حذر اختصاصي الأمراض الباطنية والهضمية الدكتور أحمد العلي من أن تجمع الدهون في منطقة البطن يمكن أن يرتبط بزيادة خطر الإصابة ببعض الأمراض منها اضطرابات التنفس.
وبين في تصريح إلى «الرأي» أن تجمع الدهون في منطقة البطن قد يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالتهاب الشعب الهوائية، واضطرابات التنفس النومية مثل فقدان التنفس أثناء النوم أي اضطراب توقف التنفس النومي.
وأشار العلي إلى أن دهون البطن يمكن أن تزيد خطر الإصابة بأمراض أخرى أيضا، منها اضطرابات الجهاز الهضمي، كالارتجاع المريئي وما يتبعه من الفتق المعدي والتهاب المري، بالإضافة للقرحات المعوية، وخطر تطور بعض أنواع السرطان مثل سرطان المعدة وسرطان المريء وسرطان الكبد.
وتابع أن من يعانون من تجمع الدهون بالبطن قد يصابون باضطرابات التوازن الهرموني، حيث أن هذه الدهون يمكن أن يؤثر على توازن الهرمونات في الجسم، مما قد يؤدي إلى مشاكل مثل اضطرابات الغدة الدرقية واضطرابات الغدة الكظرية.
وفيما يتعلق بالمشاكل الصحية التي قد تسببها دهون البطن كذلك، لفت العلي إلى أن الدهون في منطقة البطن تميل إلى زيادة مستويات الكولسترول الضار والدهون الثلاثية في الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، بالإضافة لارتفاع ضغط الدم، والإصابة بمقاومة الأنسولين والسكري من النوع الثاني، والذي يعتبر اكثر عوامل الخطورة للإ صابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل أمراض الشرايين التاجية والسكتة القلبية، وخطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
ونصح الأشخاص الذين يعانون من دهون البطن بضرورة المحافظة على التغذية الصحية السليمة، وممارسة التمارين الرياضية بعد توجيهات الطبيب المختص، فكل حالة تختلف عن الأخرى بناء على التاريخ الطبي، وشدة الحالة والأهداف الصحية المرجوة، وذلك لتحقيق الفوائد المرجوة وضمان السلامة العامة.
ونوه العلي إلى أن هناك فئات معينة ينبغي استشارة الطبيب قبل القيام بأي مجهود بدني، كمرضى السكري وارتفاع ضغط الدم، ومرضى القلب والأمراض التنفسية المزمنة، كذلك مرضى الأمراض العصبية المزمنة، وكبار السن، والنساء الحوامل، ومن يعانون من سمنة مفرطة.
حذر اختصاصي الأمراض الباطنية والهضمية الدكتور أحمد العلي من أن تجمع الدهون في منطقة البطن يمكن أن يرتبط بزيادة خطر الإصابة ببعض الأمراض منها اضطرابات التنفس.
وبين في تصريح إلى «الرأي» أن تجمع الدهون في منطقة البطن قد يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالتهاب الشعب الهوائية، واضطرابات التنفس النومية مثل فقدان التنفس أثناء النوم أي اضطراب توقف التنفس النومي.
وأشار العلي إلى أن دهون البطن يمكن أن تزيد خطر الإصابة بأمراض أخرى أيضا، منها اضطرابات الجهاز الهضمي، كالارتجاع المريئي وما يتبعه من الفتق المعدي والتهاب المري، بالإضافة للقرحات المعوية، وخطر تطور بعض أنواع السرطان مثل سرطان المعدة وسرطان المريء وسرطان الكبد.
وتابع أن من يعانون من تجمع الدهون بالبطن قد يصابون باضطرابات التوازن الهرموني، حيث أن هذه الدهون يمكن أن يؤثر على توازن الهرمونات في الجسم، مما قد يؤدي إلى مشاكل مثل اضطرابات الغدة الدرقية واضطرابات الغدة الكظرية.
