ثمانية و سبعون عاماً مرت على استقلال المملكة الأردنية الهاشمية الوطن الهوية والانتماء الذي أسسه الملك الهاشمي المغفور له الملك عبدالله الأول ليسطر التاريخ روايات تعبق بالفخر والمجد لبطولات حقيقة خاضها الأردن بقيادته وشعبه مراراً وتكراراً في وجه مؤامرات الطغيان، تكالب الخطوب وطعنات الغدر القريبة والبعيدة بتعاقب الأزمان ليبقى الأردن برغم كل المكائد عزيزاً شامخاً متمركزاً كقوة مفصلية في العمق العربي الإقليمي والدولي بموقع جيوسياسي استراتيجي تحكمه قيادة حكيمة بدبلوماسية محنكة ذات رؤى ثاقبة تحاكي الواقع وتصبو نحو المستقبل. ثمانية و سبعون عاماً من المسير الذي لم يكن أبداً بيسير بل كان فيه الثمن باهظاً نفيساً من دماء شهداء راقت على بلاط المساجد الكنائس وساحات المعارك فتغلغلت في الثرى لتبذر نواة عشق وطن تعمقت جذوره ونمت لتنبت وتعلو بهامات وقامات تحمل الأمانه جيلاً بعد جيل ليسمو الأردن عالياً براياته الخافقات فوق هام الغمام مهما كان الثمن عظيماً.
إنها مسيرة وطن بدأها الهاشميون قبل أكثر من مائة عام وتوجت بالاستقلال التام من براثن الانتداب البريطاني لتبدأ عهوداً جديدة في الذود عن الأرض والأمة ومغالبة التحديات والصراعات في منظومة عالمية تحكمها القوى المتناحرة المتقلبة بموازينها على مر السنين والتي ما زال الأردن بقيادة الهاشميين حتى يومنا هذا يخوض ويذود فيها عن قضية الإنسانية بأجمعها في الصراع العربي الصهيوني. فما مر به الأردن من ضغوطات مساومات وتآمرات عبر الدهور ما زادته إلا منعة و ثباتاً أمام التحديات السياسية الاقتصادية والاجتماعية التي لم تنل من عقيدته الثابتة يوماً ولم تحييد بوصلته عن قضية الشرفاء فلسطين و عاصمتها الأبدية القدس الشريف. لتكون أصوات بني هاشم هي منبر الصدق الناطق في كل المحافل العربية الإقليمية والدولية وبكل الوسائل لإحقاق الحق والمطالبة المستمرة بالعدل العدالة والمساواة للجميع.
ثمانية وسبعون عاماً نحتفل بها في أردن العز والكرامة بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين -حفظه الله ورعاه- الملك الباني الراعي الأول لأبناء و بنات شعبه السند والعضد لشيوخهم وكبارهم في كل مناسبة ومحفل في كل فرح أو ترح. فها نحن نرى جلالته يرافقه ولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله وجلالة الملكة رانيا العبدالله في زيارات لمحافظات المملكة بدءاً من ثغر الأردن الباسم (العقبة) إلى رحاب معان و إربد فالبوادي شمالها جنوبها ووسطها ليليها المفرق مأدبا فالزرقاء بمناسبة اليوبيل الفضي لجلالته يلتقى خلالها وجهاء العشائر وأبناء المحافظات يتفقد أحوالهم و يكرم المستحقون منهم لإنجازاتهم وتفوقهم، يحضر الإحتفالات وافتتاح المراكز والمشاريع. كما نرى جلالته يعود رفاق السلاح الحاليين والمتقاعدين يشاركهم الإفطارات الرمضانية ويحلق مع قواتنا المسلحة للمشاركة في الإنزال الجوي للمساعدات الطارئة لإغاثة أهل غزة. كما نرى جلالته متابعاً حثيثا لسير شؤون البلاد وما أقر من إصلاحات وترقب عيناه عن كثب تحقيق الرؤى السياسية الاقتصادية وتحديث القطاع العام لما فيه مصلحة الوطن والمواطن.
