أطلّت جلالة الملكة رانيا العبدالله المعظمة بنورها البهيّ وإطلالتها المشرقة وحضورها القويّ وجمالها الأخاذ بين نساء جرش المؤثرات، وكان لها ولحضورها، الداعم القوي للإستمرار في عملية الإنجاز والإنتاج والتجديد والإبداع والابتكار. أقامت جلالة الملكة يوم أمس مأدبة إفطار لعدد من الفعاليات النسائية في محافظة جرش، وبحضور محافظ جرش الدكتور فراس الفاعور، وعبرت جلالتها عن محبتها لجرش وأهلها بالقول «جرش حلوة بطبيعتها وتاريخها وآثارها، بس الأحلى من كل هذا أهلها وناسها وسيداتها». وصرحت جلالتها نحن اليوم مع مجموعة من سيدات الأردن المميزات والمقدرات وكل واحدة منهن قصة عطاء بعملها وبيتها. من جانبه شكر محافظ جرش جلالة الملكة على هذه اللفتة الرمضانية وعلى جهودها وما تقوم به من مبادرات خدمة للمجتمعات المحلية. جلالة الملكة رانيا لم تتوانى للحظة عن الاندماج والانخراط مع النساء الاردنيات في كافة المحافل المحلية والدولية، وفي كافة المناسبات،وكانت تتواجد اينما حلّت المرأة الأردنية، وقد شاركت النساء الاردنيات سابقًا فرحتها بزفاف سمو الأمير الحسين فاجتمعت بهن، وشاركتهن فرحتها الكبيرة في عرس وطني هاشمي أردني يتبع التقاليد الأردنية. جلالة الملكة تؤكد دومًا أن المرأة الأردنية ما زال أمامها الكثير حتى تبدع وتعطي وتتميز في مجال عملها، إذا كانت تمتلك طموح وإرادة وقدرة على العطاء، فوجودها بين النساء الاردنيات هو بحد ذاته دافع حتى تتطلع المرأة الأردنية بأنجازاتها وأفكارها خارج حدود الوطن. أنارت جلالة الملكة بنورها الساطع المدينة الأثرية في جرش، واجتمعت مع النساء الجرشيات بمأدبة إفطار كبيرة، وتبادلت معهن السلام والتحايا والأحاديث الجانبية، وأخذت معهن الصور التذكارية. لقد كانت فرحة الجرشيات عارمة وكبيرة لمقابلة أم الأردنيين التي تقف مع المرأة أينما وجدت. جلالة الملكة تمتاز عن غيرها من ملكات العالم بالتواضع، حيث تجدها قريبة جدًا من كل من أراد الحديث معها، بل تجلس وكأنها مجرّدة من أي لقب ملكي. من جهتي كأردنية أنتمي لتراب هذا الوطن حظيت بمقابلة جلالة الملكة للمرة الثانية على التوالي، حيث كانت المرة الأولى في قصر الحسينية في يوم المرأة العالمي، حيث أكدت جلالتها في ذلك اليوم على أهمية المرأة الأردنية، حيث أصبحت من أهم النساء العربيات، بل على مستوى العالم، لما وصلت إليه المرأة الأردنية من تميز وتفوق وإبداع فاق كل التوقعات، وها أنا احظى اليوم بفرصة أخرى لملاقاة جلالتها بين ربوع جرش مسقط رأسي، وكان لهذا اللقاء الأثر الكبير في صقل شخصيتي القانونية والسياسية، ودافع لي لمزيد من العطاء. لم تكن زيارتها لمحافظة جرش هي الزيارة الأولى، بل سبقها العديد من الزيارات إلى محافظات المملكة، وكانت بعض الزيارات برفقة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وولي العهد الأمير الحسين، وتأتي هذه الزيارات الملكية، تأكيدًا على الروابط الهاشمية التي تربط أبناء بني هاشم بأبناء هذا الوطن، والتأكيد على العلاقة المتينة ما بين القائد والاب والملك وأبناء شعبه من كافة الأطياف. فهنيئًا لنا بجلالة الملك حفظه الله، وجلالة الملكة، وولي العهد الميمون، وأدامهم ذخرًا وسندًا لهذا الوطن.
