الكينوا عبارة عن بذور صغيرة مستديرة يتناولها الناس بأمريكا الجنوبية منذ آلاف السنين. واليوم، أصبحت من بين الحبوب الأساسية في العديد من دول العالم.
ويعود سبب انتشارها بشكل رئيسي إلى كونها غنيّة بالفوائد الصحيّة. ماذا تعرف عنها؟ أوضح موقع 'Cleveland Clinic' الإلكتروني في أمريكا أن الكينوا خالية من الغلوتين، ما يجعلها خيارًا آمنًا للأشخاص الذين يُعانون من الاضطرابات الهضمية، أو عدم تحمّل الغلوتين.
ويأتي هذا النوع من الحبوب بعدّة ألوان، من بينها الأبيض، والأحمر، والأسود، وتمتاز جميعها بنكهات مختلفة. على سبيل المثال، تُعدّ الكينوا البيضاء أكثر اعتدالًا في الطعم من الكينوا الحمراء أو السوداء.
أبرز 4 فوائد للكينوا تعزيز صحة الجهاز الهضمي خفض خطر الإصابة بسرطان القولون المساعدة في السيطرة على الجوع خفض خطر الإصابة بمرض السكري السعرات الحرارية
يوفر كوب واحد من الكينوا المطبوخة ما يلي:
222 سعرة حرارية 8 غرامات من البروتين 5.2 غرامًا من الألياف، أي 20% من القيمة الموصى بها تُعتبر الكينوا مصدرًا جيّدًا لما يلي:
الثيامين (فيتامين ب-1) الريبوفلافين (فيتامين ب-2) فيتامين (ب-6) حمض الفوليك الحديد المغنيسيوم الفوسفور المنغنيز كيفية إعداد الكينوا
أوضح الموقع الإلكتروني الرسمي لـ'Medline Plus' في أمريكا أن الكينوا يمكن طهيها وتناولها بعدّة طرق. على سبيل المثال، يُضاف هذا النوع من الحبوب إلى مختلف أنواع السلطات، والشوربات، وأطباق المعكرونة.
ويمكن استخدام الكينوا المطبوخة كبديل مناسب للأرز، وتقديمها مع الخضار، والتوابل، والأعشاب، إلى جانب طبق من الدجاج أو الأسماك كمصدر للبروتين.
ويميل بعض الأشخاص عادة إلى استخدام دقيق الكينوا، بدلًا من دقيق القمح في الكعك، والفطائر.
حساسية الكينوا
تُعدّ الكينوا غنيّة بالعناصر الغذائية، لكن هذا لا يعني أنها آمنة لجميع الأشخاص، بحسب ما ذكره موقع 'Cleveland Clinic' الإلكتروني بأمريكا.
في حالات نادرة، يمكن أن يُعاني البعض من حساسية تجاه 'السابونين'، وهي مادة كيميائية طبيعية موجودة في الغلاف الخارجي للكينوا.
وقد تشمل أعراض الحساسية ما يلي: الطفح الجلدي القيء أو الإسهال الصفير أو صعوبة في التنفس
وهناك بعض الأشخاص الذين ليس لديهم حساسية تجاه مادة 'السابونين'، لكنهم يُعانون من صعوبة هضمها. لذلك، يمكن نقعها لمدة 30 دقيقة في الماء ثم غسلها جيّدًا قبل طهيها. CNN
الكينوا عبارة عن بذور صغيرة مستديرة يتناولها الناس بأمريكا الجنوبية منذ آلاف السنين. واليوم، أصبحت من بين الحبوب الأساسية في العديد من دول العالم.
ويعود سبب انتشارها بشكل رئيسي إلى كونها غنيّة بالفوائد الصحيّة. ماذا تعرف عنها؟ أوضح موقع 'Cleveland Clinic' الإلكتروني في أمريكا أن الكينوا خالية من الغلوتين، ما يجعلها خيارًا آمنًا للأشخاص الذين يُعانون من الاضطرابات الهضمية، أو عدم تحمّل الغلوتين.
ويأتي هذا النوع من الحبوب بعدّة ألوان، من بينها الأبيض، والأحمر، والأسود، وتمتاز جميعها بنكهات مختلفة. على سبيل المثال، تُعدّ الكينوا البيضاء أكثر اعتدالًا في الطعم من الكينوا الحمراء أو السوداء.
أبرز 4 فوائد للكينوا تعزيز صحة الجهاز الهضمي خفض خطر الإصابة بسرطان القولون المساعدة في السيطرة على الجوع خفض خطر الإصابة بمرض السكري السعرات الحرارية
يوفر كوب واحد من الكينوا المطبوخة ما يلي:
222 سعرة حرارية 8 غرامات من البروتين 5.2 غرامًا من الألياف، أي 20% من القيمة الموصى بها تُعتبر الكينوا مصدرًا جيّدًا لما يلي:
الثيامين (فيتامين ب-1) الريبوفلافين (فيتامين ب-2) فيتامين (ب-6) حمض الفوليك الحديد المغنيسيوم الفوسفور المنغنيز كيفية إعداد الكينوا
أوضح الموقع الإلكتروني الرسمي لـ'Medline Plus' في أمريكا أن الكينوا يمكن طهيها وتناولها بعدّة طرق. على سبيل المثال، يُضاف هذا النوع من الحبوب إلى مختلف أنواع السلطات، والشوربات، وأطباق المعكرونة.
