تبدأ عافية المرأة من الداخل، ولذا فإن وجود خطة للصحة والعافية واعتماد الرعاية الوقائية يقللان من التوتر في حياتكِ ويساعدانكِ على العيش لفترةٍ أطول.
وعادةً ما يقوم عقلكِ وجسمكِ بإعطائكِ إشاراتٍ تحذيرية، ولكن في كثير من الأحيان عندما تشعرين بالتوتر، فإنكِ تميلين إلى تجاهلها، وعندما تفعلين هذا، فإنكِ تتجاهلين العافية المطلقة بداخلك.
ولا ينبغي أن تشعري أنكِ مضطرة إلى حمل ثقل العالم على كتفيكِ، كما أنه يجب ألا تكوني بالقرب من الأشخاص الذين يجعلونكِ تشعرين بهذه الطريقة، وإلى جانب كل ذلك عليكِ أن تبدئي في تحمل مسؤولية عافيتكِ اليوم، بدءاً بالرعاية الوقائية.
وعندما تتحملين مسؤولية عافيتكِ، فإنك تضيفين سنواتٍ إلى حياتكِ، وهذا يعني أنكِ ستبقين لفترة أطول مع عائلتك، وهو ما تريدينه.
ومن أجل أن تبني عافيتكِ وتكوني أكثر صحة وتستمتعين بوقتكِ مع عائلتكِ وأصدقائكِ، فإننا هنا نقدم لكِ بعض الخطوات التي يجب عليكِ القيام بها ضمن خطة رعاية وقائية شاملة تبدأ من الداخل.
الصحة العاطفية الخطوة الأولى، المعروفة أيضاً باسم الصحة العقلية، هي القدرة على تحديد ما تشعرين به وأسبابه، أي هل هذه المشاعر تأتي من قوة داخلية أم خارجية؟ كما يعني أيضاً أن تكوني قادرة على قبول نفسكِ ومشاعركِ من خلال استراتيجيات التكيف الصحية. ولذا، ينصح في هذه الحالة الذهاب لنزهة تحت أشعة الشمس، والبحث عن جهات تقدم دعماً للرفاهية العاطفية، وبرامج إدارة التوتر وخدمات الصحة العقلية.
العافية الروحانية وجدت الدراسات أن الروحانية تسير جنباً إلى جنب مع الصحة العاطفية، والعافية الروحية تدور حول مواءمة قيمكِ مع أفعالك، وهو ما يجعلكِ تشعرين بالرضا في الحياة ويخلق السلام والوئام.
وبناءً على ذلك مارسي اليوغا، والتأمل، وتأكدي من وجود مساحة هادئة في مكتبكِ يمكنك الذهاب إليها للابتعاد عن العمل، وابحثي عن وقت للتطوع، حيث وجدت الدراسات أن رد الجميل مفيد لصحتك العقلية.
العافية الاجتماعية وهذا يعني أن تكوني قادرة على التواصل مع الأشخاص في العمل والمنزل وفي الحي الذي تعيشين فيه، لذا اعملي على البناء والحفاظ على علاقات إيجابية تضيف معنى وقيمة لحياتك، وقومي بأخذ زمام المبادرة لوضع خطة للصحة الاجتماعية، وإجراء محادثات ذات معنى، وتواصلي مع الأشخاص الذين تشعرين بالتوافق معهم، وسيساعد هذا في جعل الصداقات والعلاقات ذات معنى، ويمكنكِ القيام بذلك في العمل أو في المنزل أو افتراضياً.
العافية الجسدية وهذا يعني الاعتناء بجسمك، حتى يتمكن جسمكِ من العمل على النحو الأمثل، وتشتمل الصحة البدنية على مكونات مختلفة، مثل التغذية والحركة.
وهنا لا نقصد ممارسة التمارين الرياضية الشديدة، بل يجب أن تكوني قادرة على قضاء يومك دون الشعور بالإرهاق الجسدي أو العاطفي، ويعني هذا تجنب العادات المدمرة.
ونظراً لذلك اذهبي للمشي أو ركوب الدراجة، ونظمي تحدياً للياقة البدنية، وخذي فترات راحة للأنشطة لمدة 15 دقيقة خلال اليوم، واستخدمي السلالم بدلاً من المصعد، واحصلي على قسط كافٍ من النوم.
العافية الفكرية وهذا يعني فتح عقلكِ لأفكار وتجارب جديدة من شأنها أن تفيد حياتكِ الشخصية والمهنية، إذ عندما تكونين في حالة جيدة فكرياً، ستكون لديكِ الرغبة في تعلم وتطبيق مفاهيم جديدة.
لذا تأكدي من الاستفادة من الموارد المتاحة لك لتوسيع معرفتكِ، ويمكن تطوير ذلك من خلال حضور الدروس والمشاركة الثقافية والهوايات.
