لقد أوهمتنا الرأسماليه الاستعماريه والامبرياليه التي تمثل وجهها الحقيقي الولايات المتحدة الامريكيه وبيتها الأبيض الذي يتشح بسواد الموقف حينما يتعلق الأمر بشعوب العالم الثالث وبتمثال حريتها المزعومه والمهشم الذي يقبع في ساحاتها بأن مفهوم الديمقراطية( حكم الشعب) هو مفهوم حقيقي يمثل العدالة الإنسانية وأن أمريكا هي التي تحمي هذا المفهوم ولديها مقاييس تستطيع أن تقيس من خلالها مدى تطبيق والتزام أي دولة لهذه المفاهيم ولكن ما أن كشفت لنا حقيقتها بعد أن جاءت بديمقراطيتها المزعومه على ظهر الدبابة الامريكيه إلى بغداد عاصمة الرشيد وماتلاها من أحداث الربيع العربي الزائف الذي خرج من أروقة البنتاغون حيث الدلائل تشير أن ديمقراطيتها مزيفه سواء كانت جمهورية ام ديمقراطية أو من خلال ماتكشف لنا من حقائق حيث تم تسويق ديمقراطيتها بأنها المثالية ومن خلال ماتقدمه من قوانين جاهزه وتدريبات تزج بها إلى عواصمنا العربية لتقنعنا أنها الدولة التي ترعى الإنسانية والحربة والعدالة، ولكن في كل مره يثبت لجميع الشعوب أنها دولة رأسمالية إستعمارية لاتهتم إلا بمصالحها السياسيةوالاقتصادية ولايهمها سوى الإبقاء على سياسة القطب الواحد ،ولكن في كل مرحلة ينكشف للعالم زيفها وزيف مفاهيمها .
وماحدث في الأونة الأخيرة حيث إنطلق حراك طلاب جامعاتها العريقة التي يتخرج منها ساستها وأحزابها ومفكريها ،حيث دليل واضح أن ديمقراطيتها زائفه وأن مشعل حريتها قد إنطفأ تحت بسطار الأمن الامريكي الذي يدعس على طلاب الجامعات وأساتذتها حين إعتصم من أجل غزة ومن أجل الشعب الفلسطيني وقضيته العادله ،حيث نصب الخيام كي يحاكي معاناة الشعب القلسطيني ويطالب بوقف الحرب وحين يهتف ويصرخ في وجه ساسته إنهم يكذبون وأنهم يدافعون عن الكيان الصهيوني وإنهم شركاء في جريمة الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني ،وأن ديمقراطيتهم كاذبة حين يتعلق الأمر بهذا الكيان المتوحش الذي تم زرعه في الوطن العربي من أجل تغذية رأسماليتهم ووحشيتهم.
لم تعد ديمقراطيتهك تعني لنا شيئا ولم تعد تقنعنا فهي بعيدة كل البعد عن حقوق الشعوب المضطهدة، ولم تتداعى لفرض عقوبات على الكيان الصهيوني الذي اقترف جرائم حرب والذي إنتهك القوانين الدولية والإنسانية واقترف جرائم الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني، بينما تداعى لفرض عقوبات على روسيا وإيران ودول أخرى حينما أصبحت تهدد سيادة أمريكا على العالم.
