نعم… بدها عقل….والعقل يأتي بالتعقل… وتغليب الخاص على العام… وخلاف ذلك فسنشترك جميعاً؛ شعباً وحكومة ومعارضة وقوى شعبية واحزاب… بجر الوطن لحفرة الفتنه… وإنها نائمة ولعن الله من يوقضها...! بداية… لست من كتاب التدخل… و لا من زمرة المنافقين… ولا اسحج إلا للوطن.. لأنه يحتاج ليد واحدة… وهي لا تجيد التسحيج الرخيص الذي يحتمل المصلحة والنفاق في ذات الوقت…! المسيرات والمظاهرات والوقفات… حق دستوري للجميع… وهي أضعف الإيمان في وجه العدو وقوى الإستعمار التي نعرفها…وهي أداة قوه للموقف الرسمي، وفي الحلقة الأخيرة...ثبت لكل متردد أو مرتجف أنهم أمة الشرك الواحدة… ومن يقول غير ذلك… فهو إما غبي أو مطبع أو فاقد لحسه الوطني العروبي..!. الأردن الرسمي والشعبي قدم للعرب ولفلسطين ولغزة ما لم يقدمه أحد… ومن يقول غير ذلك فهو إما جاحد أو أفاق لعين. حكايات التخوين… ظاهرة وغير مستترة… حد الوقاحة… ومن يتمعن موقف الأردن الرسمي في قضايا الأمة فلن يجده هناك…! ولكن في السياسة (حكي القرايا ما بيجي على حكي السرايا...!) وأما اتفاقية السلام..والغاز والتطبيع…وما يقال عن جسور برية… فكلنا نعرف أنه لا يوجد على المستوى الشعبي من يؤيدها… أما المستوى السياسي… فليس بمكان القوة والقدرة ليناطح أمريكا والصهاينه لتاريخه… ومن يأخذ مساعدات بيد يقدم تنازلات باليد الأخرى… مكرهاً ولو كان بطلاً..! . ولا ضير لا بل من الواجب أن تطالب القوى الشعبية بما تريد… ولكن قد لا نعرف الثمن الذي سيدفع منا جميعاً… في ظل عدم الجاهزية الإقتصادية والعسكرية وغيرها… ونتمنى أن نصل ذلك اليوم الذي تملك فيه امتنا قرارها السياسي والإقتصادي والوطني… فهذه هي السياسة اللعينة فن الممكن..الذي لا نؤيده...! أن تحافظ على الأردن واستقراره عبر تاريخه…فهذه حكمة… ونماذج التدمير والفتن لبلدان عربية ماثلة أمامنا وليس هنالك عاقل… أو وطني أو تنقصه الحكمة يريد لبلدنا هذه التجربة..! قوى إقليمية شريرة من حولنا لا تحب لنا الخير… وتحاول كل يوم… وربما وجدت ظالتها في تغيير بوصلة المظاهرات… من غزة… إلى الأردن لتحقق افكارها الشيطانية….! كلنا مع المقاومة للمحتل الغاصب حتى تحرير آخر شبر من فلسطين…! الخلاصة… التعقل… وعدم ركوب الأمواج من البعض…واستغلال المظاهرات لأدوار وشعبويات تخصها…، وكذلك الحكومة… عدم الإنفعال لممارسات الخارجين عن النص… أو من يبحثون عن أدوار أو فتنه لا سمح الله...ولا يزايد أيا كان على وطنيتنا… كلنا في ذات المركب… وما يصيب الشعب سيصيب الحكومة… وما يصيب الحكومة سيصيب الشعب..! كلنا على ذات الثغرة… والعنوان غزة وفلسطين… وأما ما يخرج به البعض من اتهامات ومماحكات وفتن أو طعن بالأردن فقد تعودنا عليه…! ولكن هذا ليس وقته…والأردن الرسمي بحاجة لإعلام محترف يضع شوكة بعين كل جاحد…!. ولكن في ظل ما نواجهه من الغريب والقريب بدها عقل من الجميع… وما تهتفون به غير الإساءات..! كلنا معه… ولكن عندما نمتلك أمرنا… وقوتنا… وكله يبدأ من أنفسنا قبل حكوماتنا… وما ذلك عنا ببعيد إذا أخلصنا النية… شرقية أم غربية…. حمى الله غزة… وفلسطين… وحمى الله الأردن.
د. مفضي المومني.
