يحسب لدولتنا الأردنية تمكنها وقدرتها الفائقة على أن تكون أقوى من الظروف الصعبة والمعقدة، لهذا تجدها تتميز وهي تعاند الظرف الصعب الذي نمر به ويخيم على المنطقة برمتها، وتسير بنا نحو المستقبل بثقة واقتدار.
المتابع بانتماء لمجريات ما نمر به خلال الفترات الماضية، يجد أننا نواجه قضية تؤثر على الإقليم بأكمله وليس الأردن وحده، كنا نثبت للعالم بأن لدينا قدرة أن نتلائم ونتوافق مع معطياتها ونخرج منها بعزم وتماسك وبناء جديد.
نحن في وسط إقليم اعتاد على مواجهة ملفات سياسية واقتصادية معقدة يكون أثرها واضحاً على دولتنا, لهذا نجد أننا استفادنا وكنا نخرج بفائدة عظيمة تساندنا على مواجهة القادم وما يحمله من مخاطر واهتزاز لمنطقتنا, لن نبذل الكثير لنثبت للعالم أننا أقوياء بشعب يدرك ما نمر به، وقيادة حكيمة متناغمة ومتوافقة مع جميع مكونات الوطن.
يسود اعتقاد لدى بعض المراقبين خارجياً أن الأردن سيرضخ للتعقيدات الإقليمية، علماً أن ما يغيب عنهم أننا كنا في ظروف أصعب وأحلك، واستطعنا أن نواجهها بعزيمة وصمود, قالتها الهيئة المستقلة للانتخاب أن «الانتخابات النيابية» في استحقاقها الدستوري وستنجز كحالة وطنية نفتخر بها، ونعلنها أننا مع وطننا وقيادتنا في سبيل أن تظل مملكتنا كما نريد نحن، وليس الحاقدون الشامتين.
يقع على عاتقنا الجميع أن يقف في هذه المرحلة بجدية مع استحقاقنا الدستوري, نحن أمام قانون جديد وتفاعل جديد مع حدث مميز في مسيرتنا الوطنية, يبتغي أن يقول المواطن كلمتها ويكون داعماً للسياسة البرلمانية الجديدة بعدما وضع جلالة الملك المفدى نهج حديث لبناء حياة برلمانية يكون للحزبية ركن أساسي في النهوض بها.
نحن من سيقرر كيف ستكون المرحلة الجديدة في إجراء انتخابات برلمانية عنوانها «الحزبية»، طالبنا بها منذ سنوات ليكون للحزبية دورها في رفعة الوطن وقدرته على بناء تناغم وطني لمواجهة القضايا المعتمة في الإقليم.
سنكون وفق المشاهد على الساحة الحزبية لنا رأينا في دور الأحزاب في النهوض بالعمل السياسي، نراهن على قادة العمل الحزبي دعم توقعاتنا بأن يكون للحزب دوره الوطني في طرح ومعالجة العديد من الملفات التي تهم الناس, لن نبالي بهذه البهرجة وهذا التهافت على الظهور الإعلامي والتحدث دون مراعاة المحاسبة والتمعن بما وعدوتنا به من تميز في الأداء وأن يكون غايتكم المواطن والوطن, رسالتنا لكم أن تكون مخرجاتكم مشجعة لنا لنقول للحزبية أهلا ومرحبا, وسنساند ونقر أن الحزب المنتمي لوطنه هو سبيلنا لنقف مع رفعة هذا الوطن
ناجح الصوالحه
يحسب لدولتنا الأردنية تمكنها وقدرتها الفائقة على أن تكون أقوى من الظروف الصعبة والمعقدة، لهذا تجدها تتميز وهي تعاند الظرف الصعب الذي نمر به ويخيم على المنطقة برمتها، وتسير بنا نحو المستقبل بثقة واقتدار.
المتابع بانتماء لمجريات ما نمر به خلال الفترات الماضية، يجد أننا نواجه قضية تؤثر على الإقليم بأكمله وليس الأردن وحده، كنا نثبت للعالم بأن لدينا قدرة أن نتلائم ونتوافق مع معطياتها ونخرج منها بعزم وتماسك وبناء جديد.
نحن في وسط إقليم اعتاد على مواجهة ملفات سياسية واقتصادية معقدة يكون أثرها واضحاً على دولتنا, لهذا نجد أننا استفادنا وكنا نخرج بفائدة عظيمة تساندنا على مواجهة القادم وما يحمله من مخاطر واهتزاز لمنطقتنا, لن نبذل الكثير لنثبت للعالم أننا أقوياء بشعب يدرك ما نمر به، وقيادة حكيمة متناغمة ومتوافقة مع جميع مكونات الوطن.
يسود اعتقاد لدى بعض المراقبين خارجياً أن الأردن سيرضخ للتعقيدات الإقليمية، علماً أن ما يغيب عنهم أننا كنا في ظروف أصعب وأحلك، واستطعنا أن نواجهها بعزيمة وصمود, قالتها الهيئة المستقلة للانتخاب أن «الانتخابات النيابية» في استحقاقها الدستوري وستنجز كحالة وطنية نفتخر بها، ونعلنها أننا مع وطننا وقيادتنا في سبيل أن تظل مملكتنا كما نريد نحن، وليس الحاقدون الشامتين.