لم تعد ديمقراطيتهم المزعومه ذات أهمية لأي دولة تمتلك سيادتها وحريتها وتمتلك مشروعا تحررياونموذجا للسيادة الوطنيه الذي يقف في وجه الإستعمار الرأسمالي الذي أصبح في غرفة الإنعاش ، فهاهي دول أمريكا اللاتينية وجنوب أفريقيا تعد نموذجا للدول الديمقراطية الحقيقية والسيادة السياسية فقد وقفت في وجه أمريكا وذراعها الإستعماري( الكيان الصهيوني) وإستطاعت أن تمرغ ديمقراطيتها الزائفه في الوحل وستستمر إلى أن يزول الطغاة الذين يأتون على ظهر بوارجها ودباباتها لفرض السيطرة على العالم،
وانه لاسبيل الى التحرر سوى بامتلاك مشروع تحرري حقيقي وثورة حقيقيه ضد التبعية وضد الظلم والاضطهاد وان الديمقراطية الحقيقيه هي الثوريه وأن غدا لناظره قريب
بقلم الناشطه السياسية ( باسمة راجي غرايبة)
باسمة راجي غرايبة
لقد أوهمتنا الرأسماليه الاستعماريه والامبرياليه التي تمثل وجهها الحقيقي الولايات المتحدة الامريكيه وبيتها الأبيض الذي يتشح بسواد الموقف حينما يتعلق الأمر بشعوب العالم الثالث وبتمثال حريتها المزعومه والمهشم الذي يقبع في ساحاتها بأن مفهوم الديمقراطية( حكم الشعب) هو مفهوم حقيقي يمثل العدالة الإنسانية وأن أمريكا هي التي تحمي هذا المفهوم ولديها مقاييس تستطيع أن تقيس من خلالها مدى تطبيق والتزام أي دولة لهذه المفاهيم ولكن ما أن كشفت لنا حقيقتها بعد أن جاءت بديمقراطيتها المزعومه على ظهر الدبابة الامريكيه إلى بغداد عاصمة الرشيد وماتلاها من أحداث الربيع العربي الزائف الذي خرج من أروقة البنتاغون حيث الدلائل تشير أن ديمقراطيتها مزيفه سواء كانت جمهورية ام ديمقراطية أو من خلال ماتكشف لنا من حقائق حيث تم تسويق ديمقراطيتها بأنها المثالية ومن خلال ماتقدمه من قوانين جاهزه وتدريبات تزج بها إلى عواصمنا العربية لتقنعنا أنها الدولة التي ترعى الإنسانية والحربة والعدالة، ولكن في كل مره يثبت لجميع الشعوب أنها دولة رأسمالية إستعمارية لاتهتم إلا بمصالحها السياسيةوالاقتصادية ولايهمها سوى الإبقاء على سياسة القطب الواحد ،ولكن في كل مرحلة ينكشف للعالم زيفها وزيف مفاهيمها .
وماحدث في الأونة الأخيرة حيث إنطلق حراك طلاب جامعاتها العريقة التي يتخرج منها ساستها وأحزابها ومفكريها ،حيث دليل واضح أن ديمقراطيتها زائفه وأن مشعل حريتها قد إنطفأ تحت بسطار الأمن الامريكي الذي يدعس على طلاب الجامعات وأساتذتها حين إعتصم من أجل غزة ومن أجل الشعب الفلسطيني وقضيته العادله ،حيث نصب الخيام كي يحاكي معاناة الشعب القلسطيني ويطالب بوقف الحرب وحين يهتف ويصرخ في وجه ساسته إنهم يكذبون وأنهم يدافعون عن الكيان الصهيوني وإنهم شركاء في جريمة الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني ،وأن ديمقراطيتهم كاذبة حين يتعلق الأمر بهذا الكيان المتوحش الذي تم زرعه في الوطن العربي من أجل تغذية رأسماليتهم ووحشيتهم.
لم تعد ديمقراطيتهك تعني لنا شيئا ولم تعد تقنعنا فهي بعيدة كل البعد عن حقوق الشعوب المضطهدة، ولم تتداعى لفرض عقوبات على الكيان الصهيوني الذي اقترف جرائم حرب والذي إنتهك القوانين الدولية والإنسانية واقترف جرائم الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني، بينما تداعى لفرض عقوبات على روسيا وإيران ودول أخرى حينما أصبحت تهدد سيادة أمريكا على العالم.