'زهرة الخليج'
تبدأ عافية المرأة من الداخل، ولذا فإن وجود خطة للصحة والعافية واعتماد الرعاية الوقائية يقللان من التوتر في حياتكِ ويساعدانكِ على العيش لفترةٍ أطول.
وعادةً ما يقوم عقلكِ وجسمكِ بإعطائكِ إشاراتٍ تحذيرية، ولكن في كثير من الأحيان عندما تشعرين بالتوتر، فإنكِ تميلين إلى تجاهلها، وعندما تفعلين هذا، فإنكِ تتجاهلين العافية المطلقة بداخلك.
ولا ينبغي أن تشعري أنكِ مضطرة إلى حمل ثقل العالم على كتفيكِ، كما أنه يجب ألا تكوني بالقرب من الأشخاص الذين يجعلونكِ تشعرين بهذه الطريقة، وإلى جانب كل ذلك عليكِ أن تبدئي في تحمل مسؤولية عافيتكِ اليوم، بدءاً بالرعاية الوقائية.
وعندما تتحملين مسؤولية عافيتكِ، فإنك تضيفين سنواتٍ إلى حياتكِ، وهذا يعني أنكِ ستبقين لفترة أطول مع عائلتك، وهو ما تريدينه.
ومن أجل أن تبني عافيتكِ وتكوني أكثر صحة وتستمتعين بوقتكِ مع عائلتكِ وأصدقائكِ، فإننا هنا نقدم لكِ بعض الخطوات التي يجب عليكِ القيام بها ضمن خطة رعاية وقائية شاملة تبدأ من الداخل.
الصحة العاطفية الخطوة الأولى، المعروفة أيضاً باسم الصحة العقلية، هي القدرة على تحديد ما تشعرين به وأسبابه، أي هل هذه المشاعر تأتي من قوة داخلية أم خارجية؟ كما يعني أيضاً أن تكوني قادرة على قبول نفسكِ ومشاعركِ من خلال استراتيجيات التكيف الصحية. ولذا، ينصح في هذه الحالة الذهاب لنزهة تحت أشعة الشمس، والبحث عن جهات تقدم دعماً للرفاهية العاطفية، وبرامج إدارة التوتر وخدمات الصحة العقلية.
العافية الروحانية وجدت الدراسات أن الروحانية تسير جنباً إلى جنب مع الصحة العاطفية، والعافية الروحية تدور حول مواءمة قيمكِ مع أفعالك، وهو ما يجعلكِ تشعرين بالرضا في الحياة ويخلق السلام والوئام.
وبناءً على ذلك مارسي اليوغا، والتأمل، وتأكدي من وجود مساحة هادئة في مكتبكِ يمكنك الذهاب إليها للابتعاد عن العمل، وابحثي عن وقت للتطوع، حيث وجدت الدراسات أن رد الجميل مفيد لصحتك العقلية.
العافية الاجتماعية وهذا يعني أن تكوني قادرة على التواصل مع الأشخاص في العمل والمنزل وفي الحي الذي تعيشين فيه، لذا اعملي على البناء والحفاظ على علاقات إيجابية تضيف معنى وقيمة لحياتك، وقومي بأخذ زمام المبادرة لوضع خطة للصحة الاجتماعية، وإجراء محادثات ذات معنى، وتواصلي مع الأشخاص الذين تشعرين بالتوافق معهم، وسيساعد هذا في جعل الصداقات والعلاقات ذات معنى، ويمكنكِ القيام بذلك في العمل أو في المنزل أو افتراضياً.
العافية الجسدية وهذا يعني الاعتناء بجسمك، حتى يتمكن جسمكِ من العمل على النحو الأمثل، وتشتمل الصحة البدنية على مكونات مختلفة، مثل التغذية والحركة.
وهنا لا نقصد ممارسة التمارين الرياضية الشديدة، بل يجب أن تكوني قادرة على قضاء يومك دون الشعور بالإرهاق الجسدي أو العاطفي، ويعني هذا تجنب العادات المدمرة.
ونظراً لذلك اذهبي للمشي أو ركوب الدراجة، ونظمي تحدياً للياقة البدنية، وخذي فترات راحة للأنشطة لمدة 15 دقيقة خلال اليوم، واستخدمي السلالم بدلاً من المصعد، واحصلي على قسط كافٍ من النوم.
العافية الفكرية وهذا يعني فتح عقلكِ لأفكار وتجارب جديدة من شأنها أن تفيد حياتكِ الشخصية والمهنية، إذ عندما تكونين في حالة جيدة فكرياً، ستكون لديكِ الرغبة في تعلم وتطبيق مفاهيم جديدة.
لذا تأكدي من الاستفادة من الموارد المتاحة لك لتوسيع معرفتكِ، ويمكن تطوير ذلك من خلال حضور الدروس والمشاركة الثقافية والهوايات.