نعم… بدها عقل….والعقل يأتي بالتعقل… وتغليب الخاص على العام… وخلاف ذلك فسنشترك جميعاً؛ شعباً وحكومة ومعارضة وقوى شعبية واحزاب… بجر الوطن لحفرة الفتنه… وإنها نائمة ولعن الله من يوقضها...! بداية… لست من كتاب التدخل… و لا من زمرة المنافقين… ولا اسحج إلا للوطن.. لأنه يحتاج ليد واحدة… وهي لا تجيد التسحيج الرخيص الذي يحتمل المصلحة والنفاق في ذات الوقت…! المسيرات والمظاهرات والوقفات… حق دستوري للجميع… وهي أضعف الإيمان في وجه العدو وقوى الإستعمار التي نعرفها…وهي أداة قوه للموقف الرسمي، وفي الحلقة الأخيرة...ثبت لكل متردد أو مرتجف أنهم أمة الشرك الواحدة… ومن يقول غير ذلك… فهو إما غبي أو مطبع أو فاقد لحسه الوطني العروبي..!. الأردن الرسمي والشعبي قدم للعرب ولفلسطين ولغزة ما لم يقدمه أحد… ومن يقول غير ذلك فهو إما جاحد أو أفاق لعين. حكايات التخوين… ظاهرة وغير مستترة… حد الوقاحة… ومن يتمعن موقف الأردن الرسمي في قضايا الأمة فلن يجده هناك…! ولكن في السياسة (حكي القرايا ما بيجي على حكي السرايا...!) وأما اتفاقية السلام..والغاز والتطبيع…وما يقال عن جسور برية… فكلنا نعرف أنه لا يوجد على المستوى الشعبي من يؤيدها… أما المستوى السياسي… فليس بمكان القوة والقدرة ليناطح أمريكا والصهاينه لتاريخه… ومن يأخذ مساعدات بيد يقدم تنازلات باليد الأخرى… مكرهاً ولو كان بطلاً..! . ولا ضير لا بل من الواجب أن تطالب القوى الشعبية بما تريد… ولكن قد لا نعرف الثمن الذي سيدفع منا جميعاً… في ظل عدم الجاهزية الإقتصادية والعسكرية وغيرها… ونتمنى أن نصل ذلك اليوم الذي تملك فيه امتنا قرارها السياسي والإقتصادي والوطني… فهذه هي السياسة اللعينة فن الممكن..الذي لا نؤيده...! أن تحافظ على الأردن واستقراره عبر تاريخه…فهذه حكمة… ونماذج التدمير والفتن لبلدان عربية ماثلة أمامنا وليس هنالك عاقل… أو وطني أو تنقصه الحكمة يريد لبلدنا هذه التجربة..! قوى إقليمية شريرة من حولنا لا تحب لنا الخير… وتحاول كل يوم… وربما وجدت ظالتها في تغيير بوصلة المظاهرات… من غزة… إلى الأردن لتحقق افكارها الشيطانية….! كلنا مع المقاومة للمحتل الغاصب حتى تحرير آخر شبر من فلسطين…! الخلاصة… التعقل… وعدم ركوب الأمواج من البعض…واستغلال المظاهرات لأدوار وشعبويات تخصها…، وكذلك الحكومة… عدم الإنفعال لممارسات الخارجين عن النص… أو من يبحثون عن أدوار أو فتنه لا سمح الله...ولا يزايد أيا كان على وطنيتنا… كلنا في ذات المركب… وما يصيب الشعب سيصيب الحكومة… وما يصيب الحكومة سيصيب الشعب..! كلنا على ذات الثغرة… والعنوان غزة وفلسطين… وأما ما يخرج به البعض من اتهامات ومماحكات وفتن أو طعن بالأردن فقد تعودنا عليه…! ولكن هذا ليس وقته…والأردن الرسمي بحاجة لإعلام محترف يضع شوكة بعين كل جاحد…!. ولكن في ظل ما نواجهه من الغريب والقريب بدها عقل من الجميع… وما تهتفون به غير الإساءات..! كلنا معه… ولكن عندما نمتلك أمرنا… وقوتنا… وكله يبدأ من أنفسنا قبل حكوماتنا… وما ذلك عنا ببعيد إذا أخلصنا النية… شرقية أم غربية…. حمى الله غزة… وفلسطين… وحمى الله الأردن.
د. مفضي المومني.