ثمانية وسبعون عاماً كنا ومازلنا وسنبقى على على العهد والولاء دوماً يداً بيد نشد عضد بعضنا بعضاً نفخر بأردن العزم أرضاً قيادةً وشعباً. نفاخر بوطنيتنا انتماؤنا هويتنا نسيجنا المجتمعي وبتجانسنا المتكامل بقوميتنا وقضايانا التي نحيا ونموت دفاعاً عنها. ثمانية وسبعون عاماً من العطاء والازدهار برغم كل العراقيل المعيقات والمحن كنا ومازلنا وسنبقى ثابتين شامخين باقين على الدرب مهما حصل واثقين الخطى في قلوبنا ورع الإيمان وفي سواعدنا قوة العمل يحدونا كل الأمل بغدٍ أجمل ومستقبل أفضل. هاهنا المملكة الأردنية الهاشمية وهاهنا سنقف بشموخ وصمود منقطع النظير تحت رايتنا الخالدة الله الوطن المليك تحت الراية الهاشمية دائماً وأبداً. والله دوماً من وراء القصد
نادية ابراهيم القيسي
ثمانية و سبعون عاماً مرت على استقلال المملكة الأردنية الهاشمية الوطن الهوية والانتماء الذي أسسه الملك الهاشمي المغفور له الملك عبدالله الأول ليسطر التاريخ روايات تعبق بالفخر والمجد لبطولات حقيقة خاضها الأردن بقيادته وشعبه مراراً وتكراراً في وجه مؤامرات الطغيان، تكالب الخطوب وطعنات الغدر القريبة والبعيدة بتعاقب الأزمان ليبقى الأردن برغم كل المكائد عزيزاً شامخاً متمركزاً كقوة مفصلية في العمق العربي الإقليمي والدولي بموقع جيوسياسي استراتيجي تحكمه قيادة حكيمة بدبلوماسية محنكة ذات رؤى ثاقبة تحاكي الواقع وتصبو نحو المستقبل. ثمانية و سبعون عاماً من المسير الذي لم يكن أبداً بيسير بل كان فيه الثمن باهظاً نفيساً من دماء شهداء راقت على بلاط المساجد الكنائس وساحات المعارك فتغلغلت في الثرى لتبذر نواة عشق وطن تعمقت جذوره ونمت لتنبت وتعلو بهامات وقامات تحمل الأمانه جيلاً بعد جيل ليسمو الأردن عالياً براياته الخافقات فوق هام الغمام مهما كان الثمن عظيماً.
إنها مسيرة وطن بدأها الهاشميون قبل أكثر من مائة عام وتوجت بالاستقلال التام من براثن الانتداب البريطاني لتبدأ عهوداً جديدة في الذود عن الأرض والأمة ومغالبة التحديات والصراعات في منظومة عالمية تحكمها القوى المتناحرة المتقلبة بموازينها على مر السنين والتي ما زال الأردن بقيادة الهاشميين حتى يومنا هذا يخوض ويذود فيها عن قضية الإنسانية بأجمعها في الصراع العربي الصهيوني. فما مر به الأردن من ضغوطات مساومات وتآمرات عبر الدهور ما زادته إلا منعة و ثباتاً أمام التحديات السياسية الاقتصادية والاجتماعية التي لم تنل من عقيدته الثابتة يوماً ولم تحييد بوصلته عن قضية الشرفاء فلسطين و عاصمتها الأبدية القدس الشريف. لتكون أصوات بني هاشم هي منبر الصدق الناطق في كل المحافل العربية الإقليمية والدولية وبكل الوسائل لإحقاق الحق والمطالبة المستمرة بالعدل العدالة والمساواة للجميع.
ثمانية وسبعون عاماً نحتفل بها في أردن العز والكرامة بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين -حفظه الله ورعاه- الملك الباني الراعي الأول لأبناء و بنات شعبه السند والعضد لشيوخهم وكبارهم في كل مناسبة ومحفل في كل فرح أو ترح. فها نحن نرى جلالته يرافقه ولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله وجلالة الملكة رانيا العبدالله في زيارات لمحافظات المملكة بدءاً من ثغر الأردن الباسم (العقبة) إلى رحاب معان و إربد فالبوادي شمالها جنوبها ووسطها ليليها المفرق مأدبا فالزرقاء بمناسبة اليوبيل الفضي لجلالته يلتقى خلالها وجهاء العشائر وأبناء المحافظات يتفقد أحوالهم و يكرم المستحقون منهم لإنجازاتهم وتفوقهم، يحضر الإحتفالات وافتتاح المراكز والمشاريع. كما نرى جلالته يعود رفاق السلاح الحاليين والمتقاعدين يشاركهم الإفطارات الرمضانية ويحلق مع قواتنا المسلحة للمشاركة في الإنزال الجوي للمساعدات الطارئة لإغاثة أهل غزة. كما نرى جلالته متابعاً حثيثا لسير شؤون البلاد وما أقر من إصلاحات وترقب عيناه عن كثب تحقيق الرؤى السياسية الاقتصادية وتحديث القطاع العام لما فيه مصلحة الوطن والمواطن.
