معاذ يوسف الشخانبة
على العهد يا وطني الاردن وعلى العهد يا سيدي ابا الحسين
حماك الله يا وطني الاردن بقيادتك الهاشمية الحكيمة الفذة الملهمة وشعبك العظيم المعطاء واجهزتك الرسمية والعسكرية والامنية اليقظة ،الشامخة شموخ الجبال العالية
في ذكرى الاستقلال الثامن والسبعون ذكرى العزة والفخار الذي لا تمحى صورته الوضاءة من الاذهان للابد ذكرى سطر الأفذاذ من آل هاشم الغر الميامين بدءًا من الملك المؤسس عبدالله الاول ،وصانع الدستور الملك طلال ، وباني نهضة الاردن الحسين رحمهم الله جميعا، ووصولًا للملك المعزز عبدالله بن الحسين حفظه الله ورعاه، مع احرار الاردن الشجعان سطروا ملحمة البطولة والتضحية والفداء والعمل والبناء، مسيرة خالدة بالعزة والكرامة والشهامة والشهادة والفخار
مسيرة مستمرة استمرار هذا الوجود بإذن الله تعالى حافلة بالأمل والطموحات ووصولا للرقي والحضارة والتطوير والتحديث في كل الميادين.
اصبح الاردن برؤى قيادته الهاشمية الملهمة التي تتمتع بحصافة الرأي واستشراف المستقبل وسمو الاخلاق ودراية بالأحداث العالمية والاقليمية واحترامًا للإنسان والتواصل الانساني والتواضع ، اصبح الاردن دولة يشار لها بالبنان في مختلف المجالات ، ولم يكن الاردن يومًا منغلقًا على نفسه بل كان عروبي النشأة وقومي الهدف وعالمي التوجه مما اكسبه احترام وتقدير دول العالم اجمع وجعله يتبوأ موقعًا متقدمًا بين دول العالم.
ولا ننسى مساهمة شباب الوطن وعلى راسهم سمو ولي العهد الامير الشاب الحسين بن عبدالله المعظم حفظه الله الذي كرس كل اهتماماته ودعمه للنهوض بشباب وطنه نحو العلو والسمو بإيصال كل ما يمكن من علم وخبرة في نهضة العديد من المجالات ليضاهي دول الجوار والعالم في هذه الاهتمامات الشبابية .
في ذكري الاستقلال الثامن والسبعون نقول الى اؤلئك المشككين الناكرين للإنجاز والمنغلقة عقولهم نحو افاق الظلام والضبابية لا تنظرون الى الجزء الفارغ من الكأس فالجزء الممتلئ فيه الخير الكثير.
والى الذين يستغلون مواقع التواصل الاجتماعي ويبثون عليه كذبا وزورًا وتلفيقًا وانتم خارج حدود الوطن او داخله اخجلوا واستحوا على أنفسكم ، ستضل صورة الاردن مشرفة وضاءة رغم أنوفكم
اخيرا وليس اخر فإن الاردن بما انعم الله عليه من نعمة الأمن والامان فهو ملجأ لكل خائف على دمه وعرضه وماله ودينه.
حمى الله الاردن وشعبه من كل الفتن وحمى الله قيادته الهاشمية صمام الامن والامان بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وولي عهده المحبوب تاج عز وفخار وسدد على طريق الخير والفلاح والصلاح خطاهم لمًا فيه الخير للجميع
معاذ يوسف الشخانبة
على العهد يا وطني الاردن وعلى العهد يا سيدي ابا الحسين
حماك الله يا وطني الاردن بقيادتك الهاشمية الحكيمة الفذة الملهمة وشعبك العظيم المعطاء واجهزتك الرسمية والعسكرية والامنية اليقظة ،الشامخة شموخ الجبال العالية
في ذكرى الاستقلال الثامن والسبعون ذكرى العزة والفخار الذي لا تمحى صورته الوضاءة من الاذهان للابد ذكرى سطر الأفذاذ من آل هاشم الغر الميامين بدءًا من الملك المؤسس عبدالله الاول ،وصانع الدستور الملك طلال ، وباني نهضة الاردن الحسين رحمهم الله جميعا، ووصولًا للملك المعزز عبدالله بن الحسين حفظه الله ورعاه، مع احرار الاردن الشجعان سطروا ملحمة البطولة والتضحية والفداء والعمل والبناء، مسيرة خالدة بالعزة والكرامة والشهامة والشهادة والفخار
مسيرة مستمرة استمرار هذا الوجود بإذن الله تعالى حافلة بالأمل والطموحات ووصولا للرقي والحضارة والتطوير والتحديث في كل الميادين.
اصبح الاردن برؤى قيادته الهاشمية الملهمة التي تتمتع بحصافة الرأي واستشراف المستقبل وسمو الاخلاق ودراية بالأحداث العالمية والاقليمية واحترامًا للإنسان والتواصل الانساني والتواضع ، اصبح الاردن دولة يشار لها بالبنان في مختلف المجالات ، ولم يكن الاردن يومًا منغلقًا على نفسه بل كان عروبي النشأة وقومي الهدف وعالمي التوجه مما اكسبه احترام وتقدير دول العالم اجمع وجعله يتبوأ موقعًا متقدمًا بين دول العالم.
