كما هي العادة في اللقاءات الملكية ، الشخصية الهاشمية كانت حاضرة في لقاء سمو الامير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد بقناة العربية ، بما تنطوي عليه من حكمة وحنكة واتزان وعمق وصراحة ووضوح ابعد ما تكون عن التكلف او التصنع ، تأسر العقول والقلوب ، وتأخذها الى عالم من الثقة والطمأنينة والشعور بالامان ، تفرضه بيئة هذه اللقاءات الهاشمية ، التي تشعر متابعها بخصوصية العلاقة التي تربط القيادة بالشعب ، بطريقة تجعله بصورة انعكاس هذه الرابطة المقدسة على طبيعة الدولة الاردنية وشخصيتها وحضورها المميز والفريد في عالم استوقفته الاسس والمعايير الانسانية والاخلاقية والقيمية التي تقوم عليها هذه الدولة ، والتي كرستها العلاقة المتبادلة بين مؤسسة العرش والشعب ، حتى باتت ثوابت اردنية يعود لها الفضل في التعاطي الاردني الحكيم مع الظروف والتحديات المختلفة التي تواجهه ، والقدرة على تطويعها مهما بلغت ، مكرسة المملكة الاردنية الهاشمية واحة امن وامان وعلى مرأى من دول العالم التي خصت الاردن بعلاقات ترتقي الى مستوى المكانة الرفيعة التي يحظى بها عربيا واقليميا ودوليا . هذه الاجواء كانت حاضرة في مقابلة سمو ولي العهد كما عكستها اجاباته الحكيمة والعميقة على اسئلة العربية التي تناولت قضايا وملفات داخلية وخارجية هامة وحساسة وكبيرة ، أمكن من خلالها توضيح المواقف والسياسات الاردنية حيالها والمستمدة من ثوابت راسخة وعلاقات استراتيجية ودبلوماسية نشطة يقودها جلالة الملك بشخصيته المحبوبة وبحكمته المعهودة ، والذي لا يغير مواقفه ولا يسمح للانفعال او التوتر ان يؤثر في قراراته ، تماهيا مع نهج الحكم الذي كرسته القيادة الهاشمية والقائم على الوسطية والاعتدال والاتزان . الامر الذي حرص سمو ولي العهد على تأكيده من خلال الرسائل والاشارات الكثيرة التي بعثها عبر توقفه عند ابرز القضايا المحلية سياسيا واجتماعيا واقتصاديا واستثماريا وتعليميا وتقنيا وسياحيا وكيفية التعاطي معها بعزيمة وارادة في ظل ما يمتلكه الاردن من كفاءات ومؤهلات ومهارات وعقول وادوات عصر تجعله قادرا على التعاطي معها خاصة وان سموه وكما اوضح بصورة هذه الملفات ومتابعا لها ، حيث طالب باجراء حوارات حولها ، معززة ببرامج وعمل مؤسسي على مستوى التعليم والاستثمار والاقتصاد تحديدا ، لأن المهم النتائج وعدم اضاعة الفرص وان نرى انجازا على الارض كما قال سموه ، الذي ابدى تفاؤله بمستقبل الاردن وبانه سيكون في مكان افضل ، مشيرا الى تماسك الاردنيين ودوره في الخروج من الازمات ومواجهة التحديات .
وعن احداث غزة والقضية الفلسطينية فقد أكد سموه على انها قضيتنا ، وكل تركيزنا على غزة ، وان الاردن الذي يخوض معركة سياسية ودبلوماسية منذ بداية الازمة ، سيستمر في دوره في دعم الشعب الفلسطيني ونصرته حتى نيله حقوقه المشروعة واقامة دولته المستقلة . مشيرا الى تحذيرات جلالة الملك المستمرة من ان انتهاك هذه الحقوق سيؤدي الى كارثة في المنطقة . كذلك فقد ابدى سمو ولي العهد استغرابه من عجز العالم عن وقف المذبحة في غزة ، بطريقة افقدت الشعوب ثقتها بالمجتمع الدولي ومصداقيته ، خاصة مع وجود حكومة اسرائيلية تسيطر عليها اجندة متطرفة ، تقوم بتفجير الاوضاع وتحاول جر المنطقة لحرب اقليمية .
د هايل ودعان الدعجة .
