتي، أغثنا تلك الدول من جانب إنساني وحضاري لتبقى القيم التي تربينا عليها في هذا الوطن مثال لرقي الإنسان.
نأتي لعظم الدور الذي تقوم به الهيئة الخيرية الهاشمية منذ بدء العدوان الغاشم على أهلنا في قطاع غزة، جهد ساند وبقوة أبناء قطاع غزة في الحصول على المساعدات في ظل ظروف بالغة التعقيد عسكريا وسياسيا، هذا الجهد الوطني بقيادة صاحب الجلالة الهاشمية الملك المفدى أعطى لشعوب الأرض قيمة الإخلاص في مساعدة من يحتاج المساعدة، بدأنا إرسال المساعدات بفضل إرادتنا وتصميمنا أن نكون مع أطفال ونساء غزة ولن نتركهم لوحدهم في مثل هذه الظروف، كل قافلة مساعدات ترسلها الهيئة الخيرية الهاشمية ترفع مستوى قناعتنا بأهمية ما نقوم به.
بوركت الجهود الوطنية التي تبذل طاقاتها لنمد يد العون والمساعدة لأهلنا في قطاع غزة, ونشد على أيديكم ببقاء هذا الإصرار في تنفيذ رؤى دولتنا بأن أخانا الإنسان يحق له تقديم ما يحتاجه, فما بالك ونحن تتحدث عن أشقائنا في غزة العزة, لهذه المؤسسة العريقة الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية دعاؤنا أن يجزيكم الله عنا خير الجزاء..
ناجح الصوالحه
منذ تأسيس دولتنا الأردنية، ونحن نسير وفق قيم إنسانية وحضارية لنيل صبغة تحترم ما يتصف به شعبنا النبيل، تعلمنا أن الإنسان هو الإنسان أينما كانت إقامته أو ديانته, هكذا استطعنا أن نرسم صورة أمام الآخرين بتميز هذا الوطن ونقاء فلسفة وجوده, قدمنا لتلك الدول التي تمر بظروف صعبة نتيجة حروب أو كوارث طبيعية من زلازل وفيضانات ما نستطيع لنشيع بين الأمم أبجديات سمو الوجود الإنساني المبني على رفعة العطاء والشعور مع الآخرين في أحلك الظروف.
انطلاق فكرة بناء مؤسسة الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية تعود إلى منتصف الثمانينيات عندما قام صاحب السمو الملكي الأمير الحسن بن طلال بزيارة السودان بعد التصحر والجفاف التي مرت به وعانت منه بشكل مؤلم، من هنا كانت بداية الانطلاق لأفاق رحبة في معنى العطاء والبقاء، وكانت بداية تأسيس هذه الهيئة الخيرية عام 1990 لتكون عنوانا عالميا لما يحتفي به هذا الوطن من معاني الخير والبناء يحتذي بها العالم في مساندة من يحتاج المساندة وتقديم الدعم والمساعدات لرفع الحاجة والمعاناة عن تلك المناطق.
منذ عقود وهذه المؤسسة تبن صرح خيري يشهد به كثير من دول العالم التي مرت بنكبات وظروف صعبة، في جميع بقاع العام كانت تتواجد الهيئة الخيرية الهاشمية لتعطي معنى لدور التعاون والإغاثة لكل من يمر بتلك الكوارث، تواجدت في أكثر من 20 دولة في آسيا، و 11 دولة في أفريقيا، وأكثر من 8 دول في أوروبا، وكان لها حضور في أمريكا الشمالية في هايتي، أغثنا تلك الدول من جانب إنساني وحضاري لتبقى القيم التي تربينا عليها في هذا الوطن مثال لرقي الإنسان.
نأتي لعظم الدور الذي تقوم به الهيئة الخيرية الهاشمية منذ بدء العدوان الغاشم على أهلنا في قطاع غزة، جهد ساند وبقوة أبناء قطاع غزة في الحصول على المساعدات في ظل ظروف بالغة التعقيد عسكريا وسياسيا، هذا الجهد الوطني بقيادة صاحب الجلالة الهاشمية الملك المفدى أعطى لشعوب الأرض قيمة الإخلاص في مساعدة من يحتاج المساعدة، بدأنا إرسال المساعدات بفضل إرادتنا وتصميمنا أن نكون مع أطفال ونساء غزة ولن نتركهم لوحدهم في مثل هذه الظروف، كل قافلة مساعدات ترسلها الهيئة الخيرية الهاشمية ترفع مستوى قناعتنا بأهمية ما نقوم به.
بوركت الجهود الوطنية التي تبذل طاقاتها لنمد يد العون والمساعدة لأهلنا في قطاع غزة, ونشد على أيديكم ببقاء هذا الإصرار في تنفيذ رؤى دولتنا بأن أخانا الإنسان يحق له تقديم ما يحتاجه, فما بالك ونحن تتحدث عن أشقائنا في غزة العزة, لهذه المؤسسة العريقة الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية دعاؤنا أن يجزيكم الله عنا خير الجزاء..
التعليقات