أكد الخبير الصحي الدكتور عبد الرحمن المعاني أن الموجات الحارة والارتفاعات المتتالية لدرجات الحرارة لأعلى من معدلاتها الطبيعية تؤثر سلبا على صحة كبار السن، مما يستدعي التعامل معها بشكل صحيح واتباع بعض النصائح المهمة لسلامتهم.
وأضاف أن ارتفاع درجات الحرارة لأعلى من معدلاتها بنحو 10 درجات مئوية، سيؤثر سلبا على صحة كبار السن، خصوصا من يعانون من أمراض مزمنة، ويتناولون مجموعات مختلفة من الأدوية كالضغط والكلى والقلب والسكري، الأمر الذي يتطلب ضرورة مراقبتهم بشكل مستمر خلال هذه الفترة، لاسيما وسط توقعات باستمرار موجة الحر خلال الشهرين القادمين.
وأشار إلى أن ارتفاع درجات الحرارة تزامن مع عطلة عيد الأضحى، التي شهدت تزاورا بين العائلات واختلاط كبار السن مع عدد كبير من الناس، وما رافقه من عدم التزام بقواعد الوقاية الشخصية في الية تناول الأغذية والحلويات، الأمر الذي أدى لظهور أعراض سريرية مختلفة تتفاوت بالشدة عند أكثرهم، حسب فاعلية الفيروس الموجود بالأجواء ونشاطه ومناعة الأشخاص انفسهم.
ومن هذه الأعراض، وفق المعاني، ارتفاع درجات حرارة الجسم عند كبار السن، وآلام حادة بالمعدة، واسهالات وتقيؤات، ووصول بعضهم للجفاف لعدم اتخاذ اجراءات علاج فورية، مركزا على ضرورة الانتباه والمعالجة الفورية لأعراض الجفاف في حال حدوثها.
وفيما يتعلق بأهم النصائح والارشادات الصحية الموجهة لكبار السن خلال الموجات الحارة، أكد المعاني أن هناك عدة نقاط يجب الأخذ بها ومراعاتها خلال الحياة اليومية الروتينية، منها عدم التعرض لأشعة الشمس المباشرة، خاصة ساعة الظهيرة، وعدم الخروج مطلقا من المنزل خلال هذه الفترة الا للضرورة القصوى، او الخروج مساء.
ونصح المعاني بشرب السوائل بكميات لا تقل عن 2 -3 لتر يوميا، حتى لو لم يشعر كبير السن بالعطش، وعدم تناول بعض الأطعمة خصوصا الحارة منها والمقليات والمخللات، مع التركيز على تناول الشوربات الساخنة، وتجنب تناول الأطعمة من خارج المنزل منعا لحدوث التسممات الغذائية كون مناعتهم ضعيفة.
وحذر كبار السن من المكوث في السيارة عند الخروج اضطراريا في هذه الأجواء، والالتزام بوجود أدويتهم معهم، خصوصا مرضى السكري لتجنب إصابتهم بغيبوبة السكري، وفي حال ظهور أعراض عليهم يجب ابعادهم لأماكن الظل واعطاءهم الماء، والاتصال بالطوارئ لإرسالهم للمستشفى وتلقي العلاج اللازم.
ونوه إلى ضرورة متابعة مرضى الكلى خصوصا من يغسلون الكلى باستمرار، ومراقبة أعراضهم عند ارتفاع درجات حرارة الجو، وكذلك مرضى الضغط. الراي
أكد الخبير الصحي الدكتور عبد الرحمن المعاني أن الموجات الحارة والارتفاعات المتتالية لدرجات الحرارة لأعلى من معدلاتها الطبيعية تؤثر سلبا على صحة كبار السن، مما يستدعي التعامل معها بشكل صحيح واتباع بعض النصائح المهمة لسلامتهم.
وأضاف أن ارتفاع درجات الحرارة لأعلى من معدلاتها بنحو 10 درجات مئوية، سيؤثر سلبا على صحة كبار السن، خصوصا من يعانون من أمراض مزمنة، ويتناولون مجموعات مختلفة من الأدوية كالضغط والكلى والقلب والسكري، الأمر الذي يتطلب ضرورة مراقبتهم بشكل مستمر خلال هذه الفترة، لاسيما وسط توقعات باستمرار موجة الحر خلال الشهرين القادمين.
وأشار إلى أن ارتفاع درجات الحرارة تزامن مع عطلة عيد الأضحى، التي شهدت تزاورا بين العائلات واختلاط كبار السن مع عدد كبير من الناس، وما رافقه من عدم التزام بقواعد الوقاية الشخصية في الية تناول الأغذية والحلويات، الأمر الذي أدى لظهور أعراض سريرية مختلفة تتفاوت بالشدة عند أكثرهم، حسب فاعلية الفيروس الموجود بالأجواء ونشاطه ومناعة الأشخاص انفسهم.
ومن هذه الأعراض، وفق المعاني، ارتفاع درجات حرارة الجسم عند كبار السن، وآلام حادة بالمعدة، واسهالات وتقيؤات، ووصول بعضهم للجفاف لعدم اتخاذ اجراءات علاج فورية، مركزا على ضرورة الانتباه والمعالجة الفورية لأعراض الجفاف في حال حدوثها.
