التعافي من الانفصال يحتاج على جهد، وأيضاً يتطلب وقتاً، ولكن إذا زاد الوقت عن الحد الطبيعي، فهذا دليل على وجود مشكلة تتطلب الحل، ويجب أولاً التعرف على أسباب عدم القدرة على التعافي من الانفصال لحل هذه المشكلة. وإليكِ 5 أسباب لتأخر التعافي من الانفصال.
1- عدم تقبل الأمر إذا كنتِ لا تتقبلين فكرة الطلاق، وكان القرار من الطرف الآخر فقط، أو أن لديكِ أمل في العودة، فإن هذا يؤدي إلى عدم التعافي. إما أن تسعي في محاولة العودة، أو تتقبلي الأمر الواقع للتعافي والمضي قدماً في حياتك.
2- الإفراط في التفكير من الجيد التفكير في الماضي لمعرفة الأخطاء وتحسين المستقبل، ولكن الإفراط في التفكير في تفاصيل ما حدث، يؤخر عملية التعافي.
3- الاستسلام للمشاعر السلبية بالطبع يتزامن مع الانفصال مشاعر سلبية مثل الألم والتوتر والشعور بالفشل، ولكن يجب عدم الاستسلام لهذه المشاعر السلبية، فالاستسلام لها وإقناع النفس بعدم القدرة على تحمل الألم، يسبب المزيد من الألم والمشاعر السلبية التي تجعل التعافي صعباً للغاية.
4- عدم وجود حياة إذا كان الطرف الآخر هو محور الحياة بالنسبة لكِ، فإن الانفصال عنه يشعركِ بالضياع والفراغ، ويصعب التعافي من الانفصال، لذا يجب أن تصنعي لنفسكِ حياة، بالعمل والعلاقات الاجتماعية والأنشطة والهوايات التي تشغل وقتك وتستثمر طاقتك وتمنحكِ فرصة لحياة جديدة.
5- عدم تقبل الدعم بعد الانفصال تصبحين في حاجة إلى الدعم من الأهل والأصدقاء محل الثقة، حتى لو كان كلام البعض مزعج، فإنهم يحبونك ويخبروكِ بالحقائق التي تساعدك على التعافي، فلا ترفضي الدعم من دوائرك المقربة محل الثقة حتى تتمكني من التعافي وتخطي الانفصال والمضي قدماً في حياتك.
التعافي من الانفصال يحتاج على جهد، وأيضاً يتطلب وقتاً، ولكن إذا زاد الوقت عن الحد الطبيعي، فهذا دليل على وجود مشكلة تتطلب الحل، ويجب أولاً التعرف على أسباب عدم القدرة على التعافي من الانفصال لحل هذه المشكلة. وإليكِ 5 أسباب لتأخر التعافي من الانفصال.
1- عدم تقبل الأمر إذا كنتِ لا تتقبلين فكرة الطلاق، وكان القرار من الطرف الآخر فقط، أو أن لديكِ أمل في العودة، فإن هذا يؤدي إلى عدم التعافي. إما أن تسعي في محاولة العودة، أو تتقبلي الأمر الواقع للتعافي والمضي قدماً في حياتك.
2- الإفراط في التفكير من الجيد التفكير في الماضي لمعرفة الأخطاء وتحسين المستقبل، ولكن الإفراط في التفكير في تفاصيل ما حدث، يؤخر عملية التعافي.
3- الاستسلام للمشاعر السلبية بالطبع يتزامن مع الانفصال مشاعر سلبية مثل الألم والتوتر والشعور بالفشل، ولكن يجب عدم الاستسلام لهذه المشاعر السلبية، فالاستسلام لها وإقناع النفس بعدم القدرة على تحمل الألم، يسبب المزيد من الألم والمشاعر السلبية التي تجعل التعافي صعباً للغاية.
4- عدم وجود حياة إذا كان الطرف الآخر هو محور الحياة بالنسبة لكِ، فإن الانفصال عنه يشعركِ بالضياع والفراغ، ويصعب التعافي من الانفصال، لذا يجب أن تصنعي لنفسكِ حياة، بالعمل والعلاقات الاجتماعية والأنشطة والهوايات التي تشغل وقتك وتستثمر طاقتك وتمنحكِ فرصة لحياة جديدة.
5- عدم تقبل الدعم بعد الانفصال تصبحين في حاجة إلى الدعم من الأهل والأصدقاء محل الثقة، حتى لو كان كلام البعض مزعج، فإنهم يحبونك ويخبروكِ بالحقائق التي تساعدك على التعافي، فلا ترفضي الدعم من دوائرك المقربة محل الثقة حتى تتمكني من التعافي وتخطي الانفصال والمضي قدماً في حياتك.
التعافي من الانفصال يحتاج على جهد، وأيضاً يتطلب وقتاً، ولكن إذا زاد الوقت عن الحد الطبيعي، فهذا دليل على وجود مشكلة تتطلب الحل، ويجب أولاً التعرف على أسباب عدم القدرة على التعافي من الانفصال لحل هذه المشكلة. وإليكِ 5 أسباب لتأخر التعافي من الانفصال.
1- عدم تقبل الأمر إذا كنتِ لا تتقبلين فكرة الطلاق، وكان القرار من الطرف الآخر فقط، أو أن لديكِ أمل في العودة، فإن هذا يؤدي إلى عدم التعافي. إما أن تسعي في محاولة العودة، أو تتقبلي الأمر الواقع للتعافي والمضي قدماً في حياتك.
2- الإفراط في التفكير من الجيد التفكير في الماضي لمعرفة الأخطاء وتحسين المستقبل، ولكن الإفراط في التفكير في تفاصيل ما حدث، يؤخر عملية التعافي.
3- الاستسلام للمشاعر السلبية بالطبع يتزامن مع الانفصال مشاعر سلبية مثل الألم والتوتر والشعور بالفشل، ولكن يجب عدم الاستسلام لهذه المشاعر السلبية، فالاستسلام لها وإقناع النفس بعدم القدرة على تحمل الألم، يسبب المزيد من الألم والمشاعر السلبية التي تجعل التعافي صعباً للغاية.
4- عدم وجود حياة إذا كان الطرف الآخر هو محور الحياة بالنسبة لكِ، فإن الانفصال عنه يشعركِ بالضياع والفراغ، ويصعب التعافي من الانفصال، لذا يجب أن تصنعي لنفسكِ حياة، بالعمل والعلاقات الاجتماعية والأنشطة والهوايات التي تشغل وقتك وتستثمر طاقتك وتمنحكِ فرصة لحياة جديدة.
5- عدم تقبل الدعم بعد الانفصال تصبحين في حاجة إلى الدعم من الأهل والأصدقاء محل الثقة، حتى لو كان كلام البعض مزعج، فإنهم يحبونك ويخبروكِ بالحقائق التي تساعدك على التعافي، فلا ترفضي الدعم من دوائرك المقربة محل الثقة حتى تتمكني من التعافي وتخطي الانفصال والمضي قدماً في حياتك.
التعليقات