'زهرة الخليج'
تبدأ عافية المرأة من الداخل، ولذا فإن وجود خطة للصحة والعافية واعتماد الرعاية الوقائية يقللان من التوتر في حياتكِ ويساعدانكِ على العيش لفترةٍ أطول.
وعادةً ما يقوم عقلكِ وجسمكِ بإعطائكِ إشاراتٍ تحذيرية، ولكن في كثير من الأحيان عندما تشعرين بالتوتر، فإنكِ تميلين إلى تجاهلها، وعندما تفعلين هذا، فإنكِ تتجاهلين العافية المطلقة بداخلك.
ولا ينبغي أن تشعري أنكِ مضطرة إلى حمل ثقل العالم على كتفيكِ، كما أنه يجب ألا تكوني بالقرب من الأشخاص الذين يجعلونكِ تشعرين بهذه الطريقة، وإلى جانب كل ذلك عليكِ أن تبدئي في تحمل مسؤولية عافيتكِ اليوم، بدءاً بالرعاية الوقائية.
وعندما تتحملين مسؤولية عافيتكِ، فإنك تضيفين سنواتٍ إلى حياتكِ، وهذا يعني أنكِ ستبقين لفترة أطول مع عائلتك، وهو ما تريدينه.
ومن أجل أن تبني عافيتكِ وتكوني أكثر صحة وتستمتعين بوقتكِ مع عائلتكِ وأصدقائكِ، فإننا هنا نقدم لكِ بعض الخطوات التي يجب عليكِ القيام بها ضمن خطة رعاية وقائية شاملة تبدأ من الداخل.
الصحة العاطفية الخطوة الأولى، المعروفة أيضاً باسم الصحة العقلية، هي القدرة على تحديد ما تشعرين به وأسبابه، أي هل هذه المشاعر تأتي من قوة داخلية أم خارجية؟ كما يعني أيضاً أن تكوني قادرة على قبول نفسكِ ومشاعركِ من خلال استراتيجيات التكيف الصحية. ولذا، ينصح في هذه الحالة الذهاب لنزهة تحت أشعة الشمس، والبحث عن جهات تقدم دعماً للرفاهية العاطفية، وبرامج إدارة التوتر وخدمات الصحة العقلية.
العافية الروحانية وجدت الدراسات أن الروحانية تسير جنباً إلى جنب مع الصحة العاطفية، والعافية الروحية تدور حول مواءمة قيمكِ مع أفعالك، وهو ما يجعلكِ تشعرين بالرضا في الحياة ويخلق السلام والوئام.
وبناءً على ذلك مارسي اليوغا، والتأمل، وتأكدي من وجود مساحة هادئة في مكتبكِ يمكنك الذهاب إليها للابتعاد عن العمل، وابحثي عن وقت للتطوع، حيث وجدت الدراسات أن رد الجميل مفيد لصحتك العقلية.
العافية الاجتماعية وهذا يعني أن تكوني قادرة على التواصل مع الأشخاص في العمل والمنزل وفي الحي الذي تعيشين فيه، لذا اعملي على البناء والحفاظ على علاقات إيجابية تضيف معنى وقيمة لحياتك، وقومي بأخذ زمام المبادرة لوضع خطة للصحة الاجتماعية، وإجراء محادثات ذات معنى، وتواصلي مع الأشخاص الذين تشعرين بالتوافق معهم، وسيساعد هذا في جعل الصداقات والعلاقات ذات معنى، ويمكنكِ القيام بذلك في العمل أو في المنزل أو افتراضياً.
العافية الجسدية وهذا يعني الاعتناء بجسمك، حتى يتمكن جسمكِ من العمل على النحو الأمثل، وتشتمل الصحة البدنية على مكونات مختلفة، مثل التغذية والحركة.
وهنا لا نقصد ممارسة التمارين الرياضية الشديدة، بل يجب أن تكوني قادرة على قضاء يومك دون الشعور بالإرهاق الجسدي أو العاطفي، ويعني هذا تجنب العادات المدمرة.
ونظراً لذلك اذهبي للمشي أو ركوب الدراجة، ونظمي تحدياً للياقة البدنية، وخذي فترات راحة للأنشطة لمدة 15 دقيقة خلال اليوم، واستخدمي السلالم بدلاً من المصعد، واحصلي على قسط كافٍ من النوم.
العافية الفكرية وهذا يعني فتح عقلكِ لأفكار وتجارب جديدة من شأنها أن تفيد حياتكِ الشخصية والمهنية، إذ عندما تكونين في حالة جيدة فكرياً، ستكون لديكِ الرغبة في تعلم وتطبيق مفاهيم جديدة.
لذا تأكدي من الاستفادة من الموارد المتاحة لك لتوسيع معرفتكِ، ويمكن تطوير ذلك من خلال حضور الدروس والمشاركة الثقافية والهوايات.
التعليقات