حذر استشاري الأمراض الصدرية والتنفسية الدكتور محمد حسن الطراونة من أن السجائر الإلكترونية تستهدف النساء في سن الإنجاب والخصوبة في المملكة مما يشكل تهديدًا للأجيال الجديدة.
وأوضح أن هناك أنواع تدخين مختلفة منتشرة، مثل السجائر الإلكترونية، والتي تحاول تجميل التدخين وترويجها كبديل للإقلاع عن التدخين التقليدي. لكن المبادرة العالمية لمرضى الانسداد الرئوي أكدت أن السجائر الإلكترونية لا يمكن أن تكون بديلاً عن الإقلاع عن التدخين، وأن هناك حوالي 240 مادة ضارة في التدخين الإلكتروني.وتابع الطراونة حديثة يحذر العلماء من أن النساء اللاتي يستخدمن السجائر الإلكترونية قد يقللن من فرصهن في إنجاب الأطفال”. ووجد الخبراء أن مستخدمي السجائر الإلكترونية الذين تتراوح أعمارهم بين 36 إلى 40 عامًا لديهم أقل بمقدار الخمس من هرمون يسمى “AMH”، وهو مؤشر على الخصوبة، مقارنة بالذين لا يستخدمون السجائر الإلكترونية.وبحسب الدكتور الطراونة ان دراسة بريطانية اجرتها شركة الخصوبة البريطانيةهيرتيليتي حللت بيانات من 325 ألف امرأة، حيث نصح الطبيب الطراونة النساء بالتوقف عن التدخين الإلكتروني لتعزيز فرصهن في الحمل. وقال هذا هو أول دليل يُظهر وجود صلة بين الخصوبة والتدخين الإلكتروني بين عدد كبير من السكان، إنه يُظهر أن هرمون AMH يتم قمعه بين مدخني السجائر الالكترونية مقارنة بغير لمدخني هذه السجائر بطريقة مماثلة للمدخنين.” وتظهر الأرقام أن واحدة من كل 5 نساء تستخدم السجائر الإلكترونية أثناء محاولتها الحمل. وأشار التقرير إلى أن 7% من النساء اللاتي يحاولن الحمل ما زلن يستخدمن العقاقير الترويحية، وأن 4% يشربن أكثر مما توصي به هيئة “الخدمات الصحية الوطنية”. وقال الدكتور الطراونة إن “أفضل نصيحة هي التوقف، بدلاً من التقليل أو المحاولة بإعتدال”. يذكر أن هذه الأخبار تأتي في الوقت الذي إحتلت فيه إنكلترا المرتبة الـ6 من بين 40 دولة في استخدام السجائر الإلكترونية بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 11 إلى 13 عامًا.
حذر استشاري الأمراض الصدرية والتنفسية الدكتور محمد حسن الطراونة من أن السجائر الإلكترونية تستهدف النساء في سن الإنجاب والخصوبة في المملكة مما يشكل تهديدًا للأجيال الجديدة.