نعم… بدها عقل….والعقل يأتي بالتعقل… وتغليب الخاص على العام… وخلاف ذلك فسنشترك جميعاً؛ شعباً وحكومة ومعارضة وقوى شعبية واحزاب… بجر الوطن لحفرة الفتنه… وإنها نائمة ولعن الله من يوقضها...! بداية… لست من كتاب التدخل… و لا من زمرة المنافقين… ولا اسحج إلا للوطن.. لأنه يحتاج ليد واحدة… وهي لا تجيد التسحيج الرخيص الذي يحتمل المصلحة والنفاق في ذات الوقت…! المسيرات والمظاهرات والوقفات… حق دستوري للجميع… وهي أضعف الإيمان في وجه العدو وقوى الإستعمار التي نعرفها…وهي أداة قوه للموقف الرسمي، وفي الحلقة الأخيرة...ثبت لكل متردد أو مرتجف أنهم أمة الشرك الواحدة… ومن يقول غير ذلك… فهو إما غبي أو مطبع أو فاقد لحسه الوطني العروبي..!. الأردن الرسمي والشعبي قدم للعرب ولفلسطين ولغزة ما لم يقدمه أحد… ومن يقول غير ذلك فهو إما جاحد أو أفاق لعين. حكايات التخوين… ظاهرة وغير مستترة… حد الوقاحة… ومن يتمعن موقف الأردن الرسمي في قضايا الأمة فلن يجده هناك…! ولكن في السياسة (حكي القرايا ما بيجي على حكي السرايا...!) وأما اتفاقية السلام..والغاز والتطبيع…وما يقال عن جسور برية… فكلنا نعرف أنه لا يوجد على المستوى الشعبي من يؤيدها… أما المستوى السياسي… فليس بمكان القوة والقدرة ليناطح أمريكا والصهاينه لتاريخه… ومن يأخذ مساعدات بيد يقدم تنازلات باليد الأخرى… مكرهاً ولو كان بطلاً..! . ولا ضير لا بل من الواجب أن تطالب القوى الشعبية بما تريد… ولكن قد لا نعرف الثمن الذي سيدفع منا جميعاً… في ظل عدم الجاهزية الإقتصادية والعسكرية وغيرها… ونتمنى أن نصل ذلك اليوم الذي تملك فيه امتنا قرارها السياسي والإقتصادي والوطني… فهذه هي السياسة اللعينة فن الممكن..الذي لا نؤيده...! أن تحافظ على الأردن واستقراره عبر تاريخه…فهذه حكمة… ونماذج التدمير والفتن لبلدان عربية ماثلة أمامنا وليس هنالك عاقل… أو وطني أو تنقصه الحكمة يريد لبلدنا هذه التجربة..! قوى إقليمية شريرة من حولنا لا تحب لنا الخير… وتحاول كل يوم… وربما وجدت ظالتها في تغيير بوصلة المظاهرات… من غزة… إلى الأردن لتحقق افكارها الشيطانية….! كلنا مع المقاومة للمحتل الغاصب حتى تحرير آخر شبر من فلسطين…! الخلاصة… التعقل… وعدم ركوب الأمواج من البعض…واستغلال المظاهرات لأدوار وشعبويات تخصها…، وكذلك الحكومة… عدم الإنفعال لممارسات الخارجين عن النص… أو من يبحثون عن أدوار أو فتنه لا سمح الله...ولا يزايد أيا كان على وطنيتنا… كلنا في ذات المركب… وما يصيب الشعب سيصيب الحكومة… وما يصيب الحكومة سيصيب الشعب..! كلنا على ذات الثغرة… والعنوان غزة وفلسطين… وأما ما يخرج به البعض من اتهامات ومماحكات وفتن أو طعن بالأردن فقد تعودنا عليه…! ولكن هذا ليس وقته…والأردن الرسمي بحاجة لإعلام محترف يضع شوكة بعين كل جاحد…!. ولكن في ظل ما نواجهه من الغريب والقريب بدها عقل من الجميع… وما تهتفون به غير الإساءات..! كلنا معه… ولكن عندما نمتلك أمرنا… وقوتنا… وكله يبدأ من أنفسنا قبل حكوماتنا… وما ذلك عنا ببعيد إذا أخلصنا النية… شرقية أم غربية…. حمى الله غزة… وفلسطين… وحمى الله الأردن.
التعليقات