كما هي العادة في اللقاءات الملكية ، الشخصية الهاشمية كانت حاضرة في لقاء سمو الامير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد بقناة العربية ، بما تنطوي عليه من حكمة وحنكة واتزان وعمق وصراحة ووضوح ابعد ما تكون عن التكلف او التصنع ، تأسر العقول والقلوب ، وتأخذها الى عالم من الثقة والطمأنينة والشعور بالامان ، تفرضه بيئة هذه اللقاءات الهاشمية ، التي تشعر متابعها بخصوصية العلاقة التي تربط القيادة بالشعب ، بطريقة تجعله بصورة انعكاس هذه الرابطة المقدسة على طبيعة الدولة الاردنية وشخصيتها وحضورها المميز والفريد في عالم استوقفته الاسس والمعايير الانسانية والاخلاقية والقيمية التي تقوم عليها هذه الدولة ، والتي كرستها العلاقة المتبادلة بين مؤسسة العرش والشعب ، حتى باتت ثوابت اردنية يعود لها الفضل في التعاطي الاردني الحكيم مع الظروف والتحديات المختلفة التي تواجهه ، والقدرة على تطويعها مهما بلغت ، مكرسة المملكة الاردنية الهاشمية واحة امن وامان وعلى مرأى من دول العالم التي خصت الاردن بعلاقات ترتقي الى مستوى المكانة الرفيعة التي يحظى بها عربيا واقليميا ودوليا . هذه الاجواء كانت حاضرة في مقابلة سمو ولي العهد كما عكستها اجاباته الحكيمة والعميقة على اسئلة العربية التي تناولت قضايا وملفات داخلية وخارجية هامة وحساسة وكبيرة ، أمكن من خلالها توضيح المواقف والسياسات الاردنية حيالها والمستمدة من ثوابت راسخة وعلاقات استراتيجية ودبلوماسية نشطة يقودها جلالة الملك بشخصيته المحبوبة وبحكمته المعهودة ، والذي لا يغير مواقفه ولا يسمح للانفعال او التوتر ان يؤثر في قراراته ، تماهيا مع نهج الحكم الذي كرسته القيادة الهاشمية والقائم على الوسطية والاعتدال والاتزان . الامر الذي حرص سمو ولي العهد على تأكيده من خلال الرسائل والاشارات الكثيرة التي بعثها عبر توقفه عند ابرز القضايا المحلية سياسيا واجتماعيا واقتصاديا واستثماريا وتعليميا وتقنيا وسياحيا وكيفية التعاطي معها بعزيمة وارادة في ظل ما يمتلكه الاردن من كفاءات ومؤهلات ومهارات وعقول وادوات عصر تجعله قادرا على التعاطي معها خاصة وان سموه وكما اوضح بصورة هذه الملفات ومتابعا لها ، حيث طالب باجراء حوارات حولها ، معززة ببرامج وعمل مؤسسي على مستوى التعليم والاستثمار والاقتصاد تحديدا ، لأن المهم النتائج وعدم اضاعة الفرص وان نرى انجازا على الارض كما قال سموه ، الذي ابدى تفاؤله بمستقبل الاردن وبانه سيكون في مكان افضل ، مشيرا الى تماسك الاردنيين ودوره في الخروج من الازمات ومواجهة التحديات .
وعن احداث غزة والقضية الفلسطينية فقد أكد سموه على انها قضيتنا ، وكل تركيزنا على غزة ، وان الاردن الذي يخوض معركة سياسية ودبلوماسية منذ بداية الازمة ، سيستمر في دوره في دعم الشعب الفلسطيني ونصرته حتى نيله حقوقه المشروعة واقامة دولته المستقلة . مشيرا الى تحذيرات جلالة الملك المستمرة من ان انتهاك هذه الحقوق سيؤدي الى كارثة في المنطقة . كذلك فقد ابدى سمو ولي العهد استغرابه من عجز العالم عن وقف المذبحة في غزة ، بطريقة افقدت الشعوب ثقتها بالمجتمع الدولي ومصداقيته ، خاصة مع وجود حكومة اسرائيلية تسيطر عليها اجندة متطرفة ، تقوم بتفجير الاوضاع وتحاول جر المنطقة لحرب اقليمية .
د هايل ودعان الدعجة .
