أطلق شعراء أردنيون وعرب العنان لابداعاتهم الشعرية التي استحضرت آلام الشعب الفلسطيني ومعاناته لاسيما في غزة وما تواجهه من عدوان الاحتلال الاسرائيلي. وشارك في الأمسية التي نظمتها رابطة الكتاب الأردنيين ضمن البرنامج الثقافي للدورة الـ38 من مهرجان جرش للثقافة والفنون، مساء اليوم الجمعة، في المركز الثقافي الملكي، الشعراء علي البتيري وتيسير الشماسين من الأردن، والدكتور عبدالله عيسى من فلسطين، ولوركا سبتي من لبنان، وأسامة تاج السر من السودان. وكان لغزة النصيب الأكبر في القراءات الشعرية التي تعتبر صرخة في وجه الظلم والطغيان، واستهلها الشاعر عيسى بقصائد وصف بها الحالة التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني في ظل الاحتلال الإسرائيلي، وما يعانيه أهلنا في غزة من قتل للأطفال والأبرياء، والدمار والخراب الذي حل بها. أما تاج السر فقد تغنى بالأردن ملكا وأرضا وشعبا، وامتد شعره ليصل إلى الدكتورة آلاء القطراوي التي فقدت أربعة من أبنائها في الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة. وفي الأمسية التي ادارها الشاعر اسماعيل السعودي، استكملت سبتي قصة القطراوي بقصيدة رثاء لأطفالها، والمشهد الذي يعانيه أهل غزة من ويلات الحرب البشعة، على مرأى ومسمع من العالم، دون تحريك ساكن. وتجلى البتيري في قصائده التي ناجى فيها الجيل الجديد، فألقى قصيدة نداء الجيل، وطفل يسأل أباه، ودمي على الجدار، فلم ينسى أبناء غزة من أشعاره. أما الشماسين فلم يخلو شعره مما نعاني منه في الوقت الحالي، والظروف الصعبة التي تمر فيها المنطقة، وخاصة الحرب البشعة على غزة، فعبر عما يجول في خاطره بقصيدة 'آخر معاقل الكرامة'. وفي ختام الأمسية، سلم عضو رابطة الكتاب الأردنيين الدكتور زهير توفيق الشهادات التكريمية المقدمة من إدارة المهرجان للمشاركين.
بترا
أطلق شعراء أردنيون وعرب العنان لابداعاتهم الشعرية التي استحضرت آلام الشعب الفلسطيني ومعاناته لاسيما في غزة وما تواجهه من عدوان الاحتلال الاسرائيلي. وشارك في الأمسية التي نظمتها رابطة الكتاب الأردنيين ضمن البرنامج الثقافي للدورة الـ38 من مهرجان جرش للثقافة والفنون، مساء اليوم الجمعة، في المركز الثقافي الملكي، الشعراء علي البتيري وتيسير الشماسين من الأردن، والدكتور عبدالله عيسى من فلسطين، ولوركا سبتي من لبنان، وأسامة تاج السر من السودان. وكان لغزة النصيب الأكبر في القراءات الشعرية التي تعتبر صرخة في وجه الظلم والطغيان، واستهلها الشاعر عيسى بقصائد وصف بها الحالة التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني في ظل الاحتلال الإسرائيلي، وما يعانيه أهلنا في غزة من قتل للأطفال والأبرياء، والدمار والخراب الذي حل بها. أما تاج السر فقد تغنى بالأردن ملكا وأرضا وشعبا، وامتد شعره ليصل إلى الدكتورة آلاء القطراوي التي فقدت أربعة من أبنائها في الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة. وفي الأمسية التي ادارها الشاعر اسماعيل السعودي، استكملت سبتي قصة القطراوي بقصيدة رثاء لأطفالها، والمشهد الذي يعانيه أهل غزة من ويلات الحرب البشعة، على مرأى ومسمع من العالم، دون تحريك ساكن. وتجلى البتيري في قصائده التي ناجى فيها الجيل الجديد، فألقى قصيدة نداء الجيل، وطفل يسأل أباه، ودمي على الجدار، فلم ينسى أبناء غزة من أشعاره. أما الشماسين فلم يخلو شعره مما نعاني منه في الوقت الحالي، والظروف الصعبة التي تمر فيها المنطقة، وخاصة الحرب البشعة على غزة، فعبر عما يجول في خاطره بقصيدة 'آخر معاقل الكرامة'. وفي ختام الأمسية، سلم عضو رابطة الكتاب الأردنيين الدكتور زهير توفيق الشهادات التكريمية المقدمة من إدارة المهرجان للمشاركين.
بترا
أطلق شعراء أردنيون وعرب العنان لابداعاتهم الشعرية التي استحضرت آلام الشعب الفلسطيني ومعاناته لاسيما في غزة وما تواجهه من عدوان الاحتلال الاسرائيلي. وشارك في الأمسية التي نظمتها رابطة الكتاب الأردنيين ضمن البرنامج الثقافي للدورة الـ38 من مهرجان جرش للثقافة والفنون، مساء اليوم الجمعة، في المركز الثقافي الملكي، الشعراء علي البتيري وتيسير الشماسين من الأردن، والدكتور عبدالله عيسى من فلسطين، ولوركا سبتي من لبنان، وأسامة تاج السر من السودان. وكان لغزة النصيب الأكبر في القراءات الشعرية التي تعتبر صرخة في وجه الظلم والطغيان، واستهلها الشاعر عيسى بقصائد وصف بها الحالة التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني في ظل الاحتلال الإسرائيلي، وما يعانيه أهلنا في غزة من قتل للأطفال والأبرياء، والدمار والخراب الذي حل بها. أما تاج السر فقد تغنى بالأردن ملكا وأرضا وشعبا، وامتد شعره ليصل إلى الدكتورة آلاء القطراوي التي فقدت أربعة من أبنائها في الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة. وفي الأمسية التي ادارها الشاعر اسماعيل السعودي، استكملت سبتي قصة القطراوي بقصيدة رثاء لأطفالها، والمشهد الذي يعانيه أهل غزة من ويلات الحرب البشعة، على مرأى ومسمع من العالم، دون تحريك ساكن. وتجلى البتيري في قصائده التي ناجى فيها الجيل الجديد، فألقى قصيدة نداء الجيل، وطفل يسأل أباه، ودمي على الجدار، فلم ينسى أبناء غزة من أشعاره. أما الشماسين فلم يخلو شعره مما نعاني منه في الوقت الحالي، والظروف الصعبة التي تمر فيها المنطقة، وخاصة الحرب البشعة على غزة، فعبر عما يجول في خاطره بقصيدة 'آخر معاقل الكرامة'. وفي ختام الأمسية، سلم عضو رابطة الكتاب الأردنيين الدكتور زهير توفيق الشهادات التكريمية المقدمة من إدارة المهرجان للمشاركين.
التعليقات