ويمكن استخدام الكينوا المطبوخة كبديل مناسب للأرز، وتقديمها مع الخضار، والتوابل، والأعشاب، إلى جانب طبق من الدجاج أو الأسماك كمصدر للبروتين.
ويميل بعض الأشخاص عادة إلى استخدام دقيق الكينوا، بدلًا من دقيق القمح في الكعك، والفطائر.
حساسية الكينوا
تُعدّ الكينوا غنيّة بالعناصر الغذائية، لكن هذا لا يعني أنها آمنة لجميع الأشخاص، بحسب ما ذكره موقع 'Cleveland Clinic' الإلكتروني بأمريكا.
في حالات نادرة، يمكن أن يُعاني البعض من حساسية تجاه 'السابونين'، وهي مادة كيميائية طبيعية موجودة في الغلاف الخارجي للكينوا.
وقد تشمل أعراض الحساسية ما يلي: الطفح الجلدي القيء أو الإسهال الصفير أو صعوبة في التنفس
وهناك بعض الأشخاص الذين ليس لديهم حساسية تجاه مادة 'السابونين'، لكنهم يُعانون من صعوبة هضمها. لذلك، يمكن نقعها لمدة 30 دقيقة في الماء ثم غسلها جيّدًا قبل طهيها. CNN
الكينوا عبارة عن بذور صغيرة مستديرة يتناولها الناس بأمريكا الجنوبية منذ آلاف السنين. واليوم، أصبحت من بين الحبوب الأساسية في العديد من دول العالم.
ويعود سبب انتشارها بشكل رئيسي إلى كونها غنيّة بالفوائد الصحيّة. ماذا تعرف عنها؟ أوضح موقع 'Cleveland Clinic' الإلكتروني في أمريكا أن الكينوا خالية من الغلوتين، ما يجعلها خيارًا آمنًا للأشخاص الذين يُعانون من الاضطرابات الهضمية، أو عدم تحمّل الغلوتين.
ويأتي هذا النوع من الحبوب بعدّة ألوان، من بينها الأبيض، والأحمر، والأسود، وتمتاز جميعها بنكهات مختلفة. على سبيل المثال، تُعدّ الكينوا البيضاء أكثر اعتدالًا في الطعم من الكينوا الحمراء أو السوداء.
أبرز 4 فوائد للكينوا تعزيز صحة الجهاز الهضمي خفض خطر الإصابة بسرطان القولون المساعدة في السيطرة على الجوع خفض خطر الإصابة بمرض السكري السعرات الحرارية
يوفر كوب واحد من الكينوا المطبوخة ما يلي:
222 سعرة حرارية 8 غرامات من البروتين 5.2 غرامًا من الألياف، أي 20% من القيمة الموصى بها تُعتبر الكينوا مصدرًا جيّدًا لما يلي:
الثيامين (فيتامين ب-1) الريبوفلافين (فيتامين ب-2) فيتامين (ب-6) حمض الفوليك الحديد المغنيسيوم الفوسفور المنغنيز كيفية إعداد الكينوا
أوضح الموقع الإلكتروني الرسمي لـ'Medline Plus' في أمريكا أن الكينوا يمكن طهيها وتناولها بعدّة طرق. على سبيل المثال، يُضاف هذا النوع من الحبوب إلى مختلف أنواع السلطات، والشوربات، وأطباق المعكرونة.
ويمكن استخدام الكينوا المطبوخة كبديل مناسب للأرز، وتقديمها مع الخضار، والتوابل، والأعشاب، إلى جانب طبق من الدجاج أو الأسماك كمصدر للبروتين.
ويميل بعض الأشخاص عادة إلى استخدام دقيق الكينوا، بدلًا من دقيق القمح في الكعك، والفطائر.
حساسية الكينوا
تُعدّ الكينوا غنيّة بالعناصر الغذائية، لكن هذا لا يعني أنها آمنة لجميع الأشخاص، بحسب ما ذكره موقع 'Cleveland Clinic' الإلكتروني بأمريكا.
في حالات نادرة، يمكن أن يُعاني البعض من حساسية تجاه 'السابونين'، وهي مادة كيميائية طبيعية موجودة في الغلاف الخارجي للكينوا.
وقد تشمل أعراض الحساسية ما يلي: الطفح الجلدي القيء أو الإسهال الصفير أو صعوبة في التنفس
وهناك بعض الأشخاص الذين ليس لديهم حساسية تجاه مادة 'السابونين'، لكنهم يُعانون من صعوبة هضمها. لذلك، يمكن نقعها لمدة 30 دقيقة في الماء ثم غسلها جيّدًا قبل طهيها. CNN
التعليقات