وفيما يتعلق بالمشاكل الصحية التي قد تسببها دهون البطن كذلك، لفت العلي إلى أن الدهون في منطقة البطن تميل إلى زيادة مستويات الكولسترول الضار والدهون الثلاثية في الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، بالإضافة لارتفاع ضغط الدم، والإصابة بمقاومة الأنسولين والسكري من النوع الثاني، والذي يعتبر اكثر عوامل الخطورة للإ صابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل أمراض الشرايين التاجية والسكتة القلبية، وخطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
ونصح الأشخاص الذين يعانون من دهون البطن بضرورة المحافظة على التغذية الصحية السليمة، وممارسة التمارين الرياضية بعد توجيهات الطبيب المختص، فكل حالة تختلف عن الأخرى بناء على التاريخ الطبي، وشدة الحالة والأهداف الصحية المرجوة، وذلك لتحقيق الفوائد المرجوة وضمان السلامة العامة.
ونوه العلي إلى أن هناك فئات معينة ينبغي استشارة الطبيب قبل القيام بأي مجهود بدني، كمرضى السكري وارتفاع ضغط الدم، ومرضى القلب والأمراض التنفسية المزمنة، كذلك مرضى الأمراض العصبية المزمنة، وكبار السن، والنساء الحوامل، ومن يعانون من سمنة مفرطة.
حذر اختصاصي الأمراض الباطنية والهضمية الدكتور أحمد العلي من أن تجمع الدهون في منطقة البطن يمكن أن يرتبط بزيادة خطر الإصابة ببعض الأمراض منها اضطرابات التنفس.
وبين في تصريح إلى «الرأي» أن تجمع الدهون في منطقة البطن قد يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالتهاب الشعب الهوائية، واضطرابات التنفس النومية مثل فقدان التنفس أثناء النوم أي اضطراب توقف التنفس النومي.
وأشار العلي إلى أن دهون البطن يمكن أن تزيد خطر الإصابة بأمراض أخرى أيضا، منها اضطرابات الجهاز الهضمي، كالارتجاع المريئي وما يتبعه من الفتق المعدي والتهاب المري، بالإضافة للقرحات المعوية، وخطر تطور بعض أنواع السرطان مثل سرطان المعدة وسرطان المريء وسرطان الكبد.
وتابع أن من يعانون من تجمع الدهون بالبطن قد يصابون باضطرابات التوازن الهرموني، حيث أن هذه الدهون يمكن أن يؤثر على توازن الهرمونات في الجسم، مما قد يؤدي إلى مشاكل مثل اضطرابات الغدة الدرقية واضطرابات الغدة الكظرية.
وفيما يتعلق بالمشاكل الصحية التي قد تسببها دهون البطن كذلك، لفت العلي إلى أن الدهون في منطقة البطن تميل إلى زيادة مستويات الكولسترول الضار والدهون الثلاثية في الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، بالإضافة لارتفاع ضغط الدم، والإصابة بمقاومة الأنسولين والسكري من النوع الثاني، والذي يعتبر اكثر عوامل الخطورة للإ صابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل أمراض الشرايين التاجية والسكتة القلبية، وخطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
ونصح الأشخاص الذين يعانون من دهون البطن بضرورة المحافظة على التغذية الصحية السليمة، وممارسة التمارين الرياضية بعد توجيهات الطبيب المختص، فكل حالة تختلف عن الأخرى بناء على التاريخ الطبي، وشدة الحالة والأهداف الصحية المرجوة، وذلك لتحقيق الفوائد المرجوة وضمان السلامة العامة.
ونوه العلي إلى أن هناك فئات معينة ينبغي استشارة الطبيب قبل القيام بأي مجهود بدني، كمرضى السكري وارتفاع ضغط الدم، ومرضى القلب والأمراض التنفسية المزمنة، كذلك مرضى الأمراض العصبية المزمنة، وكبار السن، والنساء الحوامل، ومن يعانون من سمنة مفرطة.
التعليقات