ثمانية وسبعون عاماً كنا ومازلنا وسنبقى على على العهد والولاء دوماً يداً بيد نشد عضد بعضنا بعضاً نفخر بأردن العزم أرضاً قيادةً وشعباً. نفاخر بوطنيتنا انتماؤنا هويتنا نسيجنا المجتمعي وبتجانسنا المتكامل بقوميتنا وقضايانا التي نحيا ونموت دفاعاً عنها. ثمانية وسبعون عاماً من العطاء والازدهار برغم كل العراقيل المعيقات والمحن كنا ومازلنا وسنبقى ثابتين شامخين باقين على الدرب مهما حصل واثقين الخطى في قلوبنا ورع الإيمان وفي سواعدنا قوة العمل يحدونا كل الأمل بغدٍ أجمل ومستقبل أفضل. هاهنا المملكة الأردنية الهاشمية وهاهنا سنقف بشموخ وصمود منقطع النظير تحت رايتنا الخالدة الله الوطن المليك تحت الراية الهاشمية دائماً وأبداً. والله دوماً من وراء القصد
نادية ابراهيم القيسي
ثمانية و سبعون عاماً مرت على استقلال المملكة الأردنية الهاشمية الوطن الهوية والانتماء الذي أسسه الملك الهاشمي المغفور له الملك عبدالله الأول ليسطر التاريخ روايات تعبق بالفخر والمجد لبطولات حقيقة خاضها الأردن بقيادته وشعبه مراراً وتكراراً في وجه مؤامرات الطغيان، تكالب الخطوب وطعنات الغدر القريبة والبعيدة بتعاقب الأزمان ليبقى الأردن برغم كل المكائد عزيزاً شامخاً متمركزاً كقوة مفصلية في العمق العربي الإقليمي والدولي بموقع جيوسياسي استراتيجي تحكمه قيادة حكيمة بدبلوماسية محنكة ذات رؤى ثاقبة تحاكي الواقع وتصبو نحو المستقبل. ثمانية و سبعون عاماً من المسير الذي لم يكن أبداً بيسير بل كان فيه الثمن باهظاً نفيساً من دماء شهداء راقت على بلاط المساجد الكنائس وساحات المعارك فتغلغلت في الثرى لتبذر نواة عشق وطن تعمقت جذوره ونمت لتنبت وتعلو بهامات وقامات تحمل الأمانه جيلاً بعد جيل ليسمو الأردن عالياً براياته الخافقات فوق هام الغمام مهما كان الثمن عظيماً.
إنها مسيرة وطن بدأها الهاشميون قبل أكثر من مائة عام وتوجت بالاستقلال التام من براثن الانتداب البريطاني لتبدأ عهوداً جديدة في الذود عن الأرض والأمة ومغالبة التحديات والصراعات في منظومة عالمية تحكمها القوى المتناحرة المتقلبة بموازينها على مر السنين والتي ما زال الأردن بقيادة الهاشميين حتى يومنا هذا يخوض ويذود فيها عن قضية الإنسانية بأجمعها في الصراع العربي الصهيوني. فما مر به الأردن من ضغوطات مساومات وتآمرات عبر الدهور ما زادته إلا منعة و ثباتاً أمام التحديات السياسية الاقتصادية والاجتماعية التي لم تنل من عقيدته الثابتة يوماً ولم تحييد بوصلته عن قضية الشرفاء فلسطين و عاصمتها الأبدية القدس الشريف. لتكون أصوات بني هاشم هي منبر الصدق الناطق في كل المحافل العربية الإقليمية والدولية وبكل الوسائل لإحقاق الحق والمطالبة المستمرة بالعدل العدالة والمساواة للجميع.
ثمانية وسبعون عاماً نحتفل بها في أردن العز والكرامة بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين -حفظه الله ورعاه- الملك الباني الراعي الأول لأبناء و بنات شعبه السند والعضد لشيوخهم وكبارهم في كل مناسبة ومحفل في كل فرح أو ترح. فها نحن نرى جلالته يرافقه ولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله وجلالة الملكة رانيا العبدالله في زيارات لمحافظات المملكة بدءاً من ثغر الأردن الباسم (العقبة) إلى رحاب معان و إربد فالبوادي شمالها جنوبها ووسطها ليليها المفرق مأدبا فالزرقاء بمناسبة اليوبيل الفضي لجلالته يلتقى خلالها وجهاء العشائر وأبناء المحافظات يتفقد أحوالهم و يكرم المستحقون منهم لإنجازاتهم وتفوقهم، يحضر الإحتفالات وافتتاح المراكز والمشاريع. كما نرى جلالته يعود رفاق السلاح الحاليين والمتقاعدين يشاركهم الإفطارات الرمضانية ويحلق مع قواتنا المسلحة للمشاركة في الإنزال الجوي للمساعدات الطارئة لإغاثة أهل غزة. كما نرى جلالته متابعاً حثيثا لسير شؤون البلاد وما أقر من إصلاحات وترقب عيناه عن كثب تحقيق الرؤى السياسية الاقتصادية وتحديث القطاع العام لما فيه مصلحة الوطن والمواطن.
ثمانية وسبعون عاماً كنا ومازلنا وسنبقى على على العهد والولاء دوماً يداً بيد نشد عضد بعضنا بعضاً نفخر بأردن العزم أرضاً قيادةً وشعباً. نفاخر بوطنيتنا انتماؤنا هويتنا نسيجنا المجتمعي وبتجانسنا المتكامل بقوميتنا وقضايانا التي نحيا ونموت دفاعاً عنها. ثمانية وسبعون عاماً من العطاء والازدهار برغم كل العراقيل المعيقات والمحن كنا ومازلنا وسنبقى ثابتين شامخين باقين على الدرب مهما حصل واثقين الخطى في قلوبنا ورع الإيمان وفي سواعدنا قوة العمل يحدونا كل الأمل بغدٍ أجمل ومستقبل أفضل. هاهنا المملكة الأردنية الهاشمية وهاهنا سنقف بشموخ وصمود منقطع النظير تحت رايتنا الخالدة الله الوطن المليك تحت الراية الهاشمية دائماً وأبداً. والله دوماً من وراء القصد
التعليقات