في غزة... لم يعد هناك من وقت للفرح، لا عيد ولا زينة ولا أطفال، بل ابتسامات خائفة لمن تبقى منهم على قيد الحياة، ووجوه هرمة لم تمهلها الحرب كي تكبر على مهل... هناك في غزة، صار العيد حلماً، والحلم عصيّاً: أن نبقى على قيد الحياة!
د. طارق سامي خوري
في غزة... لم يعد هناك من وقت للفرح، لا عيد ولا زينة ولا أطفال، بل ابتسامات خائفة لمن تبقى منهم على قيد الحياة، ووجوه هرمة لم تمهلها الحرب كي تكبر على مهل... هناك في غزة، صار العيد حلماً، والحلم عصيّاً: أن نبقى على قيد الحياة!
د. طارق سامي خوري
في غزة... لم يعد هناك من وقت للفرح، لا عيد ولا زينة ولا أطفال، بل ابتسامات خائفة لمن تبقى منهم على قيد الحياة، ووجوه هرمة لم تمهلها الحرب كي تكبر على مهل... هناك في غزة، صار العيد حلماً، والحلم عصيّاً: أن نبقى على قيد الحياة!
التعليقات