د. دانييلا القرعان
أطلّت جلالة الملكة رانيا العبدالله المعظمة بنورها البهيّ وإطلالتها المشرقة وحضورها القويّ وجمالها الأخاذ بين نساء جرش المؤثرات، وكان لها ولحضورها، الداعم القوي للإستمرار في عملية الإنجاز والإنتاج والتجديد والإبداع والابتكار. أقامت جلالة الملكة يوم أمس مأدبة إفطار لعدد من الفعاليات النسائية في محافظة جرش، وبحضور محافظ جرش الدكتور فراس الفاعور، وعبرت جلالتها عن محبتها لجرش وأهلها بالقول «جرش حلوة بطبيعتها وتاريخها وآثارها، بس الأحلى من كل هذا أهلها وناسها وسيداتها». وصرحت جلالتها نحن اليوم مع مجموعة من سيدات الأردن المميزات والمقدرات وكل واحدة منهن قصة عطاء بعملها وبيتها. من جانبه شكر محافظ جرش جلالة الملكة على هذه اللفتة الرمضانية وعلى جهودها وما تقوم به من مبادرات خدمة للمجتمعات المحلية. جلالة الملكة رانيا لم تتوانى للحظة عن الاندماج والانخراط مع النساء الاردنيات في كافة المحافل المحلية والدولية، وفي كافة المناسبات،وكانت تتواجد اينما حلّت المرأة الأردنية، وقد شاركت النساء الاردنيات سابقًا فرحتها بزفاف سمو الأمير الحسين فاجتمعت بهن، وشاركتهن فرحتها الكبيرة في عرس وطني هاشمي أردني يتبع التقاليد الأردنية. جلالة الملكة تؤكد دومًا أن المرأة الأردنية ما زال أمامها الكثير حتى تبدع وتعطي وتتميز في مجال عملها، إذا كانت تمتلك طموح وإرادة وقدرة على العطاء، فوجودها بين النساء الاردنيات هو بحد ذاته دافع حتى تتطلع المرأة الأردنية بأنجازاتها وأفكارها خارج حدود الوطن. أنارت جلالة الملكة بنورها الساطع المدينة الأثرية في جرش، واجتمعت مع النساء الجرشيات بمأدبة إفطار كبيرة، وتبادلت معهن السلام والتحايا والأحاديث الجانبية، وأخذت معهن الصور التذكارية. لقد كانت فرحة الجرشيات عارمة وكبيرة لمقابلة أم الأردنيين التي تقف مع المرأة أينما وجدت. جلالة الملكة تمتاز عن غيرها من ملكات العالم بالتواضع، حيث تجدها قريبة جدًا من كل من أراد الحديث معها، بل تجلس وكأنها مجرّدة من أي لقب ملكي. من جهتي كأردنية أنتمي لتراب هذا الوطن حظيت بمقابلة جلالة الملكة للمرة الثانية على التوالي، حيث كانت المرة الأولى في قصر الحسينية في يوم المرأة العالمي، حيث أكدت جلالتها في ذلك اليوم على أهمية المرأة الأردنية، حيث أصبحت من أهم النساء العربيات، بل على مستوى العالم، لما وصلت إليه المرأة الأردنية من تميز وتفوق وإبداع فاق كل التوقعات، وها أنا احظى اليوم بفرصة أخرى لملاقاة جلالتها بين ربوع جرش مسقط رأسي، وكان لهذا اللقاء الأثر الكبير في صقل شخصيتي القانونية والسياسية، ودافع لي لمزيد من العطاء. لم تكن زيارتها لمحافظة جرش هي الزيارة الأولى، بل سبقها العديد من الزيارات إلى محافظات المملكة، وكانت بعض الزيارات برفقة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وولي العهد الأمير الحسين، وتأتي هذه الزيارات الملكية، تأكيدًا على الروابط الهاشمية التي تربط أبناء بني هاشم بأبناء هذا الوطن، والتأكيد على العلاقة المتينة ما بين القائد والاب والملك وأبناء شعبه من كافة الأطياف. فهنيئًا لنا بجلالة الملك حفظه الله، وجلالة الملكة، وولي العهد الميمون، وأدامهم ذخرًا وسندًا لهذا الوطن.