ولا ننسى مساهمة شباب الوطن وعلى راسهم سمو ولي العهد الامير الشاب الحسين بن عبدالله المعظم حفظه الله الذي كرس كل اهتماماته ودعمه للنهوض بشباب وطنه نحو العلو والسمو بإيصال كل ما يمكن من علم وخبرة في نهضة العديد من المجالات ليضاهي دول الجوار والعالم في هذه الاهتمامات الشبابية .
في ذكري الاستقلال الثامن والسبعون نقول الى اؤلئك المشككين الناكرين للإنجاز والمنغلقة عقولهم نحو افاق الظلام والضبابية لا تنظرون الى الجزء الفارغ من الكأس فالجزء الممتلئ فيه الخير الكثير.
والى الذين يستغلون مواقع التواصل الاجتماعي ويبثون عليه كذبا وزورًا وتلفيقًا وانتم خارج حدود الوطن او داخله اخجلوا واستحوا على أنفسكم ، ستضل صورة الاردن مشرفة وضاءة رغم أنوفكم
اخيرا وليس اخر فإن الاردن بما انعم الله عليه من نعمة الأمن والامان فهو ملجأ لكل خائف على دمه وعرضه وماله ودينه.
حمى الله الاردن وشعبه من كل الفتن وحمى الله قيادته الهاشمية صمام الامن والامان بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وولي عهده المحبوب تاج عز وفخار وسدد على طريق الخير والفلاح والصلاح خطاهم لمًا فيه الخير للجميع
معاذ يوسف الشخانبة
على العهد يا وطني الاردن وعلى العهد يا سيدي ابا الحسين
حماك الله يا وطني الاردن بقيادتك الهاشمية الحكيمة الفذة الملهمة وشعبك العظيم المعطاء واجهزتك الرسمية والعسكرية والامنية اليقظة ،الشامخة شموخ الجبال العالية
في ذكرى الاستقلال الثامن والسبعون ذكرى العزة والفخار الذي لا تمحى صورته الوضاءة من الاذهان للابد ذكرى سطر الأفذاذ من آل هاشم الغر الميامين بدءًا من الملك المؤسس عبدالله الاول ،وصانع الدستور الملك طلال ، وباني نهضة الاردن الحسين رحمهم الله جميعا، ووصولًا للملك المعزز عبدالله بن الحسين حفظه الله ورعاه، مع احرار الاردن الشجعان سطروا ملحمة البطولة والتضحية والفداء والعمل والبناء، مسيرة خالدة بالعزة والكرامة والشهامة والشهادة والفخار
مسيرة مستمرة استمرار هذا الوجود بإذن الله تعالى حافلة بالأمل والطموحات ووصولا للرقي والحضارة والتطوير والتحديث في كل الميادين.
اصبح الاردن برؤى قيادته الهاشمية الملهمة التي تتمتع بحصافة الرأي واستشراف المستقبل وسمو الاخلاق ودراية بالأحداث العالمية والاقليمية واحترامًا للإنسان والتواصل الانساني والتواضع ، اصبح الاردن دولة يشار لها بالبنان في مختلف المجالات ، ولم يكن الاردن يومًا منغلقًا على نفسه بل كان عروبي النشأة وقومي الهدف وعالمي التوجه مما اكسبه احترام وتقدير دول العالم اجمع وجعله يتبوأ موقعًا متقدمًا بين دول العالم.
ولا ننسى مساهمة شباب الوطن وعلى راسهم سمو ولي العهد الامير الشاب الحسين بن عبدالله المعظم حفظه الله الذي كرس كل اهتماماته ودعمه للنهوض بشباب وطنه نحو العلو والسمو بإيصال كل ما يمكن من علم وخبرة في نهضة العديد من المجالات ليضاهي دول الجوار والعالم في هذه الاهتمامات الشبابية .
في ذكري الاستقلال الثامن والسبعون نقول الى اؤلئك المشككين الناكرين للإنجاز والمنغلقة عقولهم نحو افاق الظلام والضبابية لا تنظرون الى الجزء الفارغ من الكأس فالجزء الممتلئ فيه الخير الكثير.
والى الذين يستغلون مواقع التواصل الاجتماعي ويبثون عليه كذبا وزورًا وتلفيقًا وانتم خارج حدود الوطن او داخله اخجلوا واستحوا على أنفسكم ، ستضل صورة الاردن مشرفة وضاءة رغم أنوفكم
اخيرا وليس اخر فإن الاردن بما انعم الله عليه من نعمة الأمن والامان فهو ملجأ لكل خائف على دمه وعرضه وماله ودينه.
حمى الله الاردن وشعبه من كل الفتن وحمى الله قيادته الهاشمية صمام الامن والامان بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وولي عهده المحبوب تاج عز وفخار وسدد على طريق الخير والفلاح والصلاح خطاهم لمًا فيه الخير للجميع
التعليقات