يقع على عاتقنا الجميع أن يقف في هذه المرحلة بجدية مع استحقاقنا الدستوري, نحن أمام قانون جديد وتفاعل جديد مع حدث مميز في مسيرتنا الوطنية, يبتغي أن يقول المواطن كلمتها ويكون داعماً للسياسة البرلمانية الجديدة بعدما وضع جلالة الملك المفدى نهج حديث لبناء حياة برلمانية يكون للحزبية ركن أساسي في النهوض بها.
نحن من سيقرر كيف ستكون المرحلة الجديدة في إجراء انتخابات برلمانية عنوانها «الحزبية»، طالبنا بها منذ سنوات ليكون للحزبية دورها في رفعة الوطن وقدرته على بناء تناغم وطني لمواجهة القضايا المعتمة في الإقليم.
سنكون وفق المشاهد على الساحة الحزبية لنا رأينا في دور الأحزاب في النهوض بالعمل السياسي، نراهن على قادة العمل الحزبي دعم توقعاتنا بأن يكون للحزب دوره الوطني في طرح ومعالجة العديد من الملفات التي تهم الناس, لن نبالي بهذه البهرجة وهذا التهافت على الظهور الإعلامي والتحدث دون مراعاة المحاسبة والتمعن بما وعدوتنا به من تميز في الأداء وأن يكون غايتكم المواطن والوطن, رسالتنا لكم أن تكون مخرجاتكم مشجعة لنا لنقول للحزبية أهلا ومرحبا, وسنساند ونقر أن الحزب المنتمي لوطنه هو سبيلنا لنقف مع رفعة هذا الوطن
ناجح الصوالحه
يحسب لدولتنا الأردنية تمكنها وقدرتها الفائقة على أن تكون أقوى من الظروف الصعبة والمعقدة، لهذا تجدها تتميز وهي تعاند الظرف الصعب الذي نمر به ويخيم على المنطقة برمتها، وتسير بنا نحو المستقبل بثقة واقتدار.
المتابع بانتماء لمجريات ما نمر به خلال الفترات الماضية، يجد أننا نواجه قضية تؤثر على الإقليم بأكمله وليس الأردن وحده، كنا نثبت للعالم بأن لدينا قدرة أن نتلائم ونتوافق مع معطياتها ونخرج منها بعزم وتماسك وبناء جديد.
نحن في وسط إقليم اعتاد على مواجهة ملفات سياسية واقتصادية معقدة يكون أثرها واضحاً على دولتنا, لهذا نجد أننا استفادنا وكنا نخرج بفائدة عظيمة تساندنا على مواجهة القادم وما يحمله من مخاطر واهتزاز لمنطقتنا, لن نبذل الكثير لنثبت للعالم أننا أقوياء بشعب يدرك ما نمر به، وقيادة حكيمة متناغمة ومتوافقة مع جميع مكونات الوطن.
يسود اعتقاد لدى بعض المراقبين خارجياً أن الأردن سيرضخ للتعقيدات الإقليمية، علماً أن ما يغيب عنهم أننا كنا في ظروف أصعب وأحلك، واستطعنا أن نواجهها بعزيمة وصمود, قالتها الهيئة المستقلة للانتخاب أن «الانتخابات النيابية» في استحقاقها الدستوري وستنجز كحالة وطنية نفتخر بها، ونعلنها أننا مع وطننا وقيادتنا في سبيل أن تظل مملكتنا كما نريد نحن، وليس الحاقدون الشامتين.
يقع على عاتقنا الجميع أن يقف في هذه المرحلة بجدية مع استحقاقنا الدستوري, نحن أمام قانون جديد وتفاعل جديد مع حدث مميز في مسيرتنا الوطنية, يبتغي أن يقول المواطن كلمتها ويكون داعماً للسياسة البرلمانية الجديدة بعدما وضع جلالة الملك المفدى نهج حديث لبناء حياة برلمانية يكون للحزبية ركن أساسي في النهوض بها.
نحن من سيقرر كيف ستكون المرحلة الجديدة في إجراء انتخابات برلمانية عنوانها «الحزبية»، طالبنا بها منذ سنوات ليكون للحزبية دورها في رفعة الوطن وقدرته على بناء تناغم وطني لمواجهة القضايا المعتمة في الإقليم.
سنكون وفق المشاهد على الساحة الحزبية لنا رأينا في دور الأحزاب في النهوض بالعمل السياسي، نراهن على قادة العمل الحزبي دعم توقعاتنا بأن يكون للحزب دوره الوطني في طرح ومعالجة العديد من الملفات التي تهم الناس, لن نبالي بهذه البهرجة وهذا التهافت على الظهور الإعلامي والتحدث دون مراعاة المحاسبة والتمعن بما وعدوتنا به من تميز في الأداء وأن يكون غايتكم المواطن والوطن, رسالتنا لكم أن تكون مخرجاتكم مشجعة لنا لنقول للحزبية أهلا ومرحبا, وسنساند ونقر أن الحزب المنتمي لوطنه هو سبيلنا لنقف مع رفعة هذا الوطن
التعليقات