د. دانييلا القرعان
أطلّت جلالة الملكة رانيا العبدالله المعظمة بنورها البهيّ وإطلالتها المشرقة وحضورها القويّ وجمالها الأخاذ بين نساء جرش المؤثرات، وكان لها ولحضورها، الداعم القوي للإستمرار في عملية الإنجاز والإنتاج والتجديد والإبداع والابتكار. أقامت جلالة الملكة يوم أمس مأدبة إفطار لعدد من الفعاليات النسائية في محافظة جرش، وبحضور محافظ جرش الدكتور فراس الفاعور، وعبرت جلالتها عن محبتها لجرش وأهلها بالقول «جرش حلوة بطبيعتها وتاريخها وآثارها، بس الأحلى من كل هذا أهلها وناسها وسيداتها». وصرحت جلالتها نحن اليوم مع مجموعة من سيدات الأردن المميزات والمقدرات وكل واحدة منهن قصة عطاء بعملها وبيتها. من جانبه شكر محافظ جرش جلالة الملكة على هذه اللفتة الرمضانية وعلى جهودها وما تقوم به من مبادرات خدمة للمجتمعات المحلية. جلالة الملكة رانيا لم تتوانى للحظة عن الاندماج والانخراط مع النساء الاردنيات في كافة المحافل المحلية والدولية، وفي كافة المناسبات،وكانت تتواجد اينما حلّت المرأة الأردنية، وقد شاركت النساء الاردنيات سابقًا فرحتها بزفاف سمو الأمير الحسين فاجتمعت بهن، وشاركتهن فرحتها الكبيرة في عرس وطني هاشمي أردني يتبع التقاليد الأردنية. جلالة الملكة تؤكد دومًا أن المرأة الأردنية ما زال أمامها الكثير حتى تبدع وتعطي وتتميز في مجال عملها، إذا كانت تمتلك طموح وإرادة وقدرة على العطاء، فوجودها بين النساء الاردنيات هو بحد ذاته دافع حتى تتطلع المرأة الأردنية بأنجازاتها وأفكارها خارج حدود الوطن. أنارت جلالة الملكة بنورها الساطع المدينة الأثرية في جرش، واجتمعت مع النساء الجرشيات بمأدبة إفطار كبيرة، وتبادلت معهن السلام والتحايا والأحاديث الجانبية، وأخذت معهن الصور التذكارية. لقد كانت فرحة الجرشيات عارمة وكبيرة لمقابلة أم الأردنيين التي تقف مع المرأة أينما وجدت. جلالة الملكة تمتاز عن غيرها من ملكات العالم بالتواضع، حيث تجدها قريبة جدًا من كل من أراد الحديث معها، بل تجلس وكأنها مجرّدة من أي لقب ملكي. من جهتي كأردنية أنتمي لتراب هذا الوطن حظيت بمقابلة جلالة الملكة للمرة الثانية على التوالي، حيث كانت المرة الأولى في قصر الحسينية في يوم المرأة العالمي، حيث أكدت جلالتها في ذلك اليوم على أهمية المرأة الأردنية، حيث أصبحت من أهم النساء العربيات، بل على مستوى العالم، لما وصلت إليه المرأة الأردنية من تميز وتفوق وإبداع فاق كل التوقعات، وها أنا احظى اليوم بفرصة أخرى لملاقاة جلالتها بين ربوع جرش مسقط رأسي، وكان لهذا اللقاء الأثر الكبير في صقل شخصيتي القانونية والسياسية، ودافع لي لمزيد من العطاء. لم تكن زيارتها لمحافظة جرش هي الزيارة الأولى، بل سبقها العديد من الزيارات إلى محافظات المملكة، وكانت بعض الزيارات برفقة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وولي العهد الأمير الحسين، وتأتي هذه الزيارات الملكية، تأكيدًا على الروابط الهاشمية التي تربط أبناء بني هاشم بأبناء هذا الوطن، والتأكيد على العلاقة المتينة ما بين القائد والاب والملك وأبناء شعبه من كافة الأطياف. فهنيئًا لنا بجلالة الملك حفظه الله، وجلالة الملكة، وولي العهد الميمون، وأدامهم ذخرًا وسندًا لهذا الوطن.
التعليقات
أم الأردنيين جلالة الملكة رانيا العبدالله المعظمة في جرش
التعليقات