لم تعد ديمقراطيتهم المزعومه ذات أهمية لأي دولة تمتلك سيادتها وحريتها وتمتلك مشروعا تحررياونموذجا للسيادة الوطنيه الذي يقف في وجه الإستعمار الرأسمالي الذي أصبح في غرفة الإنعاش ، فهاهي دول أمريكا اللاتينية وجنوب أفريقيا تعد نموذجا للدول الديمقراطية الحقيقية والسيادة السياسية فقد وقفت في وجه أمريكا وذراعها الإستعماري( الكيان الصهيوني) وإستطاعت أن تمرغ ديمقراطيتها الزائفه في الوحل وستستمر إلى أن يزول الطغاة الذين يأتون على ظهر بوارجها ودباباتها لفرض السيطرة على العالم،
وانه لاسبيل الى التحرر سوى بامتلاك مشروع تحرري حقيقي وثورة حقيقيه ضد التبعية وضد الظلم والاضطهاد وان الديمقراطية الحقيقيه هي الثوريه وأن غدا لناظره قريب
بقلم الناشطه السياسية ( باسمة راجي غرايبة)
باسمة راجي غرايبة
لقد أوهمتنا الرأسماليه الاستعماريه والامبرياليه التي تمثل وجهها الحقيقي الولايات المتحدة الامريكيه وبيتها الأبيض الذي يتشح بسواد الموقف حينما يتعلق الأمر بشعوب العالم الثالث وبتمثال حريتها المزعومه والمهشم الذي يقبع في ساحاتها بأن مفهوم الديمقراطية( حكم الشعب) هو مفهوم حقيقي يمثل العدالة الإنسانية وأن أمريكا هي التي تحمي هذا المفهوم ولديها مقاييس تستطيع أن تقيس من خلالها مدى تطبيق والتزام أي دولة لهذه المفاهيم ولكن ما أن كشفت لنا حقيقتها بعد أن جاءت بديمقراطيتها المزعومه على ظهر الدبابة الامريكيه إلى بغداد عاصمة الرشيد وماتلاها من أحداث الربيع العربي الزائف الذي خرج من أروقة البنتاغون حيث الدلائل تشير أن ديمقراطيتها مزيفه سواء كانت جمهورية ام ديمقراطية أو من خلال ماتكشف لنا من حقائق حيث تم تسويق ديمقراطيتها بأنها المثالية ومن خلال ماتقدمه من قوانين جاهزه وتدريبات تزج بها إلى عواصمنا العربية لتقنعنا أنها الدولة التي ترعى الإنسانية والحربة والعدالة، ولكن في كل مره يثبت لجميع الشعوب أنها دولة رأسمالية إستعمارية لاتهتم إلا بمصالحها السياسيةوالاقتصادية ولايهمها سوى الإبقاء على سياسة القطب الواحد ،ولكن في كل مرحلة ينكشف للعالم زيفها وزيف مفاهيمها .
وماحدث في الأونة الأخيرة حيث إنطلق حراك طلاب جامعاتها العريقة التي يتخرج منها ساستها وأحزابها ومفكريها ،حيث دليل واضح أن ديمقراطيتها زائفه وأن مشعل حريتها قد إنطفأ تحت بسطار الأمن الامريكي الذي يدعس على طلاب الجامعات وأساتذتها حين إعتصم من أجل غزة ومن أجل الشعب الفلسطيني وقضيته العادله ،حيث نصب الخيام كي يحاكي معاناة الشعب القلسطيني ويطالب بوقف الحرب وحين يهتف ويصرخ في وجه ساسته إنهم يكذبون وأنهم يدافعون عن الكيان الصهيوني وإنهم شركاء في جريمة الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني ،وأن ديمقراطيتهم كاذبة حين يتعلق الأمر بهذا الكيان المتوحش الذي تم زرعه في الوطن العربي من أجل تغذية رأسماليتهم ووحشيتهم.
لم تعد ديمقراطيتهك تعني لنا شيئا ولم تعد تقنعنا فهي بعيدة كل البعد عن حقوق الشعوب المضطهدة، ولم تتداعى لفرض عقوبات على الكيان الصهيوني الذي اقترف جرائم حرب والذي إنتهك القوانين الدولية والإنسانية واقترف جرائم الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني، بينما تداعى لفرض عقوبات على روسيا وإيران ودول أخرى حينما أصبحت تهدد سيادة أمريكا على العالم.
لم تعد ديمقراطيتهم المزعومه ذات أهمية لأي دولة تمتلك سيادتها وحريتها وتمتلك مشروعا تحررياونموذجا للسيادة الوطنيه الذي يقف في وجه الإستعمار الرأسمالي الذي أصبح في غرفة الإنعاش ، فهاهي دول أمريكا اللاتينية وجنوب أفريقيا تعد نموذجا للدول الديمقراطية الحقيقية والسيادة السياسية فقد وقفت في وجه أمريكا وذراعها الإستعماري( الكيان الصهيوني) وإستطاعت أن تمرغ ديمقراطيتها الزائفه في الوحل وستستمر إلى أن يزول الطغاة الذين يأتون على ظهر بوارجها ودباباتها لفرض السيطرة على العالم،
وانه لاسبيل الى التحرر سوى بامتلاك مشروع تحرري حقيقي وثورة حقيقيه ضد التبعية وضد الظلم والاضطهاد وان الديمقراطية الحقيقيه هي الثوريه وأن غدا لناظره قريب
التعليقات