وفيما يتعلق بأهم النصائح والارشادات الصحية الموجهة لكبار السن خلال الموجات الحارة، أكد المعاني أن هناك عدة نقاط يجب الأخذ بها ومراعاتها خلال الحياة اليومية الروتينية، منها عدم التعرض لأشعة الشمس المباشرة، خاصة ساعة الظهيرة، وعدم الخروج مطلقا من المنزل خلال هذه الفترة الا للضرورة القصوى، او الخروج مساء.
ونصح المعاني بشرب السوائل بكميات لا تقل عن 2 -3 لتر يوميا، حتى لو لم يشعر كبير السن بالعطش، وعدم تناول بعض الأطعمة خصوصا الحارة منها والمقليات والمخللات، مع التركيز على تناول الشوربات الساخنة، وتجنب تناول الأطعمة من خارج المنزل منعا لحدوث التسممات الغذائية كون مناعتهم ضعيفة.
وحذر كبار السن من المكوث في السيارة عند الخروج اضطراريا في هذه الأجواء، والالتزام بوجود أدويتهم معهم، خصوصا مرضى السكري لتجنب إصابتهم بغيبوبة السكري، وفي حال ظهور أعراض عليهم يجب ابعادهم لأماكن الظل واعطاءهم الماء، والاتصال بالطوارئ لإرسالهم للمستشفى وتلقي العلاج اللازم.
ونوه إلى ضرورة متابعة مرضى الكلى خصوصا من يغسلون الكلى باستمرار، ومراقبة أعراضهم عند ارتفاع درجات حرارة الجو، وكذلك مرضى الضغط. الراي
أكد الخبير الصحي الدكتور عبد الرحمن المعاني أن الموجات الحارة والارتفاعات المتتالية لدرجات الحرارة لأعلى من معدلاتها الطبيعية تؤثر سلبا على صحة كبار السن، مما يستدعي التعامل معها بشكل صحيح واتباع بعض النصائح المهمة لسلامتهم.
وأضاف أن ارتفاع درجات الحرارة لأعلى من معدلاتها بنحو 10 درجات مئوية، سيؤثر سلبا على صحة كبار السن، خصوصا من يعانون من أمراض مزمنة، ويتناولون مجموعات مختلفة من الأدوية كالضغط والكلى والقلب والسكري، الأمر الذي يتطلب ضرورة مراقبتهم بشكل مستمر خلال هذه الفترة، لاسيما وسط توقعات باستمرار موجة الحر خلال الشهرين القادمين.
وأشار إلى أن ارتفاع درجات الحرارة تزامن مع عطلة عيد الأضحى، التي شهدت تزاورا بين العائلات واختلاط كبار السن مع عدد كبير من الناس، وما رافقه من عدم التزام بقواعد الوقاية الشخصية في الية تناول الأغذية والحلويات، الأمر الذي أدى لظهور أعراض سريرية مختلفة تتفاوت بالشدة عند أكثرهم، حسب فاعلية الفيروس الموجود بالأجواء ونشاطه ومناعة الأشخاص انفسهم.
ومن هذه الأعراض، وفق المعاني، ارتفاع درجات حرارة الجسم عند كبار السن، وآلام حادة بالمعدة، واسهالات وتقيؤات، ووصول بعضهم للجفاف لعدم اتخاذ اجراءات علاج فورية، مركزا على ضرورة الانتباه والمعالجة الفورية لأعراض الجفاف في حال حدوثها.
وفيما يتعلق بأهم النصائح والارشادات الصحية الموجهة لكبار السن خلال الموجات الحارة، أكد المعاني أن هناك عدة نقاط يجب الأخذ بها ومراعاتها خلال الحياة اليومية الروتينية، منها عدم التعرض لأشعة الشمس المباشرة، خاصة ساعة الظهيرة، وعدم الخروج مطلقا من المنزل خلال هذه الفترة الا للضرورة القصوى، او الخروج مساء.
ونصح المعاني بشرب السوائل بكميات لا تقل عن 2 -3 لتر يوميا، حتى لو لم يشعر كبير السن بالعطش، وعدم تناول بعض الأطعمة خصوصا الحارة منها والمقليات والمخللات، مع التركيز على تناول الشوربات الساخنة، وتجنب تناول الأطعمة من خارج المنزل منعا لحدوث التسممات الغذائية كون مناعتهم ضعيفة.
وحذر كبار السن من المكوث في السيارة عند الخروج اضطراريا في هذه الأجواء، والالتزام بوجود أدويتهم معهم، خصوصا مرضى السكري لتجنب إصابتهم بغيبوبة السكري، وفي حال ظهور أعراض عليهم يجب ابعادهم لأماكن الظل واعطاءهم الماء، والاتصال بالطوارئ لإرسالهم للمستشفى وتلقي العلاج اللازم.
ونوه إلى ضرورة متابعة مرضى الكلى خصوصا من يغسلون الكلى باستمرار، ومراقبة أعراضهم عند ارتفاع درجات حرارة الجو، وكذلك مرضى الضغط. الراي
التعليقات