أسامة العلي سفير سابق في السلطة الوطنية الفلسطينية وعضو في المجلس الوطني الفلسطيني ومستشار لحركة فتح، وهو مقيم في عمان ومن خلال أثير عمان يتحدث مع أو تتيح له محطات فضائية عربية شن حملات واتهامات تشكيك وتخوين لفصائل في المقاومة فلسطينية .
ولأن الرجل عضو في المجلس الوطني الفلسطيني فهو حر في ابداء رأيه أو توجيه اتهامات لفصائل فلسطينية معينة ولا يعنينا هنا في الاردن أن نرد او ندافع عن هذا أو ذاك أو أن ندخل بين (البصلة وقشرتها ) غير أن ما يعنينا ما يلي :
اولا : الا يكون الأردن مسرحا لتبادل الشتائم وحملات التخوين بين الأشقاء الفلسطينيين فليس لنا مصلحة أن تهاجم فتح حماس أو أن تهاجم حماس اي فصيل فلسطيني من عمان .
ثانيا : لا يجوز أبدا أن يظهر السيد السفير أسامة من عمان وعبر شاشة عربية مشهورة ليصف الأردنيين الذين يحتشدون في شوارع الاردن نصرة لغزة ب ( المتخلفين والابقار ) .
فإذا كان السيد أسامة حاقدا على حماس إلى درجة الغليان فهذا شانه ولكن عليه أن يضبط لسانه عن شتم الأردنيين وهو ضيفهم فإما أن يحترم أصحاب البيت وإما أن يغادر مع اننا كاردنيين كنا نعتبره في بيته وبين اشقائه وأهله.
لقد صدمنا وصفه المحتجين في الاردن بالابقار ظانا إنهم يخرجون تأييدا لحماس وليس أيضا من أجل استنكار جرائم الاحتلال بحق المدنيين.
ومن ناحية أخرى وعلى فرض أن المحتجين يخرجون تأييدا لحماس فهذا رأيهم وموقفهم السياسي ولا يحق لك أن تصفهم ( بالأبقار والمتخلفين ) وحين يتجاوزون حدود الاحتجاج السلمي فإن في الاردن قانون ونيابة عامة قادرة على تنفيذ أحكام القانون ومع أن حضرة السفير بما تفوه به بحق الأردنيين يشكل جريمة ذم وقدح خلافا لاحكام قانون الجرائم الإلكترونية فإننا لانطالب بمحاكمته احتراما لكبر سنه وللتاريخ الوطني لحركة فتح، وربما أيضا لانه
كديبلوماسي سابق نسي قواعد الدبلوماسية واعرافها أو يجهلها تماما.
أسامة العلي سفير سابق في السلطة الوطنية الفلسطينية وعضو في المجلس الوطني الفلسطيني ومستشار لحركة فتح، وهو مقيم في عمان ومن خلال أثير عمان يتحدث مع أو تتيح له محطات فضائية عربية شن حملات واتهامات تشكيك وتخوين لفصائل في المقاومة فلسطينية .
ولأن الرجل عضو في المجلس الوطني الفلسطيني فهو حر في ابداء رأيه أو توجيه اتهامات لفصائل فلسطينية معينة ولا يعنينا هنا في الاردن أن نرد او ندافع عن هذا أو ذاك أو أن ندخل بين (البصلة وقشرتها ) غير أن ما يعنينا ما يلي :
اولا : الا يكون الأردن مسرحا لتبادل الشتائم وحملات التخوين بين الأشقاء الفلسطينيين فليس لنا مصلحة أن تهاجم فتح حماس أو أن تهاجم حماس اي فصيل فلسطيني من عمان .
ثانيا : لا يجوز أبدا أن يظهر السيد السفير أسامة من عمان وعبر شاشة عربية مشهورة ليصف الأردنيين الذين يحتشدون في شوارع الاردن نصرة لغزة ب ( المتخلفين والابقار ) .