وأوضح أن هناك أنواع تدخين مختلفة منتشرة، مثل السجائر الإلكترونية، والتي تحاول تجميل التدخين وترويجها كبديل للإقلاع عن التدخين التقليدي. لكن المبادرة العالمية لمرضى الانسداد الرئوي أكدت أن السجائر الإلكترونية لا يمكن أن تكون بديلاً عن الإقلاع عن التدخين، وأن هناك حوالي 240 مادة ضارة في التدخين الإلكتروني.وتابع الطراونة حديثة يحذر العلماء من أن النساء اللاتي يستخدمن السجائر الإلكترونية قد يقللن من فرصهن في إنجاب الأطفال”. ووجد الخبراء أن مستخدمي السجائر الإلكترونية الذين تتراوح أعمارهم بين 36 إلى 40 عامًا لديهم أقل بمقدار الخمس من هرمون يسمى “AMH”، وهو مؤشر على الخصوبة، مقارنة بالذين لا يستخدمون السجائر الإلكترونية.وبحسب الدكتور الطراونة ان دراسة بريطانية اجرتها شركة الخصوبة البريطانيةهيرتيليتي حللت بيانات من 325 ألف امرأة، حيث نصح الطبيب الطراونة النساء بالتوقف عن التدخين الإلكتروني لتعزيز فرصهن في الحمل. وقال هذا هو أول دليل يُظهر وجود صلة بين الخصوبة والتدخين الإلكتروني بين عدد كبير من السكان، إنه يُظهر أن هرمون AMH يتم قمعه بين مدخني السجائر الالكترونية مقارنة بغير لمدخني هذه السجائر بطريقة مماثلة للمدخنين.” وتظهر الأرقام أن واحدة من كل 5 نساء تستخدم السجائر الإلكترونية أثناء محاولتها الحمل. وأشار التقرير إلى أن 7% من النساء اللاتي يحاولن الحمل ما زلن يستخدمن العقاقير الترويحية، وأن 4% يشربن أكثر مما توصي به هيئة “الخدمات الصحية الوطنية”. وقال الدكتور الطراونة إن “أفضل نصيحة هي التوقف، بدلاً من التقليل أو المحاولة بإعتدال”. يذكر أن هذه الأخبار تأتي في الوقت الذي إحتلت فيه إنكلترا المرتبة الـ6 من بين 40 دولة في استخدام السجائر الإلكترونية بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 11 إلى 13 عامًا.
حذر استشاري الأمراض الصدرية والتنفسية الدكتور محمد حسن الطراونة من أن السجائر الإلكترونية تستهدف النساء في سن الإنجاب والخصوبة في المملكة مما يشكل تهديدًا للأجيال الجديدة.
وأوضح أن هناك أنواع تدخين مختلفة منتشرة، مثل السجائر الإلكترونية، والتي تحاول تجميل التدخين وترويجها كبديل للإقلاع عن التدخين التقليدي. لكن المبادرة العالمية لمرضى الانسداد الرئوي أكدت أن السجائر الإلكترونية لا يمكن أن تكون بديلاً عن الإقلاع عن التدخين، وأن هناك حوالي 240 مادة ضارة في التدخين الإلكتروني.وتابع الطراونة حديثة يحذر العلماء من أن النساء اللاتي يستخدمن السجائر الإلكترونية قد يقللن من فرصهن في إنجاب الأطفال”. ووجد الخبراء أن مستخدمي السجائر الإلكترونية الذين تتراوح أعمارهم بين 36 إلى 40 عامًا لديهم أقل بمقدار الخمس من هرمون يسمى “AMH”، وهو مؤشر على الخصوبة، مقارنة بالذين لا يستخدمون السجائر الإلكترونية.وبحسب الدكتور الطراونة ان دراسة بريطانية اجرتها شركة الخصوبة البريطانيةهيرتيليتي حللت بيانات من 325 ألف امرأة، حيث نصح الطبيب الطراونة النساء بالتوقف عن التدخين الإلكتروني لتعزيز فرصهن في الحمل. وقال هذا هو أول دليل يُظهر وجود صلة بين الخصوبة والتدخين الإلكتروني بين عدد كبير من السكان، إنه يُظهر أن هرمون AMH يتم قمعه بين مدخني السجائر الالكترونية مقارنة بغير لمدخني هذه السجائر بطريقة مماثلة للمدخنين.” وتظهر الأرقام أن واحدة من كل 5 نساء تستخدم السجائر الإلكترونية أثناء محاولتها الحمل. وأشار التقرير إلى أن 7% من النساء اللاتي يحاولن الحمل ما زلن يستخدمن العقاقير الترويحية، وأن 4% يشربن أكثر مما توصي به هيئة “الخدمات الصحية الوطنية”. وقال الدكتور الطراونة إن “أفضل نصيحة هي التوقف، بدلاً من التقليل أو المحاولة بإعتدال”. يذكر أن هذه الأخبار تأتي في الوقت الذي إحتلت فيه إنكلترا المرتبة الـ6 من بين 40 دولة في استخدام السجائر الإلكترونية بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 11 إلى 13 عامًا.
التعليقات
السجائر الإلكترونية تؤثر على الصحة الإنجابية لدى النساء
التعليقات