كما هي العادة في اللقاءات الملكية ، الشخصية الهاشمية كانت حاضرة في لقاء سمو الامير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد بقناة العربية ، بما تنطوي عليه من حكمة وحنكة واتزان وعمق وصراحة ووضوح ابعد ما تكون عن التكلف او التصنع ، تأسر العقول والقلوب ، وتأخذها الى عالم من الثقة والطمأنينة والشعور بالامان ، تفرضه بيئة هذه اللقاءات الهاشمية ، التي تشعر متابعها بخصوصية العلاقة التي تربط القيادة بالشعب ، بطريقة تجعله بصورة انعكاس هذه الرابطة المقدسة على طبيعة الدولة الاردنية وشخصيتها وحضورها المميز والفريد في عالم استوقفته الاسس والمعايير الانسانية والاخلاقية والقيمية التي تقوم عليها هذه الدولة ، والتي كرستها العلاقة المتبادلة بين مؤسسة العرش والشعب ، حتى باتت ثوابت اردنية يعود لها الفضل في التعاطي الاردني الحكيم مع الظروف والتحديات المختلفة التي تواجهه ، والقدرة على تطويعها مهما بلغت ، مكرسة المملكة الاردنية الهاشمية واحة امن وامان وعلى مرأى من دول العالم التي خصت الاردن بعلاقات ترتقي الى مستوى المكانة الرفيعة التي يحظى بها عربيا واقليميا ودوليا . هذه الاجواء كانت حاضرة في مقابلة سمو ولي العهد كما عكستها اجاباته الحكيمة والعميقة على اسئلة العربية التي تناولت قضايا وملفات داخلية وخارجية هامة وحساسة وكبيرة ، أمكن من خلالها توضيح المواقف والسياسات الاردنية حيالها والمستمدة من ثوابت راسخة وعلاقات استراتيجية ودبلوماسية نشطة يقودها جلالة الملك بشخصيته المحبوبة وبحكمته المعهودة ، والذي لا يغير مواقفه ولا يسمح للانفعال او التوتر ان يؤثر في قراراته ، تماهيا مع نهج الحكم الذي كرسته القيادة الهاشمية والقائم على الوسطية والاعتدال والاتزان . الامر الذي حرص سمو ولي العهد على تأكيده من خلال الرسائل والاشارات الكثيرة التي بعثها عبر توقفه عند ابرز القضايا المحلية سياسيا واجتماعيا واقتصاديا واستثماريا وتعليميا وتقنيا وسياحيا وكيفية التعاطي معها بعزيمة وارادة في ظل ما يمتلكه الاردن من كفاءات ومؤهلات ومهارات وعقول وادوات عصر تجعله قادرا على التعاطي معها خاصة وان سموه وكما اوضح بصورة هذه الملفات ومتابعا لها ، حيث طالب باجراء حوارات حولها ، معززة ببرامج وعمل مؤسسي على مستوى التعليم والاستثمار والاقتصاد تحديدا ، لأن المهم النتائج وعدم اضاعة الفرص وان نرى انجازا على الارض كما قال سموه ، الذي ابدى تفاؤله بمستقبل الاردن وبانه سيكون في مكان افضل ، مشيرا الى تماسك الاردنيين ودوره في الخروج من الازمات ومواجهة التحديات .
وعن احداث غزة والقضية الفلسطينية فقد أكد سموه على انها قضيتنا ، وكل تركيزنا على غزة ، وان الاردن الذي يخوض معركة سياسية ودبلوماسية منذ بداية الازمة ، سيستمر في دوره في دعم الشعب الفلسطيني ونصرته حتى نيله حقوقه المشروعة واقامة دولته المستقلة . مشيرا الى تحذيرات جلالة الملك المستمرة من ان انتهاك هذه الحقوق سيؤدي الى كارثة في المنطقة . كذلك فقد ابدى سمو ولي العهد استغرابه من عجز العالم عن وقف المذبحة في غزة ، بطريقة افقدت الشعوب ثقتها بالمجتمع الدولي ومصداقيته ، خاصة مع وجود حكومة اسرائيلية تسيطر عليها اجندة متطرفة ، تقوم بتفجير الاوضاع وتحاول جر المنطقة لحرب اقليمية .
التعليقات