فإذا كان السيد أسامة حاقدا على حماس إلى درجة الغليان فهذا شانه ولكن عليه أن يضبط لسانه عن شتم الأردنيين وهو ضيفهم فإما أن يحترم أصحاب البيت وإما أن يغادر مع اننا كاردنيين كنا نعتبره في بيته وبين اشقائه وأهله.
لقد صدمنا وصفه المحتجين في الاردن بالابقار ظانا إنهم يخرجون تأييدا لحماس وليس أيضا من أجل استنكار جرائم الاحتلال بحق المدنيين.
ومن ناحية أخرى وعلى فرض أن المحتجين يخرجون تأييدا لحماس فهذا رأيهم وموقفهم السياسي ولا يحق لك أن تصفهم ( بالأبقار والمتخلفين ) وحين يتجاوزون حدود الاحتجاج السلمي فإن في الاردن قانون ونيابة عامة قادرة على تنفيذ أحكام القانون ومع أن حضرة السفير بما تفوه به بحق الأردنيين يشكل جريمة ذم وقدح خلافا لاحكام قانون الجرائم الإلكترونية فإننا لانطالب بمحاكمته احتراما لكبر سنه وللتاريخ الوطني لحركة فتح، وربما أيضا لانه
كديبلوماسي سابق نسي قواعد الدبلوماسية واعرافها أو يجهلها تماما.
أسامة العلي سفير سابق في السلطة الوطنية الفلسطينية وعضو في المجلس الوطني الفلسطيني ومستشار لحركة فتح، وهو مقيم في عمان ومن خلال أثير عمان يتحدث مع أو تتيح له محطات فضائية عربية شن حملات واتهامات تشكيك وتخوين لفصائل في المقاومة فلسطينية .
ولأن الرجل عضو في المجلس الوطني الفلسطيني فهو حر في ابداء رأيه أو توجيه اتهامات لفصائل فلسطينية معينة ولا يعنينا هنا في الاردن أن نرد او ندافع عن هذا أو ذاك أو أن ندخل بين (البصلة وقشرتها ) غير أن ما يعنينا ما يلي :
اولا : الا يكون الأردن مسرحا لتبادل الشتائم وحملات التخوين بين الأشقاء الفلسطينيين فليس لنا مصلحة أن تهاجم فتح حماس أو أن تهاجم حماس اي فصيل فلسطيني من عمان .
ثانيا : لا يجوز أبدا أن يظهر السيد السفير أسامة من عمان وعبر شاشة عربية مشهورة ليصف الأردنيين الذين يحتشدون في شوارع الاردن نصرة لغزة ب ( المتخلفين والابقار ) .
فإذا كان السيد أسامة حاقدا على حماس إلى درجة الغليان فهذا شانه ولكن عليه أن يضبط لسانه عن شتم الأردنيين وهو ضيفهم فإما أن يحترم أصحاب البيت وإما أن يغادر مع اننا كاردنيين كنا نعتبره في بيته وبين اشقائه وأهله.
لقد صدمنا وصفه المحتجين في الاردن بالابقار ظانا إنهم يخرجون تأييدا لحماس وليس أيضا من أجل استنكار جرائم الاحتلال بحق المدنيين.
ومن ناحية أخرى وعلى فرض أن المحتجين يخرجون تأييدا لحماس فهذا رأيهم وموقفهم السياسي ولا يحق لك أن تصفهم ( بالأبقار والمتخلفين ) وحين يتجاوزون حدود الاحتجاج السلمي فإن في الاردن قانون ونيابة عامة قادرة على تنفيذ أحكام القانون ومع أن حضرة السفير بما تفوه به بحق الأردنيين يشكل جريمة ذم وقدح خلافا لاحكام قانون الجرائم الإلكترونية فإننا لانطالب بمحاكمته احتراما لكبر سنه وللتاريخ الوطني لحركة فتح، وربما أيضا لانه
كديبلوماسي سابق نسي قواعد الدبلوماسية واعرافها أو يجهلها تماما.
التعليقات